أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-7-2016
2674
التاريخ: 30-7-2016
3292
التاريخ: 30-7-2016
3116
التاريخ: 2-8-2016
3542
|
قال الامام الرضا (عليه السّلام): و حرم الأرنب لأنها بمنزلة السنور و لها مخاليب كمخاليب السنور و سباع الوحش فجرت مجراها مع قذرها في نفسها و ما يكون منها من الدم كما يكون من النساء لأنها مسخ.
أما الأرنب فحرام أكله و قد ذكر الإمام (عليه السّلام) علل ذلك و لكن بعض المذاهب الإسلامية لم تستقذره و أباحت أكله.
قال (عليه السّلام): و حرم سباع الطير و الوحش كلها لأكلها الجيف و لحوم الناس و العذرة و ما أشبه ذلك فجعل اللّه عزّ و جلّ دلائل ما يحل من الوحش و الطير و ما حرم كما قال أبي (عليه السّلام): كل ذي ناب من السباع و ذي مخلب من الطير حرام و كل ما كانت له قانصة من الطير فحلال.
و علة أخرى يفرق بين ما يحل من الطير و ما حرم قوله (عليه السّلام): كل ما دف و لا تأكل ما صف.
و حرم الإسلام سباع الطير كالبازي و الرخمة و كذا يحرم من الطيور ما ليس له قانصة و لا حوصلة و لا صيصية و هي الشوكة خلف رجل الطائر خارجة عن الكف و يكفي وجود واحدة منها في حل الطير .
و قد علل الإمام (عليه السّلام) الحرمة بأنها تأكل الجيف و لحوم الناس و العذرة و يتأثر لحمها بذلك فلحومها غير صالحة لمعدة الإنسان.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|