أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-11
1266
التاريخ: 7-5-2021
2203
التاريخ: 2023-03-30
1266
التاريخ: 22-6-2017
2755
|
يلزم إحياء السنة القمرية والتاريخ الهجري فإن ذلك مما يساهم على المحافظة على الإسلام وتوحيد كلمته وذلك من خلال قرض التعامل بالأشهر الهجرية في كل مؤسسات المجتمع الإسلامي التعليمية والاقتصادية والإعلامية وغيرها ... .
إحياء المناسبات الدينية المهمة التي يوجد منها الكثير خلال السنة الهجرية وذلك في المساجد أو الحسينيات أو البيوت مثل أيام المواليد والوفاة للمعصومين (عليهم السلام) وللعظماء الذين خدموا الإسلام وكذلك مناسبة عيد الغدير ومناسبات أخرى كثيرة.
وعموماً فعن شعائرنا مرتبطة بالأشهر الهجرية القمرية فرمضان للصيام ، وذو الحجة للحج ومحرم لمجالس العزاء على مقتل سيد الشهداء (عليه السلام) ، وشوال لعيد الفطر ، وأوقات الزيارات المستحبة في رجب وشعبان ، ويوم هجرة النبي (صلى الله عليه واله).
وكذلك حتى امور حياتنا الشرعية مرتبطة بالأشهر الهجرية مثل وقت بلوغ الفتاة والشباب والخمس ، والخمس .. .
عن الإمام الصادق (عليه السلام) : اول يوم من الشهر : سعد ، يصلح للقاء الأمراء وطلب الحوائج والشراء والبيع والزراعة والسفر.
الثاني منه : يصلح للسفر وطلب الحوائج.
الثالث منه : رديء لا يصلح لشيء جملة.
الرابع منه : صالح للتزويج ، ويكره السفر فيه.
الخامس منه : رديء نحس.
السادس منه : مبارك ويصلح للتزويج وطلب الحوائج.
السابع منه : مبارك مختار يصلح لكل ما يراد ويسعى فيه.
الثامن منه : يصلح لكل حاجة سوى السفر فإنه يكره فيه.
التاسع منه : مبارك يصلح لكل ما يريده الإنسان ، ومن سافر فيه رزق مالاً ويرى في سفره كل خير.
العاشر : صالح لكل حاجة سوى الدخول على السلطان , ومن فز فيه من السلطان أخذ ، ومن ضلت له ضالة وجدها ، وهو جيد للشراء والبيع ، ومن مرض فيه برئ .
الحادي عشر : يصلح للشراء والبيع ولجميع الحوائج وللسفر ما خلا الدخول على السلطان وإن التواري فيه يصلح.
الثاني عشر : يوم صالح مبارك فاطلبوا فيه حوائجكم واسعوا لها فإنه تقضى.
الثالث عشر : يوم نحس مستمر فاتقوا فيه جميع الأعمال.
الرابع عشر : جيد للحوائج ولكل عمل.
الخامس عشر : صالح لكل حاجة تريدها , فأطلبوا فيه حوائجكم فإنها تقضى.
السادس عشر : رديء مذموم لكل شيء.
السابع عشر : صالح مختار فاطلبوا فيه ما شئتم وتزوجوا وبيعوا واشتروا وابنوا وادخلوا على السلطان في حوائجكم فإنها تقضى.
الثامن عشر : مختار صالح للسفر وطلب الحوائج ومن خاصم فيه عدوه خصمه وغلبه وظهر به بقدرة الله .
التاسع عشر : مختار صالح لكل عمل ، ومن ولد فيه يكون مباركاً.
العشرون : جيد مختار للحوائج والسفر والبناء والغرس والعرس والدخول على السلطان يوم مبارك بمشيئة الله .
الحادي والعشرون : يوم نحس مستمر.
الثاني والعشرون : مختار صالح للشراء والبيع ولقاء السلطان والسفر والصدقة.
الثالث والعشرون : مختار جيد خاصة للتزويج والتجارات كلها ، والدخول على السلطان .
الرابع والعشرون : يوم نحس مشؤوم.
الخامس والعشرون : رديء مذموم بحذر فيه من كل شيء.
السادس والعشرون : صالح لكل حاجة سوى التزويج والسفر ، وعليكم بالصدقة فيه فإنكم تنتفعون به.
السابع والعشرون : جيد مختار للحوائج ولكل ما يراد ، ولقاء السلطان.
الثامن والعشرون : ممزوج.
التاسع والعشرون : مختار جيد لكل حاجة ما خلا الكاتب فإنه يكره له ذلك ، ولا أرى له ان يسعى في حاجة إن قدر على ذلك , ومن مرض فيه بريء سريعاً ومن سافر فيه أصاب مالاً كثيراً ، ومن أبق فيه رجع.
الثلاثون : مختار جيد لكل شيء ولكل حاجة من شراء وبيع وزرع وتزويج , ومن مرض فيه بريء سريعاً , ومن ولد فيه يكون حليماً مباركاً ويرتفع امره ويكون صادق اللسان صاحب وفاء(1).
ما يقال إذا اضطر الإنسان إلى التوجه في احد الأيام التي نهي عن السعي فيها وذلك بعد الانتاء من كل فريضة وهو من أدعية الفرج : " لا حول ولا قوة إلا بالله أفرج بها كل كربة ، لاحول ولا قوة إلا بالله احل بها كل عقدة لا حول ولا قوة إلا بالله أجلو بها كل ظلمة لا حول ولا قوة إلا بالله أفتح بها كل باب , لا حول ولا قوة إلا بالله استعين بها على كل شدة ومصيبة ، لا حول ولا قوة إلا بالله استعين بها على كل امر ينزل بي , لا حول ولا قوة إلا بالله أعتصم بها من كل محذور احاذره , لا حول ولا قوة إلا بالله استوجب بها العفو والعافية والرضى من الله , لا حول ولا قوة إلا بالله تفرق أعداء الله وغلبت حجة الله وبقي وجه الله , لا حول ولا قوة إلا بالله ، اللهم رب الأرواح الفانية ورب الأجساد البالية ورب الشعور المتمعطة ، ورب الجلود الممزقة ورب العظام النخرة ، ورب الساعة القائمة ، أسألك يا رب أن تصلي على محمد وأهل بيته الطاهرين وافعل بي كذا يخفي لطفك يا ذا الجلال والإكرام آمين آمين يا رب العالمين" (2).
__________________
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|