المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13903 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الفرعون رعمسيس الثامن
2024-11-28
رعمسيس السابع
2024-11-28
: نسيآمون الكاهن الأكبر «لآمون» في «الكرنك»
2024-11-28
الكاهن الأكبر (لآمون) في عهد رعمسيس السادس (الكاهن مري باستت)
2024-11-28
مقبرة (رعمسيس السادس)
2024-11-28
حصاد البطاطس
2024-11-28

الخواص النوعية لتيلة القطن (العقد Neps)
2024-09-26
أواصر أخرى
23-9-2020
Chemical Potential of Ideal Gas
25-8-2016
سياسة أهل البيت البناءة
6-4-2016
تأسيس الأصل في باب التعارض
10-9-2016
مجهريات محللة للدهون Lipolytic Microorganisms
2-12-2018


حصاد البطاطس  
  
27   01:46 صباحاً   التاريخ: 2024-11-28
المؤلف : أ.د. سعيد عبدالله شحاته
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الخضر
الجزء والصفحة : ...
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / البطاطس(البطاطا) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-3-2016 1285
التاريخ: 17-9-2020 1377
التاريخ: 16-9-2020 4614
التاريخ: 8-3-2017 32973

حصاد البطاطس

يتوقف الموعد المناسب للحصاد على الغرض من الزراعة ، والجانب الاقتصادي الخاص بالأسعار ، فكما أسلفنا تقلع البطاطس البلية قبل تمام نضجها للتصدير. وقد يلجأ بعض المنتجين إلى إجراء الحصاد في مرحلة أكثر تقدماً من النضج إلا أن الدرنات لا تكون مكتملة النضج أيضاً. ويحدث ذلك عند ارتفاع الأسعار ونقص المعروض من المحصول في الأسواق إلا أن ذلك يكون على حساب المحصول الكلى، لان المحصول يزداد زيادة كبيرة مع استمرار تقدم الدرنات في النضج ، وتستمر الزيادة في المحصول حتى بعد بداية موت أوراق النبات. وعلى المنتج أن يوازن بين فرق الأسعار ، والفرق في كمية المحصول.

وأهم ما يعيب الحصاد المبكر ما يلى :

1- نقص المحصول.

2- زيادة نسبة الدرنات المتسلخة ، وزيادة فرصة تعرضها للإصابات الميكانيكية ، ومن ثم زيادة فرصة إصابتها بالعطب ، وضعف قدرتها على التخزين .

3- زيادة نسبة السكريات في الدرنات ، فلا تصلح لعمل الشبس.

ويكتمل نضج درنات معظم أصناف البطاطس خلال فترة تتراوح من 100 يوم - 120 يوماً من الزراعة.

ويعرف النضج بوصول الدرنات إلى أقصى حجم لها ، واكتمال تكون قشرة الدرنة، والتصاقها بها ، حيث يصعب خدش الدرنة أو سلخ الجلد عند الضغط عليها بالإبهام ، كما يبدأ المجموع الخضري في الاصفرار .

ويعيب تأخير الحصاد ما يلي :

1- تتعرض الدرنات في العروة الصيفية للإصابة بلفحة الشمس ، وبفراش درنات البطاطس.

2- تتعرض الدرنات في الجو البارد في نهاية العروة الخريفية لزيادة نسبة السكر فيها، فلا تصلح لعمل الشبس.

ويتم قبل الحصاد التخلص من النموات الخضرية يدوياً أو آلياً، أو كيميائياً. وأفضل وسيلة لذلك هي التخلص منها آلياً قبل الحصاد بيوم أو يومين.

وتقلع البطاطس أما بالمحراث البلدي. وأما بالات الحصاد كما في المساحات الكبيرة . ويراعى في كلتا الحالتين عدم إحداث جروح أو كدمات بالدرنات قدر المستطاع ، لأن هذه الجروح تؤدة إلى حدوث الأضرار التالية :

1- تجعل نسبة كبيرة من المحصول غير صالحة للتسويق.

2- تسمح بدخول المسببات المرضية إلى الدرنات.

3- تؤدى إلى زيادة معدلات فقد الماء من الدرنات ، وسرعة ذبولها.

4- تنتهى فترة السكون بسرعة أكبر ، وبذا .. تنبت الدرنات المجروحة في المخازن أسرع من الدرنات السليمة.

ويلى الحصاد مباشرة ترك الدرنات معرضة للهواء لمدة تتراوح من ساعة إلى ساعتين حتى تجف البشرة قليلاً ، ثم تجمع ، وتفرز لاستبعاد المصابة ، والمجروحة ، وغير المنتظمة الشكل.

العلاج التجفيفي أو المعالجة :

الغرض من إجراء عملية العلاج التجفيفى curing هو تكوين طبقة فلينية جيدة على جلد الدرنة ، وعلى الأسطح المخدوشة ، لكى تحميها من الخدش والتجريح ، ومن الإصابة بالكائنات المسببة للعفن ، ومن فقد الرطوبة والانكماش.

وتجرى عملية العلاج التجفيفى في مصر بفرش الدرنات في مكان مستو لارتفاع 30سم، وتغطيتها بقش الأرز النظيف لارتفاع 70 - 100 سم مع رش الأرضية ، ورش طبقات القش بالمبيدات لطرد الفئران وفراش درنات البطاطس . تترك الدرنات على هذا الوضع لمدة 10 أيام - 15 يوماً . ويعرف انتهاء العلاج بصعوبة إزالة قشرة الدرنة بالإبهام ويعيب هذه الطريقة تلوث الدرنات بالمبيدات.

أما في حالة التخزين في الثلاجات فإن عملية العلاج التجفيفى تجرى في الثلاجات قبل بداية التخزين بالطريقة التالية :

يتم أولاً تجفيف الدرنات من أية رطوبة حرة قد توجد عليها بإمرار تيار من الهواء الدافئ نسبياً حولها ، ويستمر ذلك عدة ساعات لحين اكتمال عملية التجفيف السطحي. تعد هذه الخطوة ضرورية ، لأن الدرنات التي يوجد عليها ماء لا تستجيب لعملية المعالجة ، وتكون أكثر تعرضاً للإصابة بالعفن. تبدأ بعد ذلك عملية العلاج التجفيفى التي تستمر لمدة أسبوع ، تبقى خلاله الدرنات في درجة حرارة 10-15 م ، ورطوبة نسبية من 85-95٪.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.