أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-7-2020
3120
التاريخ: 8-7-2020
2293
التاريخ: 25-9-2017
2051
التاريخ: 4-7-2020
1851
|
الإنسان مؤمن بالله بالفطرة ، ولكن الغشاوات التي ترزح على قلبه تكبت نداء الفطرة بالإيمان . حتى أذا وقع الإنسان في حادث خطير ، انشقّت الحجب عن القلب ، وتكلم الفؤاد بذكر الإيمان. وهذا ما نسميه (الإيمان الفطري).
ومن الأمثلة الواقعية على ذلِكَ هذه القصة التي قصّها علينا مولانا الأجل حجّة الإسلام السيد علي يوسف مكي حفظه الله ، وقد سمعها من بعض أساتذته في العراق ، قال :
كان في النجف مجلس أنس ، وكان يحضر هذا المجلس شخص منكر لوجود الله تعالى .
وأثناء المجلس حصلت هزّة أرضية شديدة ، فما كان من الملحد إلاّ ان اتل بأهله في بغداد على الهاتف ، وقال بشكلٍ عفوي : كيف حالكم ، إن شاء الله كلكم بخير !.
فقال له أحد الحاضرين : يا هذا كيف تذكر الله وأنت لا تؤمن به؟.
إنها فطرة الله التي تجعلنا نؤمن بوجود الله بشكلٍ لا شعوري.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|