أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-6-2017
7879
التاريخ: 1-11-2017
3343
التاريخ: 30-3-2017
2861
التاريخ: 7-6-2017
3125
|
وجدت قصة الخليقة منقوشة بالخط المسماري على الألواح التي عثر عليها المنقبون عند مدينة الموصل، ونقلوها إلى المتحف البريطاني بلندن حيث تعاون المفسرون على تفسيرها، وهذه خلاصتها:
ويلي هذا بعد كلام مفقود أو مطموس في الألواح المكسورة، كلام عن الخلق في اليوم الرابع حيث صنع منازل لأعظم الأرباب، وصنع بروج الفلك عل صور الحيوان، وقسم السنة إلى أربعة فصول، وإلى اثني عشر شهرا في كل فصل منها ثلاثة شهور، وجعل فيها أيام المواسم والأعياد.
((وصنع للسيارات منازل تشرق فيها وتغرب، ولا يصدم بعضها بعضا في الطريق، ووضعها في منازل بعل وحي.
وأقام لها مواصد على جوانبها، وأغلاقا على اليمين واليسار.
وأقام في الوسط نيرين، أقام القمر يسيطر على الليل ويسري فيه إلى مطلع الفجر، وقدس في كل شهر أياما، ليبرز في غرة الشهر قرنيه وينير أجواز السماء.))
ثم يلي هذا كلام ناقص عن اليوم السادس يتلى بعد إتمامه عل الوجه الأتي: ((واجتمعت الأرباب وخلقت الوحوش والأنعام والدواب، ومنها جماعة بيتي ((أنا آشور السماء)) ...وكانت فيه بهجة. والإله المشرف جعل فيها اثنين ...))
وفي المتحف البريطاني لوح عليه صورة شجرة جلس إلى جانبها رجل وامرأة، ووراء المرأة حية، وقد بسطا يديهما إلى ثمرتين بأسفل الأغصان.
وفحوى قصة خلق الإنسان أن الإله مردوخ فاتح الإله ((آيا)) رب الماء العذب، فأفضى إليه بأنه سيخلق الإنسان من دمه وعظمه، وأمر حاشيته أن تضرب عنقه ليسيل دمه، فنجم منه الإنسان، ولم يمت الإله مردوخ؛ لأن الإله لا يموت، ولكن الإنسان قضي عليه بالموت بعد ذلك لأنه طمح بآماله إلى خلود كخلود الأرباب.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|