المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19
نماذج من صحافة الأطفال
2024-11-19
صحافة الأطفال في الدول العربية
2024-11-19
ظهور وتطور صحافة الأطفال
2024-11-19
معطيات التوبة وبركاتها.
2024-11-19

تكاليف الجودة
Effect of the Earth’s shape on a satellite orbit
14-8-2020
أحاديث جمع القرآن بين الردّ والتأويل
27-11-2014
من الضعف قوة
1-12-2016
Circle Bundle
23-5-2021
خوارزمية القسمة Division Algorithm
9-11-2015


استناد فقهاء الإماميّة بالمرويّات من كتاب علي (عليه السلام) / المجموعة الخامسة.  
  
32   05:05 مساءً   التاريخ: 2024-11-19
المؤلف : الشيخ محمد أمين الأميني.
الكتاب أو المصدر : المروي من كتاب علي (عليه السلام).
الجزء والصفحة : ص 490 ـ 491
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علم الحديث / مقالات متفرقة في علم الحديث /

+ آقا حسين الخوانساري (م 1098 هـ) في «مشارق النفوس» في الطهارة (1).

+ السيّد رضي الدّين بن آقا حسين الخوانساري (م 1013 هـ) في «تكميل مشارق النفوس» في الصوم‌ (2).

+ الفاضل الهندي (1137 هـ) في «كشف اللّثام» في أبواب: الطهارة (3) والصلاة(4) والحجّ‌ (5) والصيد والذبائح‌ (6) والفرائض‌ (7) والقضاء (8) والحدود(9) والجنايات‌ (10).

+ الخواجوئي في «الرسائل الفقهيّة»، في رسالتَيهِ حول العمرة (11) والهلال‌ (12).

+ الشيخ يوسف البحراني (م 1186 هـ) في «الحدائق الناضرة» في أبواب: الطهارة(13) والصلاة (14) والخمس والأنفال‌ (15) والصوم‌ (16) والحجّ‌ (17) والتجارة (18) والوديعة (19) والنكاح‌ (20) وفي «الدرر النجفيّة» (21).

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) مشارق الشموس في شرح الدروس، ج 1، ص 346، ج 3، ص 476، 481، وج 4، ص 106.

(2) تكميل مشارق الشموس، ص 363

(3) كشف اللّثام، ج 1، ص 404، وج 2، ص 305.

(4) كشف اللّثام، ج 3، ص 54، وج 4، ص 308.

(5) كشف اللّثام، ج 5، ص 111، 380، 426، ج 6، ص 20، 349، 356

(6) كشف اللّثام، ج 9، ص 230، 246، 275

(7) كشف اللّثام، ج 9، ص 412، 409، 450، 454

(8) كشف اللّثام، ج 10، ص 279، 281

(9) كشف اللّثام، ج 10، ص 497

(10) كشف اللّثام، ج 11، ص 175، 228، 331، 359، 440

(11) الرسائل الفقهيّة، ج 1، ص 127.

(12) الرسائل الفقهيّة، ج 2، ص 321

(13) الحدائق الناضرة، ج 1، ص 433، وج 3، ص 129، 431، 433، ج 5، ص 58، 73.

(14) الحدائق الناضرة، ج 6، ص 15، 125، ج 10، ص 48، 183، ج 11، ص 77

(15) الحدائق الناضرة، ج 12، ص 435

(16) الحدائق الناضرة، ج 13، ص 250، 282

(17) الحدائق الناضرة، ج 14، ص 111، ج 15، ص 204، 212، 239، 240، 430، 434، ج 16، 201، ص 202، 209، 281، 319.

(18) الحدائق الناضرة، ج 18، ص 79، 276، 302

(19) الحدائق الناضرة، ج 22، ص 464.

(20) الحدائق الناضرة، ج 23، ص 496، ج 24، ص 121، 358

(21) الدرر النجفيّة، ج 1، ص 116، 319، ج 2، ص 12، ج 4، ص 18

 

 

 

 

 

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)