أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-10-2014
2265
التاريخ: 27-04-2015
1875
التاريخ: 2024-09-04
364
التاريخ: 13-11-2020
4615
|
عليه وآله وسلم مغتمّاً، ففرّج عنه"[1].
خصائص النزول
هذه السورة مكّيّة باتّفاق أغلب المفسِّرين[2]، وقد ذهب البعض إلى أنّها تحتمل كلّاً من المكّيّة والمدنيّة، مع قربها إلى المدنيّة، لملائمة سياقها لخصائص السور المدنيّة[3].
وواقع الحال أنّ القول بمكّيّتها هو الأوفق، لأنّها نزلت عقيب سورة الضحى، ومحتواها يؤيّد ذلك، لأنّها تُكمل سرد مجموعة من النعم الإلهيّة التي شملت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، والتي بيّنت سورة الضحى قسماً منها، وجاءت هذه السورة لتكمل القسم الآخر.
وروى ابن عباس، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال: "لقد سألت ربّي مسألة وددت أنّي لم أساله. قلت: أي ربّ! إنّه قد كان أنبياء قبلي، منهم مَنْ سخّرت له الريح، ومنهم مَنْ كان يُحي الموتى. فقال: ألم أجدك يتيماً، فآويتك، قلت: بلى. قال: ألم أجدك ضالاً، فهديتك، قلت: بلى، أي ربّ. قال: ألم أشرح لك صدرك، ووضعت عنك وزرك، قلت: بلى أي ربّ"[4].
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|