أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-12-2020
887
التاريخ: 2-12-2020
1234
التاريخ: 2-12-2020
8519
التاريخ: 30-11-2020
4258
|
الجواب : أنا لا أبرئ المغول من أن يكونوا قد ارتكبوا جرائم كثيرة وكبيرة وهائلة، ولكنني أقول: إن هناك مبررات للشك في بعض ما نسب إليهم. حيث لا يؤمن أن يكون هناك بعض التجني عليهم، من قبل من يتعصب عليهم، من الحنابلة أو غيرهم، كابن كثير الشامي المتوفي سنة 774هـ. والذهبي، وسواهما.
ويلاحظ: أن بعض ملوكهم الذين جاؤوا فيما بعد قد اتجهوا نحو التشيع. كما أن هولاكو قد أكرم العالم الشيعي العظيم نصير الدين الطوسي، وقربه. وكان أثيراً عنده نافذاً لديه. وقد استطاع أن يجمع كثيراً من الكتب التي نهبها الجند المغولي من بغداد، لتكون في مكتبة عامة يستفيد منها رواد العلم.
وعلى كل حال، فإن دراسة هذا الأمر بصورة متأنية قد تكون مفيدة.. والله هو المسدد والمؤيد.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|