اسمه :

محمد بن أبي الحسن الموسوي، المجاور بمشهد الرضا، الفقيه الاِمامي، الملقّب معز الدين ، ولد في سنة ثلاث وستين وتسعمائة.

نبذه من حياته :

مهر في المنطق والنحو، وصنّف فيهما، أخذ عن علماء عصره، ثم سمع على السيد محمد بن علي بن أبي الحسن الموسوي العاملي حاشيته على الرسالة «الاَلفية» في فقه الصلاة للشهيد الاَوّل، وحصل منه على إجازة تاريخها سنة (1007 هـ)، واستجاز ـ بعد أن أصبح من الفقهاء المجتهدين ـ من السيد محمد تقي بن الحسن الحسيني الاَسترابادي، فأجاز له في سنة (1027 هـ).

آثاره :

صنّف كتباً، منها:

1- تحفة الرضا في مسائل الصلاة المتفق عليها بين الفقهاء.

2- ذخيرة يوم الجزاء في الاَصول والفروع ألّفه سنة (1032 هـ) وله عليه حواش كثيرة.

3- ثمرة العقبى في شرح الذخيرة.

4- عيون اللآلي في واجبات الصلاة.

5- التقيّة في المنطق صنّفه باسم ولده تقي الدين (سنة 1001هـ).

6- الصدرية في النحو.

7- الشمسية في النحو بالفارسية.

8- أنيس الصالحين بالفارسية في الاَدعية والاَعمال المأثورة.

9- رسالة النجاة في يوم العرصات في أُصول الدين ألّفها سنة (1043هـ).

10- رسالة العشرة الكاملة بالفارسية في الاَحراز المأثورة ألّفها سنة (4401 هـ).*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء ج241/11.