أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-1-2016
2405
التاريخ: 2-1-2016
11362
التاريخ: 2024-09-02
146
التاريخ: 28-12-2015
23688
|
( شعر ) {يُشْعِرُكُمْ} [الأنعام : 109] يدريكم ، و {يَشْعُرُونَ} [البقرة : 9] يفطنون ويعلمون ، و {الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ} [البقرة : 198] هو مزدلفة ، وهي جمع تسمى جمعا ، ومزدلفة والمشعر لأنه معلم العبادة ، ووصف بالحرام لحرمته أو لأنه من الحرم وجمعه مشاعر . و {شَعَائِرِ اللَّهِ} [البقرة : 158] ما جعله الله علما لطاعته واحدتها شعيرة وهي العلامة كالمواقف ، والطواف ، والسعي ، وغيرها ، وإحلال هذه الأشياء التهاون بحرمتها ، وسيأتي تفسيرها مفصلة في باب حلل وإشعار الهدى أن يقلد بنعل وغير ذلك ويجلل ويطعن في شق سنامه الأيمن بحديدة و {الشِّعْرَى} [النجم : 49] كوكب معروف كان ناس في الجاهلية يعبدونها قال تعالى : {وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى } [النجم : 49] فكيف يعبدونها و {وَالشُّعَرَاءُ} [الشعراء : 224] جمع شاعر وقوله {وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ} [الشعراء : 224] أي الغاوون والسفهاء ، وقيل : الشياطين أي لا يتبعهم على كذبهم وباطلهم وفضول قولهم وما هم عليه من الهجاء وتمزيق الأغراض ومدح من لا يستحق المدح إلا الغاوون ، وقيل : هم شعراء المشركين عبد الله الزبعري وأبو سفيان ، وأبو غرة ، ونحوهم حيث قالوا : نحن نقول مثل ما قال محمد ، وكانوا يهجونه ويجتمع إليهم الأعراب من قومهم يستمعون أشعارهم وأهاجيهم .
|
|
دور النظارات المطلية في حماية العين
|
|
|
|
|
العلماء يفسرون أخيرا السبب وراء ارتفاع جبل إيفرست القياسي
|
|
|
|
|
اختتام المراسم التأبينية التي أهدي ثوابها إلى أرواح شهداء المق*ا*و*مة
|
|
|