أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-05-22
752
التاريخ: 2024-08-27
426
التاريخ: 2024-02-04
1082
التاريخ: 2024-02-06
1095
|
تدل النقوش التي ذكرها «أمنحتب بن حبو» في تاريخ حياته، وهي التي تصف لنا إشرافه على التجنيد وإدارة جنود الجيش العامل وجنود الرديف والجنود العبيد، على أن كاتب المجندين كان يشرف على دائرة حيوية أخرى؛ إذ يقول: «لقد (1) وضعت كذلك فِرَقًا على الطريق لتردَّ الأقوام الأجانب على أعقابهم إلى بلادهم. وهؤلاء الأقوام يحيطون بكلتا الأرضين. كذلك كان من واجباتهم منع تنقلات البدو الرحل، وقمت بنفس العمل على الشواطئ عند مصبات النهر التي كانت مغلقة إلا لبحارة الفرعون. تأمل! لقد كنت مرشد طرقهم، وكانوا طائعين أوامري، وكذلك كنت الفم الأعلى (الرئيس الأعلى) الذي كان يرأس الشجعان، وأدبت همج آسيا ... «ومما سبق يتضح أن الأماكن التي كانت في حاجة إلى حماية من المغيرين على شواطئ الدلتا وحدودها، أو بعبارة أخرى الجزء الشمالي من أرض الدلتا؛ هو الذي كان تحت إدارة «أمنحتب بن حبو» بوصفه «كاتب المجندين». على أنه لم يرد في نقوش الأسرة الثامنة عشرة ذكر حماية الشواطئ. حقًّا نعرف أنه كان لهذه الشواطئ مشرف خاص يحمل لقب «مدير مصبات البحر»، هذا إلى أنه قد جاء ذكر موظف يحمل هذا اللقب في عهد الفرعون «تحتمس الثالث»، وكان مكلفًا بقيادة حملة إلى سينا في «سرابة الخادم «(2)، وكذلك نجد في الأزمان التالية لهذا العصر الذي نحن بصدده أن «رعمسيس الأول» كان قبل توليته الملك يُلقب في عهد الفرعون «حور محب» أو في حكم الفرعون «آي» بلقب «مدير السواحل» وقائد الحامية في «سيلة» (تل أبو صيفة) (3). هذا إلى أننا لم نجد في خطابات «تل العمارنة» ما يدل على حماية السواحل، وكانت أوَّل إشارة صادفناها والنقوش تشير إلى إغلاق مصبات النيل في عهد «رعمسيس الثالث» خلال حروبه مع أقوام الشمال، فقد تكلم أحيانًا عن إغلاق مصبات النيل (4). ومن المحتمل أن لقب «مدير حصن البحر» يدخل ضمن موضوع حماية السواحل التي كان مكلفًا بالإشراف عليها في عهد الأسرة الثامنة عشرة شخص يُدعى «سا أمنت «(5) إذ يقص على نفسه: «إنه يسيطر على كل جزية الأعداء «(6). ويمكن قرن هذا التصريح بما جاء في ورقة «بولونيا «(7) رقم 1086 التي دُوِّنت في عهد الرعامسة، وقد نص فيها على أن العبد كان قبل أن يُسلم من بلاده إلى سيده الجديد لا بد أن يُقدم إلى مدير القلعة، ومن ذلك نعلم أن مصبات النيل كانت مغلقة في وجه السفن الأجنبية، وكانت تُجبر على الرسو في مكان معين حيث كانت تُجبى منها الضرائب. وكانت هذه القلاع إذن أماكن لجمع الضرائب أكثر منها حصونًا حربية. من أجل ذلك كان قائد القلعة البحرية «سا أمنت» يقول: «إنه كان يحافظ على جمع الضرائب من الأجانب.» وهذا القول يطابق ما جاء في مرسوم «نوري «(8) الذي صدر في عهد «سيتي الأول» وهو خاص بمعبد «أوزير» بالعرابة؛ إذ يقول إنه في قلعة معينة على مقربة من الحدود النوبية المصرية كان يجب على كل سفينة آتية أن يستولى عليها وتُسلم إلى القائد أو إلى الكاتب أو المفتش المشرف على القلعة ليحصل منها على الضرائب المفروضة. وكانت السفن الخاصة بمعبد «أوزير» بالعرابة بمقتضى نص هذا المرسوم قد أصبحت معفاة (9) من كل الضرائب. على أن «سا أمنت» الذي ذكرناه آنفًا كان يشغل بالإضافة إلى منصب «قائد قلعة بحرية» وظيفة «قائد قلعة الأراضي الأجنبية الشمالية»، والظاهر أن هذا اللقب الذي لم يرد إلا في هذا النص وحده لا يُعزى إلى قلعة في فلسطين أو سوريا، بل إلى قلعة في الشمال الشرقي من الحدود المصرية وهي حصن ضمن سلسلة الحصون التي أُقيمت لحماية الحدود من هذه الناحية؛ إذ كان لا بد لمصر من معاقل يعززها جيش عظيم عند حدودها الشرقية. أما في الجنوب فكانت حدودها محمية ببلاد النوبة التي كانت تحت حكم نائب ملك مصري منفصل بإدارتها. أما على جانبي الصحراء في الوجه القبلي فكان يكفي لحمايتها رجال شرطة أقوياء عُينوا لهذا الغرض وحسب. والواقع أنه كان من الضروري اتخاذ قواعد حربية على حدود الدولة من الشرق والغرب في خلال الأسرة الثامنة عشرة، وقد كانت إدارة الحدود في عهد الدولة الوسطى مقسمة تقسيمًا عظيمًا محكمًا؛ فكان يشرف على الحدود الشرقية أمير المقاطعة السادسة عشرة (بني حسن(10) الآن)؛ إذ كان يسيطر على قواعد المعاقل وعلى رجال شرطة الصحراء من الدلتا حتى مقاطعته، وكان يحمل من أجل ذلك لقب «مدير الصحراء الشرقية» وهو اللقب الذي كان يحمله «ختي» قبل عهد «أمنمحات الأول» وكان يحمله «نختي» بعد عهد «أمنمحات الأول»، وكذلك «نترنخت» في عهد «سنوسرت الأول»، وكذلك كان يُلقب به «خنوم حتب» في عهد «سنوسرت الثاني» أما الجزء الباقي بعد المقاطعة السادسة عشرة حتى بلاد النوبة فكان على ما يظهر يشرف عليه قائد الجيش في الصحراء وهو المشرف العام على شرطة الصحراء (11)،فقد جاء في أحد النصوص إثباتًا لهذا الرأي أن قائد الصحراء «سعنخ» في عهد «منتوحتب الرابع» آخر ملوك الأسرة الحادية عشرة كان يسمي المنطقة التي بين بلدة «منعات خوفو» وبين بلدة «ثاعو» (مكان غير معروف) منطقة نفوذه، ولا يبعد أن تكون إدارة الحدود المصرية الغربية كانت تسير في حمايتها على نفس الطريقة، فكان أمراء مقاطعة «البرشة» (المقاطعة الخامسة عشرة) يحملون لقب «مدير الصحراء الغربية» ومن المعروفين بين هؤلاء في أوائل الأسرة الثانية عشرة «عحا نخت« (12) (مدير الصحراء الغربية) وبجواره في عهد «سنوسرت الثاني» كان يحمل «منتوحتب« (13) لقب مدير الأقاليم الجبلية الغربية ومدير حصن. وفي هذه الحالة كان هذا الموظف لا يحمل لقب أمير مقاطعة، ومن المحتمل أن مثل هذا الموظف كان موقفه كموقف «سعنخ» الذي كان مديرًا للقسم الجنوبي من الجهة الشرقية، وكان هو بدوره قائدًا للجزء الجنوبي في الجهة الغربية، غير أنه لا يمكننا البرهنة على صحة ذلك، على أنه من المحتمل أن تغيير مقر الحكم من «طيبة» إلى جوار «منف» قد تبعه تغيير كل هذه الإدارة، ولكن خلافًا لذلك نجد أن أمير مقاطعة «قفط» في العهد الإهناسي كان يشرف على طريق القوافل التجارية في بلدته، وبذلك كان المشرف على شرطة الصحراء في منطقة «طيبة» القائمة بذاتها، ولكن منذ باكورة عهد الدولة الحديثة كان «كتاب المجندين» هم القوَّاد لحماية قواعد الحدود. وأهم هذه القواعد قاطبة هي الحصون التي كانت تقع بين حدود مصر وآسيا، ولا غرابة في ذلك؛ فإن تلك الحصون (14) كانت قائمة هناك منذ فجر التاريخ المصري، ويظهر أنها أُقيمت في عهد الملك «سنفرو»، وقد جمع القائد «وني» في عهد الأسرة السادسة جنوده لمحاربة «سوريا» في مكان يُسمَّى «وعرت-حو-ماعت «(15). وكانت هذه الحصون قد اختفت بعد سقوط الدولة القديمة، ثم أُقيمت ثانية في العهد الإهناسي، وكانت وقتئذٍ تمتد من شاطئ البحر الأبيض المتوسط إلى المقاطعة السادسة عشرة (16) من أعمال الوجه القبلي. وفي عهد الأسرة الثانية عشرة أصلحها «أمنمحات الأول» وزاد فيها مسميًا إياها «سور الحاكم «(17) وقد ظهر تأثير مناعتها في الوصف الدقيق الذي جاء في قصة «سنوهيت» (راجع كتاب الأدب المصري الجزء الأول، ص34 … إلخ). وكان قائد تلك الحصون في عهد الأسرة الثامنة عشرة تحت إمرة «كاتب المجندين» للوجه البحري، وكان يحمل لقب قائد حصن «سيلة «(18) (تل أبو صيفة الحالية). وكانت «سيلة» مقر الإدارة، وتُعَدُّ بمثابة نقطة الوسط لكل خط الدفاع في تلك الفترة. وكان فيها المركز الرئيسي (19) للإدارة. ومنها كانت تقوم الحملات التي يشنها الفرعون على بلاد «سوريا»؛ ولهذا السبب كان يوجد جزء من معدات (20) الجنود في «سيلة» هذه. وكان قائد الحصن فيها يحمل لقب «فارس». وقد وصلت إلينا أسماء بعضهم في خلال الأسرة الثامنة عشرة،(21) وكان قائد الحصن في بلاد النوبة يحمل مثل هذا اللقب، ولكن نجد فيما بعد أنه كان يحمله لأول مرة في عهد أحد أخلاف «إخناتون»، وهو الذي أصبح فيما بعد «رعمسيس الأول»، وكان قبل توليته الملك يعمل بمثابة ضابط لقواعد الدفاع على الساحل، كما كان يشرف على الحدود الشرقية الشمالية (22)،ومن الجائز كذلك أن «سا أمنت» الذي كان مديرًا للحصون البحرية، والحصون التي في شمالي البلاد الأجنبية كان من نفس هذا الصنف من هؤلاء الموظفين، وبخاصة عندما نعلم أنه كان مثل «بارعمسيس» يدير حراسة الشواطئ، وحماية الحدود، وكان تحت إمره قائد حصون «سيلة» كل ضباط الحاميات التي في دائرتها، فكان عملهم الإشراف على الحاميات والآبار(23) المحروسة على طول خط الدفاع، يُضاف إلى ذلك النقط التي كانت في طرق الصحراء المؤدية إلى «فلسطين»، وكان كل ضابط منهم يحمل لقب «فارس الحامية«(24)، وكان من واجبهم ألا يدعوا شخصًا غير معروف يدخل الحدود المصرية أو يغادرها، وقد وصل إلينا في هذا الصدد يوميات (25) أحد موظفي الحدود في حصن «سيلة» نعلم منها أنه كان لا بد من مراقبة كل مارٍّ بدقة، وكذلك مراقبة قبائل البدو الرحل الذين كانوا يتسربون إلى داخل الحدود المصرية بحجة البحث عن مرعًى (26) خصيب لماشيتهم، هذا إلى مراقبة العبيد الفارِّين (27). وكان من واجب ضباط نقط الحراسة الفينة بعد الفينة الحضور أمام رئيسهم الأعلى في «سيلة» ليقدموا له تقاريرهم عن سير الأمور في النقط المختلفة، وكان من نتائج تلك الحراسة اليقظة الشديدة المنظمة أن أصبحت «سيلة» مستعمرة صالحة للمجرمين، وبخاصة أنها كانت واقعة على حدود الأراضي الزراعية، كما ذكر لنا «حور محب» في مرسومه العظيم. وكان «كاتب المجندين» في الوجه البحري هو الرئيس الأعلى لضباط نقط الحراسة، وقائد حامية «سيلة»، ولهذا نجد صورة على جدران قبر كاتب المجندين «حور محب «(28) تمثل عددًا عظيمًا من هؤلاء الرؤساء في ضيافته. ومن الغريب أنه بينا نرى معلوماتنا عن حراسة الحدود الشرقية في الدلتا تحتل مكانة عظيمة في عهد الأسرة الثامنة عشرة؛ إذ تتضاءل معلوماتنا جدًّا عن حراسة الحدود الغربية في الدلتا بالنسبة لنظيراتها، على أننا من جهة أخرى نعلم أن «أمنحتب بن حبو» قد ذكر لنا أنه أحاط شاطئ الدلتا بنقطة حراسة، وهذا يدل على أنه كان على الشاطئ الأيمن للدلتا معاقل حربية، وقد كانت نقط الحراسة هذه في غرب الدلتا موجودة من قبل منذ الدولة القديمة، فقد ورد ذكر لقب «مستشار ثغور البلاد الأجنبية في شقي الدلتا« (29) وكذلك لقب «حارس حصن باب الغرب«(30)، غير أن هذه المعاقل لم يأتِ ذكرها في النقوش في عهد الأسرة الثامنة عشرة، وكان أول ذكر لمعاقل الحدود الغربية في عهد الفرعون «مرنبتاح» ثم في عهد «رعمسيس الثالث»، والظاهر أن النظام في هذه الجهة كان يختلف عنه في الجهة الشرقية، يدل على ذلك أنه كان في الجهة الغربية قائد يحمل لقب «قائد فرع النهر الأيمن» (الفرع الكانوبي)، ونرى فيما بعد أن هذا اللقب كان يحمله حاكم لمدينة «طينة» والواحات اسمه «مين«(31). ومن المحتمل أن هذا الموظف كان يحمل في الوقت نفسه لقب «حاكم فرع النهر العظيم»، كما كان القائد الأعلى يحمل في الجهة الشرقية لقب «حاكم سيلة»، غير أنه مما يؤسف له أن هذا اللقب وصل إلينا مهشمًا (32)، ومهما يكن من أمر فإن لقب «حاكم النهر العظيم» قد وصل إلينا في نقوش الأسرة الثامنة عشرة (33)، ولكن من غير لقب حربي معه. أما عن حدود الوجه القبلي من جهة الصحراء فلم توجد أية معاقل بل كان يقوم بالحراسة هناك «شرطة الصحراء»، وهم رجال خفاف الأجسام، سريعو الحركة، معظمهم نشأ في الصحراء نفسها، وكان يسيطر عليهم مشرف يحمل لقب «مدير الصيادين». وهؤلاء المديرون هم الذين كانوا بدورهم في عهد الدولة الوسطى حكام مقاطعات (34)،أو قوَّاد الصحراء (35)، وفي خلال الدولة الحديثة كانوا تحت سيطرة كاتب المجندين، ولم تكن مهمة هؤلاء الحراس قاصرة على أعمال الشرطة، أو الأمور الحربية، وذلك بتعقبهم الفارين إلى الواحات (36)، أو حماية عمال قطع الأحجار(37) من غارات البدو الجائلين الذين يعيثون في الأرض فسادًا، أو صيانة الطرق المؤدية إلى مناجم الذهب، فقد وجدنا في قبر رئيس كهنة «آمون» المسمى «منخبر رع-سنب» في عهد «تحتمس الثالث» منظر مدير صيد، ومعه جزية الذهب من «فقط«(38)، بل كانوا كذلك على الرغم من كل هذه الخدمات التي يقومون بها باقين على حالتهم الأصلية يزاولون الصيد والقنص، وهي مهنتهم الأصلية التي فُطروا عليها، من أجل ذلك نشاهد «رئيس البدو» و«مدير الصحراء» «نفرخاوت» ممثلًا على لوحته التذكارية (39) حاملًا أثقاله على كتفه، وكان ابنه «منخبر رع سنب» يُلقب كوالده «مدير الصيادين» ومدير الصحراء ورئيس البدو (40)، وكان مقر كل منهما بطيبة. على أن هذا الموظف كان يُلقب «رئيس البدو» حينما يكون جنوده من سكان الصحراء لا من سكان المدن المصرية.
..........................................
1- راجع: Borchardt, ibid. 583, Rs. Line 14.
2- راجع: Gardiner and Peet, “Sinai” , Pl. LXIV, No. 196; Urk. IV, p. 885–9.
3- راجع مصر القديمة، جزء4.
4- راجع: Edgerton and Wilson, “Historical Records of Ramses III” Pl. XLVI, 20, 23.
5- راجع: Speelers, “Recueil des Inscriptions Egyptiennes des Musees Royaux du Cinquantenaire à Bruxelles” , No. 117, “Rec. Trav.” , XXII, p. 105–8.
6- راجع: Holscher, “Libyer”, p. 34, 35. Anm. 10.
7- راجع: A. Z. LXV, p. 89.
8- راجع: Griffith, J. E. A., XIII, p. 143. Line 82ff.
9- راجع: Pap. Hood. Maspero, “Etudes Egyptologique”, II, p. 1ff. line 21ff، راجع كذلك: A. S. IX, p. 441 anm. 1, A. Z., L, p. 49ff. Pap. Hood, 20-21 حيث تجد ألقاب المشرفين على مصاب النيل وقلاعه.
10- راجع: Newberry, “Beni Hassan”, Vol. II. Tomb No. 17 etc.
11- راجع: Couyat et Montent, “Les Inscriptions Hieroglyphiques et Hieratiques du Ouadi Hammamat” , No. 1.
12- راجع: Newberry, “El Berseh”, Vol. II. Pl. XIII; Anthes, A. Z., LXV, p. 111.
13- راجع: Lange und Schafer, “Grab und Denksteine des Mittleren Reiches” , II, No. 20539, line 16 .
14- راجع: Sethe, “Die Altagyptischen Pyramidentexte” , line 628b.
15- راجع: Urk. I, p. 103.
16- راجع: Pap. St. Petersburg 1116A, line 88–90; Kees, “Kulturgeschichte” p. 228ff.
17- راجع: Pap. St. Petresburg 1116b. Line 66.
18- راجع: Gardiner, J. E. A., Vol. V, p. 244; Naville, J. E. A., X, p. 22–26.
19- راجع: Urk. IV, p. 647.
20- راجع: Erman und Lange, “Papyrus Lansing” , 10, 1, p. 88.
21- راجع: Leiden V, 43, “Boeser, Beschreibung der Aegyptischen Sammlung des Niederlandischen Reichmuseums in Leiden”, VI, Taf. XIII, 22; Gardiner und Peet, “Sinai”, Pl. XIX, No. 59; “Rec. Trav.” XX, p. 178.
22- راجع: A. S., XIV, p. 30.
23- راجع: J. E. A., VI, p. 108; Ibid. p. 99; A. Z., LXV, p. 57; Harris Papyrus I, 77. 6ff.
24- راجع: Pap. Anastasi. V, II, 7ff; A. Z., LVI, p. 55; Pap. Anastasi V, 19, 2, 3.
25- راجع: Wolf, A. Z., LXIX, p. 39.
26- راجع: Pap. Anastasi VI, 4, 11ff.
27- راجع: Pap. Anastasi V, 19, 2ff.
28- راجع: Bouriant, “Mem. Miss. Arch. Franç.”, V, p. 426. Pl. II.
29- راجع: Borchardt, “Des Grabdenmal des Konigs Ne-user-Re” p. 113; Urk. IV, p. 16.
30- راجع: A. Z. XXXIV, p. 1, line 23.
31- راجع: Urk. IV, p. 982.
32- راجع: Urk. IV, p. 981.
33- راجع: “Rec. Trav.” XXXII, p. 154; Gauthier; “Dict. Geog.” I, p 118.
34- راجع: Newberry “Beni Hassan” , Vol. I, Pl. XXX .
35- راجع: Couyat et Montet, “Ouadi Hammamat”, No. 114.
36- راجع: A. Z. LXV, p. 108–114.
37- راجع: Couyat et Montet, “Ouadi Hammamat”, No. 114, line 12.
38- راجع: Davies, “The Theban Tomb Series” , Vol. V, Pl. IX.
39- راجع: Urk. IV, p. 989–991 من عهد «تحتمس الثالث«.
40- راجع: Urk. IV, p. 991–994.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|