أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-4-2016
![]()
التاريخ: 2023-02-13
![]()
التاريخ: 21-4-2016
![]()
التاريخ: 2024-09-29
![]() |
لقد بخست كثيراً في الماضي قيمة العلاقة بين أسباب حرمان الطفل وبين مرض أحد الوالدين المزمن وخاصة الأم. ويجب أن يوجه الانتباه مرة أخرى إلى عوامل الصحة العقلية، طالما أن المسئولين الأمريكيين المبرزين قد قرروا (إن مرض أحد الوالدين العقلي هو أحد الأسباب العامة التي تؤدي إلى عدم استقلال الطفل) سواء أكانت الأم في مستشفى للأمراض العقلية أم في مكان آخر.
ونظراً لأن الأمراض العقلية متعددة وتستمر وقتاً طويلا فإنها غالباً ما تلعب دوراً أكبر من دور الأمراض الجسمية في جعل الأطفال بحاجة إلى الرعاية، إذ ليست الأمراض العقلية التي تصيب الأم والتي لم تشخص بعد، هي وحدها العامل غير المباشر لكثرة إعمال الأطفال في بيوتهم، ولكنه حتى بعد أن يتم تشخيص هذه الأمراض، فإن طول فترة النقاهة منها، أو البقاء بسببها فترة طويلة في مستشفى، تجعل من الضروري اتخاذ إجراءات للعناية بالطفل في مكان آخر. هناك بعض الشواهد التي تشير إلى أن علاقات عهد الطفولة غير السعيدة من أهم أسباب عدم اللياقة العقلية.
|
|
علماء يطورون أداة ذكاء اصطناعي.. تتنبأ بتكرار سرطان خطير
|
|
|
|
|
ناسا تكشف نتائج "غير متوقعة" بشأن مستوى سطح البحر في العالم
|
|
|
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تحتفي بولادة الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)
|
|
|