أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-9-2017
2312
التاريخ: 25-10-2017
1722
التاريخ: 25-9-2017
1540
التاريخ: 25-3-2018
1350
|
يقال إن سليمان بن عبد الملك كان مهيباً لا يجرؤ امرؤ ان يكلمه ، وكان وزراؤه قد استأثروا بشؤون أغضبت العامة.
فدخل عليه اعرابي فصيح اللسان ، شديد العارضة ، جريء الفؤاد ، فقال له : يا أمير ، إني كنت مكلمك بكلام فاحتمله إن كرهته ، فإن وراءه ما تحب إن قبلته ؛ قال : هاتِ يا أعرابي.
قال : سأطلق لساني بما سكتت الألسن أداءً لحق الله وحق أمانتك ؛ إنك قد أحاطت بك وزراء اشتروا دنياك بدينهم ، ورضاك بسخط ربهم.
خافوك في الله ولم يخافوا فيك ، فلا تصلح دنياك بفساد آخرتك.
فقال له سليمان : أما أنت فقد نصحت ، إلا أنك جّدت لسانك فهو سيفك.
فقال : أجل يا أمير المؤمنين ، هو لك لا عليك.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|