أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-10-2016
1689
التاريخ: 2024-01-31
844
التاريخ: 5-10-2016
2101
التاريخ: 5-10-2016
1952
|
1- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ قَدَّاحٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ : قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) إِنَّ أَعْجَلَ الشَّرِّ عُقُوبَةً الْبَغْيُ.
2- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ : يَقُولُ إِبْلِيسُ لِجُنُودِهِ أَلْقُوا بَيْنَهُمُ الْحَسَدَ وَ الْبَغْيَ فَإِنَّهُمَا يَعْدِلَانِ عِنْدَ اللَّهِ الشِّرْكَ(1).
3- عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ حَرِيزٍ عَنْ مِسْمَعٍ أَبِي سَيَّارٍ أَنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) كَتَبَ إِلَيْهِ فِي كِتَابٍ انْظُرْ أَنْ لَا تَكَلَّمَنَّ بِكَلِمَةِ بَغْيٍ أَبَداً وَ إِنْ أَعْجَبَتْكَ نَفْسَكَ وَ عَشِيرَتَكَ.
4- عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ ابْنِ رِئَابٍ وَ يَعْقُوبَ السَّرَّاجِ جَمِيعاً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ : قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ الْبَغْيَ يَقُودُ أَصْحَابَهُ إِلَى النَّارِ وَ إِنَّ أَوَّلَ مَنْ بَغَى عَلَى اللَّهِ عَنَاقُ بِنْتُ آدَمَ فَأَوَّلُ قَتِيلٍ قَتَلَهُ اللَّهُ عَنَاقُ وَ كَانَ مَجْلِسُهَا جَرِيباً فِي جَرِيبٍ(2) وَ كَانَ لَهَا عِشْرُونَ إِصْبَعاً فِي كُلِّ إِصْبَعٍ ظُفُرَانِ مِثْلُ الْمِنْجَلَيْنِ(3) , فَسَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهَا أَسَداً كَالْفِيلِ وَ ذِئْباً كَالْبَعِيرِ وَ نَسْراً(4) , مِثْلَ الْبَغْلِ فَقَتَلْنَهَا وَ قَدْ قَتَلَ اللَّهُ الْجَبَابِرَةَ عَلَى أَفْضَلِ أَحْوَالِهِمْ وَ آمَنِ مَا كَانُوا(5).
_____________________________
1- أي في الاخراج من الدين و العقوبة و التأثير في فساد نظام العالم إذ أكثر المفاسد التي نشأت في العالم من مخالفة الأنبياء و الأوصياء عليهم السلام و ترك طاعتهم ، و شيوع المعاصى انما نشأت من هذين الخصلتين .
2-« كان مجلسها جريبا إلخ» لعل المراد بمجلسها منزلها أو ما في تصرفها و تحت قدرتها من الأرض و ما زعم: أن المراد مقعدها على ما فيه من الغرابة و النكارة بعيد لان المجلس في اللغة موضع الجلوس او المكان المعين للقضاء أو المحكمة لا مقدار ما يجلس عليه من الأرض. و الجريب : الوادى ثمّ استعير للقطعة المميزة من الأرض و يختلف مقدارها بحسب اختلاف أهل الأقاليم و قوله : « كان لها عشرون إصبعا» الظاهر أنّه لكل اصبع من أصابعها من اليدين و الرجلين ظفران.
3- المنجل كمنبر: حديدة يحصد به الزرع.
4- النسر: طائر معروف.
5- « و آمن» أفعل تفضيل و« ما» مصدرية و كان تامّة و المصدر إمّا بمعناه او استعمل في ظرف الزمان نحو رأيته مجيء الحاجّ و على التقديرين نسبة الامن إليه على التوسع و المجاز.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|