أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-2-2018
1234
التاريخ: 8-9-2017
2304
التاريخ: 22-10-2017
1566
التاريخ: 7-10-2020
2248
|
زر بن حبيش بن حباشة بن أوس بن بلال أو هلال بن جعالة بن نضر بن غاضرة الأسدي ثم الغاضري أبو مريم أو أبو مطرف القارئ بالكوفة.
وفاته :
توفي سنة 81 عن أبي عبيد القاسم بن سلام أو 82 عن عمرو بن علي وفي الشذرات وطبقات القراء للجزري أو 83 صححه ابن عبد البر في الاستيعاب وقال لأنه مات يوم الجماجم في شعبان سنة 83 اه مع أن الجزري في الطبقات حكى عن خليفة انه مات في الجماجم سنة 82.
مدة عمره:
في الاستيعاب عن هشيم عن إسماعيل بن أبي خالد انه عاش 122 سنة ومثله في تاريخ ابن الأثير وطبقات ابن سعد حكاية وعن أبي نعيم عاش 127 سنة وفي الشذرات عاش 120 سنة ويأتي مثله عن غير واحد وهو اشتباه بما يأتي انه سئل في حياته كم اتى عليك فقال 120 سنة والله أعلم كم عاش بعدها.
الضبط في هامش تهذيب التهذيب عن المغني زر بكسر زاي وشدة راء وحبيش بمضمومة وفتح موحدة وسكون تحتية وبشين معجمة وحباشة بضم مهملة وخفة موحدة واعجام شين اه وفي الخلاصة حبيش بضم الحاء المهملة وفتح الباء الموحدة وبعد الياء المثناة التحتية سين مهملة وقال الشهيد الثاني في الحاشية قال ابن داود وهو بالشين المعجمة ومن أصحابنا من صحفه بالسين المهملة وهو وهم وكذلك وجدناه مضبوطا بالشين المعجمة في نسخة معتبرة لكتاب الرجال الشيخ وهذا هو الحق المشهور اه أقول هو كذلك في جميع كتب الرجال وما ذكره العلامة اشتباه نشأ من اهمال النقط في الخطوط القديمة.
النسبة الأسدي نسبة إلى أسد بن خزيمة من أنفسهم كما صرح به السمعاني في الأنساب وابن حجر في تهذيب التهذيب وابن سعد في الطبقات فان بني أسد قبيلتان أسد بن خزيمة ومنها المترجم وأسد بن عبد العزى ومنها الزبير بن العوام ولهذا قال ابن عباس لابن الزبير في بعض محاوراته لولا مكان صفية ما تركت لأسد بن عبد العزى عظما هشمته والغاضري نسبة إلى غاضرة قبيلة وفيما يأتي عن معجم الأدباء نسبته بالكشري العطاردي ولم نجده لغيره ولعل فيه اشتباها من النساخ ولعله اليشكري.
كنيته يكنى أبا مريم ويقال أبو مطرف.
أقوال العلماء فيه :
عده الشيخ في رجاله في أصحاب علي ع وقال كان فاضلا وذكره العلامة في الخلاصة وابن داود في رجاله في القسم الأول وفي الوجيزة والبلغة انه ممدوح ومر في ترجمة أصبغ بن نباته قول أمير المؤمنين ع لكاتبه عبيد الله بن أبي رافع ادخل علي عشرة من ثقاتي وسماهم له فكان أحدهم زر بن حبيش الأسدي فمن الغريب بعد ذلك كله عد صاحب الحاوي له في الضعفاء لكن صاحب الحاوي عادته مثل ذلك ولهذا قالوا انه في المتأخرين كابن الغضائري في المتقدمين. وزر بن حبيش هو الذي روى عن علي ع حديث انا فقأت عين الفتنة وحديث لا يحبني الا مؤمن ولا يبغضني الا منافق وغيره من أحاديث الفضائل.
وروى نصر بن مزاحم عن الحكم بن ظهير عن إسماعيل عن الحسن وعن الحكم عن عاصم بن أبي النحود عن زر بن حبيش عن عبد الله بن مسعود عن النبي ص إذا رأيتم معاوية بن أبي سفيان يخطب على منبري فاضربوا عنقه قال الحسن فوالله ما فعلوا ولا أفلحوا اه.
وفي شرح النهج ج 1 ص 370 أبو بكر بن عياش عن عاصم بن أبي النجود كان زر بن حبيش علويا.
أقوال غيرنا فيه :
عن مختصر الذهبي زر بن حبيش الامام القدوة أبو مريم الأسدي الكوفي عاش 120 سنة وقرأ عليه عاصم وأثنى عليه وقال كان زر أعرب الناس وفي رواية من أعرب الناس وكان ابن مسعود يسأله عن العربية اه.
وفي طبقات القراء للجزري زر بن حبيش بن حباشة أبو مريم ويقال أبو مطرف الأسدي الكوفي أحد الاعلام قال عاصم ما رأيت اقرأ من زر وكان عبد الله بن مسعود يسأله عن العربية يعني عن اللغة اه وفي طبقات ابن سعد: زر بن حبيش الأسدي أحد بني غاضرة بن مالك بن ثعلبة بن داودان بن أسد بن خزيمة ويكنى أبا مريم كان ثقة كثير الحديث.
أخبرنا عبد الله بن إدريس عن إسماعيل بن أبي خالد: رأيت زر بن حبيش يختلج لحياة كبرا وسمعته يقول قال أبي بن كعب ليلة القدر ليلة سبع وعشرين أخبرنا محمد بن عبيد الطنافسي حدثنا إسماعيل بن أبي خالد رأيت زر بن حبيش وقد اتى عليه 120 سنة وان لحييه ليضمران من الكبر وقال يعني غير محمد بن عبيد الطنافسي مات وهو ابن 122 سنة وعن زر في حديث رواه عن حذيفة انه قال له يا أصلع. يحيى بن أدم عن أبي بكر بن عياش عن عاصم: كان زر بن حبيش أعرب الناس وكان عبد الله يسأله عن العربية. يحيى بن أدم عن أبي بكر بن عياش عن عاصم كان زر بن حبيش أكبر من أبي وائل فكانا إذا اجتمعا لم يحدث أبو وائل عند زر وكان زر يحب عليا وكان أبو وائل يحب عثمان وكانا يتجالسان فما سمعتهما يتناثان شيئا قط وفي المنتقى من اخبار الأصمعي: كان زر بن حبيش يحب عليا وكان شقيق بن سلمة يحب عثمان وكانا متواخين فما تذاكرا شيئا قط حتى ماتا. وفي الطبقات.
عن عاصم بن أبي النجود أكثر ما رأيت زر بن حبيش يأتي في ثوب واحد عاقده على عنقه حتى يدخل في الصف مع القوم. الفضل بن دكين حدثنا قيس بن الربيع عن عاصم بن أبي النجود مر رجل من الأنصار على زر بن حبيش وهو يؤذن فقال يا أبا مريم قد كنت أكرمك عن ذا أو قال عن الاذان فقال إذا لا أكلمك كلمة حتى تلحق بالله اه والاذان عبادة مندوب إليها فكيف يقول له قد كنت أكرمك عن ذا ولعله سمعه يؤذن بما لم يعتده سمعه من ذكر بعض ما أسقط من الاذان.
وفي حلية الأولياء ج 4 ص 182 191 أدرك زر بن حبيش الخلفاء الأربعة وروى عن عمر وعلي بن أبي طالب واقتبس من علماء الصحابة أبي بن كعب وابن مسعود وحذيفة. وروى بسنده عن عاصم ما رأيت اقرأ من زر بن حبيش.
وبسنده عن عاصم ما رأيت رجلا مثله. وبسنده عن عاصم:
ادكرت أقواما كانوا يتخذون هذا الليل جملا منهم زر بن حبيش اه.
وفي الاستيعاب زر بن حبيش بن حباشة بن أوس بن هلال أو بلال الأسدي من بني أسد بن خزيمة أدرك الجاهلية ولم ير النبي ص وهو من جلة التابعين ومن كبار أصحاب ابن مسعود وكان عالما بالقرآن قارئا يعد في الكوفيين.
وفي أسد الغابة: زر بن حبيش بن أوس الأسدي من أسد بن خزيمة أدرك الجاهلية ولم ير النبي ص وهو من كبار التابعين وكان فاضلا عالما بالقرآن توفي سنة 83 وهو ابن 120 سنة أخرجه أبو عمر وأبو موسى اه.
وفي الإصابة زر بن حبيش بن حباشة بن أوس بن بلال بن جعالة بن نضر بن غاضرة الأسدي ثم الغاضري أبو مريم مشهور من كبار التابعين أورده أبو عمر لادراكه وقال عاصم بن أبي النجود عن زر خرجت من الكوفة في وفد ما لي هم الا لقاء أصحاب محمد ص فلقيت عبد الرحمن بن عوف وأبيا فجالستهما وقال عاصم أيضا كان أبو وائل عثمانيا وزر علويا وكان مصلاهما في مسجد واحد وكان أبو وائل معظما لزر. وعنه قال: كان زر أكبر من أبي وائل قال ومات سنة 83 أو قبلها بقليل وقال البرزنجي في الأسماء المفردة في التابعين زر بن حبيش كان جاهليا يعني أدرك الجاهلية.
وفي تهذيب التهذيب زر بن حبيش بن حباشة بن أوس بن بلال وقيل هلال الأسدي أبو مريم ويقال أبو مطرف الكوفي مخضرم أدرك الجاهلية قال ابن معين ثقة وقال ابن سعد ثقة كثير الحديث وقال عاصم عن زر خرجت في وفد من أهل الكوفة وأيم الله ان حرضني على الوفادة الا لقاء أصحاب محمد ص فلقيت عبد الرحمن بن عوف وأبي بن كعب فكانا جليسي وقال العجلي كان من أصحاب علي وعبد الله ثقة وقال أبو جعفر البغدادي قلت لأحمد فزر وعلقمة والأسود قال هؤلاء أصحاب ابن مسعود وهم التثبت فيه اه.
وفي معجم الأدباء في ترجمة أبي بكر بن عياش عن أبي عمر العطاردي قال اخبرني أبو بكر بن عياش ان عاصما اخبره انه كان يأتي زر بن حبيش فيقرئه خمس آيات لا يزيد عليها شيئا ثم يأتي أبا عبد الرحمن السلمي فيعرضها عليه فكانت توافق قراءة زر قراءة أبي عبد الرحمن وكان أبو عبد الرحمن قرأ على علي ع وكان زر بن حبيش الشكري العطاردي قرأ على عبد الله بن مسعود القرآن كله في كل يوم آية واحدة لا يزيده عليها شيئا فإذا كانت آية قصيرة استقلها زر من عبد الله فيقول عبد الله خذها فوالذي نفسي بيده لهي خير من الدنيا وما فيها ثم يقول أبو بكر وصدق والله ونحن نقول كما قال أبو بكر بن عياش إذا حدثنا عن عاصم عن زر عن عبد الله قال هذا والله الذي لا اله إلا هو حق كما انكم عندي جلوس والله ما كذبت والله ما كذب عاصم بن أبي النجود والله ما كذب زر والله ما كذب عبد الله بن مسعود وان هذا لحق كما انكم عندي جلوس اه.
وفي ميزان الذهبي في ترجمة زكريا بن صمصامة انه اتى بخبر منكر عن حسين الجعفي عن زائدة عن عاصم عن زر قال قرأت القرآن كله على علي فلما بلغت والذين آمنوا وعملوا الصالحات في روضات الجنات بكى حتى ارتفع نحيبه ثم رفع رأسه إلى السماء ثم قال يا زر امن على دعائي ثم قال اللهم إني أسألك اخبات المخبتين واخلاص الموقنين ومرافقة الأبرار واستحقاق حقائق الايمان الحديث بطوله ثم قال يا زر إذا ختمت فادع بهذا فان حبيبي ص امرني ان أدعو بهن عند ختم القرآن ثم ذكر سنده إلى زكريا.
اخباره :
في حلية الأولياء ج 4 ص 182 191 بسنده عن زر بن حبيش انه قال لأبي بن كعب وكانت فيه شراسة اخفض جناحك يرحمك الله فاني انما أتمتع منك تمتعا فقال تريد ان لا تدع آية في القرآن الا سألتني عنها فقلت يا أبا المنذر اخبرني عن ليلة القدر فقال والله انها في رمضان ولكنه عمي على الناس لئلا يتكلوا وانها ليلة سبع وعشرين فقلت وكيف علمت ذلك فقال بالآية التي أخبرنا بها محمد ص وهي انها تطلع الشمس حين تطلع ليس لها شعاع حتى ترتفع وان عاصم بن أبي النجود ترقب الشمس صبيحة ليلة السابع والعشرين فرآها كذلك قال المؤلف كون الشمس حين تطلع صبيحة ليلة القدر لا شعاع لها موجود في روايات أصحابنا ولكن روايات أصحابنا كالمتفقة على انها ليست ليلة سبع وعشرين وانها منحصرة في ليلة التاسع عشر والحادي والعشرين والثالث والعشرين واما ان عاصما رآها كذلك في اليوم السابع والعشرين فهذا مما يقع فيه الاشتباه والتخبيل للنفس والله أعلم بصحته من أصله.
وبسنده عن زر بن حبيش: حاك في صدري المسح على الخفين فغدوت على صفوان بن عسال المرادي فقال ما جاء بك طلب العلم قلت نعم قال اما انه ليس من رجل يطلب العلم الا وضعت له الملائكة أجنحتها رضاء بما يفعل. دل هذا الحديث على أن نفسه كانت غير مطمئنة لجواز المسح على الخفين.
وبأسانيده: كتب زر بن حبيش إلى عبد الملك بن مروان كتابا يعظه وكان في آخره ولا يطعمك يا أمير المؤمنين في طول الحياة ما يظهر من صحتك فأنت اعلم بنفسك واذكر ما تكلم به الأولون:
إذا الرجال ولدت أولادها * وبليت من كبر أجسادها
وجعلت أسقامها تعتادها * تلك زروع قد دنا حصادها
فلما قرأ عبد الملك الكتاب بكى حتى بل طرف ثوبه ثم قال صدق زر لو كتب إلينا بغير هذا كان أرفق.
رواياته في فضل أهل البيت ع :
حلية الأولياء حدثنا أبو بكر بن خلاد ثنا محمد بن يونس بن موسى السلمي ثنا عبد الله بن داود الخريبي ثنا الأعمش عن عدي بن تابت عن زر بن حبيش سمعت علي بن أبي طالب يقول والذي فقل الحبة وبرأ النسمة وتردى بالعظمة انه لعهد النبي الأمي ص إلي انه لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق. هذا حديث صحيح متفق عليه رواه عبد الله بن داود الخريبي وعبد الله بن محمد بن عائشة. حدثنا أبو بكر بن خلاد ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا عبد الله عن عبد الله. ورواه الجم الغفير عن الأعمش ورواه شعبة بن الحجاج عن عدي بن ثابت ثنا محمد بن أحمد بن الحسن ثنا أحمد بن هارون بن روح ثنا يحيى بن عبد الله القزويني ثنا حسان بن حسان ثنا شعبة عن عدي بن ثابت عن زر بن حبيش، سمعت عليا رضي الله تعالى عنه يقول عهد إلي النبي ص انه لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق. ورواه كثير النوا وسالم بن أبي حفصة عن عدي حدثنا محمد بن المظفر ثنا أحمد بن الحسن بن عبد الجبار ثنا عبد الرحمن بن صالح ثنا علي بن عباس عن سالم بن أبي حفصة وكثير النوا عن عدي بن حاتم عن زر بن حبيش عن علي بن أبي طالب قال رسول الله ص ان ابنتي فاطمة يشترك في حبها الفاجر والبر واني كتب إلي أو عهد إلي انه لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق. وممن روى هذا الحديث عن عدي ابن ثابت سوى ما ذكرنا الحكم بن عتيبة وجابر بن يزيد الجعفي الحسن بن عمرو الفقيمي وسليمان الشيباني وسالم الفراء ومسلم الملائي والوليد بن عقبة وأبو مريم وأبو الجهم والد هارون وسلمة بن سويد الجعفي وأيوب وعمار ابنا شعيب الضبعي وابان بن قطن المحاربي كل هؤلاء من رواة أهل الكوفة ومن اعلامهم ورواه عبد الله بن عبد القدوس عن الأعمش عن موسى بن طريف عن عبادة عن زر عن علي مثله. حدثنا أبو عمر بن حماد ثنا الحسن بن سفيان ثنا محمد بن عبيد النحاس ثنا أبو مالك عمرو بن هاشم عن ابن أبي خالد اخبرني عمرو بن قيس عن المنهال بن عمرو عن زر انه سمع عليا يقول انا فقأت عين الفتنة لولا انا ما قتل أهل النهر وأهل الجمل ولولا أن أخشى ان تتركوا العمل لأنبأتكم بالذي قضى الله على لسان نبيكم ص لمن قاتلهم مبصرا ضلالتهم عارفا للهدى الذي نحن فيه.
وبسنده عن عاصم عن زر عن عبد الله ابن مسعود قال رسول الله ص ان فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار. وبسنده عن زر بن حبيش عن حذيفة بن اليمان في حديث قال ذلك ملك لم يهبط إلى الأرض قبل الساعة فاستأذن الله في السلام علي وبشرني بان الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وان فاطمة سيدة نساء أهل الجنة.
ما رواه عن النبي ص من الحكم والمواعظ :
الحلية بسنده عن عاصم عن زر عن عبد الله بن مسعود سئل رسول الله ص ما الغنى قال الياس مما في أيدي الناس. بسنده عن عاصم عن زر عن عبد الله بن مسعود قال رسول الله ص من غشنا فليس منا والمكر والخداع في النار. وبسنده عن زر بن حبيش عن أبي ذر عن النبي ص من لبس ثوب شهرة اعرض الله عنه حتى يضعه متى وضعه اه.
الذين روى عنهم :
في طبقات ابن سعد روى عن:
1- علي بن أبي طالب.
2-عمر.
3- عبد الله بن مسعود.
4- عبد الرحمن بن عوف.
5- أبي بن كعب .
6- حذيفة بن اليمان .
7- أبو وائل وزيد في الإصابة.
8- عثمان.
9- أبو ذر .
10- العباس وزيد في تهذيب التهذيب.
11- سعيد بن زيد .
12- صفوان بن عسال .
13- عائشة وغيرهم.
الذين رووا عنه :
قال الذهبي عنه:
1- عاصم بن بهدلة أبي النجود وقرأ عليه وفي الاستيعاب روى عنه.
2- الشعبي.
3- إبراهيم النخعي وزيد في الإصابة.
4- عدي بن ثابت.
5- إسماعيل بن أبي خالد .
6- أبو إسحاق الشيباني وزيد في تهذيب التهذيب.
7- المنهال بن عمرو.
8- عيسى بن عاصم.
9- زبيد اليامي.
الذين قرأ عليهم وقرؤوا عليه :
في طبقات القراء للجزري عرض على عبد الله بن مسعود وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب عرض عليه عاصم بن أبي النجود وسليمان الأعمش وأبو إسحاق السبيعي ويحيى بن وثاب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) عن تهذيب الكمال في تمامه قوله: المهاجرين والأنصار فلما قدمت المدينة اتيت أبي بن كعب وعبد الرحمن بن عوف فكانا جليسي وصاحبي فقال لي أبي يا زر ما تريد ان تدع اية من القرآن الا سألتني عنها فقلت في أي شئ اتيته. المؤلف -
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|