أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-14
902
التاريخ: 5-05-2015
2073
التاريخ: 27-02-2015
2231
التاريخ: 2024-03-19
857
|
سُورَة التّكوير[1]
قوله تعالى:{كُوِّرَتْ}[2]:لُفّ ضوءُها[3]، وذهب نورها.
قوله تعالى:{انكَدَرَتْ}[4]:أظلمت[5].
قوله تعالى:{الْعِشَارُ}[6]:النُّوق [الحوامل][7].
قوله تعالى:{عُطِّلَتْ}[8]:لم تحلب[9].
قوله تعالى:{حُشِرَتْ}[10]:جمعت[11].
قوله تعالى:{سُجِّرَتْ}[12]:اتّقدت نِيرانًا[13].
قوله تعالى:{زُوِّجَتْ}[14]: مِنَ الْحُورِ الْعِينِ[15].
قوله تعالى:{الْمَوْءُودَةُ}[16]:المدفونةُ حَيَّةً[17].
قوله تعالى:{كُشِطَتْ}[18]:قُلِعَتْ، أو أزيلت[19].
قوله تعالى:{سُعِّرَتْ}[20]:أوقدت[21].
قوله تعالى:{بِالْخُنَّسِ}[22]:اسم النُّجوم الخمسة: زُحَلُ، والمُشْتَرِي، والمرّيخ[23]، والزُّهَرَةُ، والعُطارِدُ[24].
قوله تعالى:{الْجَوَارِ}[25]:السيّارات[26].
قوله تعالى:{الْكُنَّسِ}[27]: المتواريات تحت ضوء الشّمس[28].
قوله تعالى:{عَسْعَسَ}[29]:أقْبَلَ ظلامة، أو أَدْبَرَ [30].
قوله تعالى:{تَنَفَّسَ}[31]:ارتفع[النهارُ] [32].
قوله تعالى:{مَكِينٍ}[33]:ذا مَكانَةِ[34] ، ومَنْزِلة[35].
قوله تعالى:{بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ}[36]:مطلع الشّمس الأعلى[37]،أو قَاعٌ بَيْنَ يَدَيِ الْعَرْشِ[38].
قوله تعالى:{بِضَنِينٍ}[39]:متَّهم[40].
[1]سورة التّكوير مكّيّة، و هي خمسمائة و ثلاثة و ثلاثون حرفا، و مائة و أربعون كلمة، و سبع و عشرون آية. قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعاذه اللّه أن يفضحه حين تنشر صحيفته] ، راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/446.
[2]سُورَة التّكوير،الآية : 1.
[3]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 / 289.
وفي تهذيب اللغة :10 /189 : أي جُمِعَ ضوءُها و لُفَّ كما تلَفُّ العِمامةَ.
وفي الصحاح :2 /810 : قوله تعالى:{ إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، قال ابن عباس رضى اللَّه عنه: غُوِّرَتْ. و قال قتادةُ: ذهب ضَوْؤُها. و قال أبو عبيدة: كُوِّرَتْ مثلَ تَكْوِيرِ العمامةِ تُلَفُّ فتمحَى.
وفي معجم مقاييس اللغه :5 /146 : كأنَّها جُمِعَت جَمْعا.
[4]سُورَة التّكوير،الآية : 2.
[5]المعنى من تفردات المؤلف +.
وجاء في معانى القرآن:3 /239 : أي: انتثرت وقعت على وجه الأرض.
وفي تفسير غريب القرآن :441 : انتثرت و انصبّت.
وفي غريب القرآن و تفسيره: 415 : تساقطت و انصبّت.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/ 707 : انقضت.
[6]سُورَة التّكوير،الآية : 4.
[7]تفسير مقاتل بن سليمان :4 /601 ، و بحر العلوم:3 /550 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /476.
وفي تهذيب اللغة:1/ 262 : قال الفراء: العِشار لُقَّحُ الإبل، عطّلَها أهلُها لاشتغالهم بأنفسهم، و قال أبو إسحاق: العِشار النُّوقُ التي في بطونها أولادُها إذا أتت عليها عشرة أشهر. قال: و أحسن ما تكون الإبل و أنْفَسُها عند أهلها إذا كانت عِشاراً. أبو عبيد عن الأصمعيّ: إذا بلغت الناقةُ في حملها عشرةَ أشهرٍ فهي عُشَراء، ثم لا يزال ذلك اسمَها حتَّى تَضَعَ و بعدما تضعُ لا يزايلُها؛ و جمعها عِشار.
[8]سُورَة التّكوير،الآية : 4.
[9]تفسير القمي:2 / 407 ، و تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق:2 / 285 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :30/ 42.
[10]سُورَة التّكوير،الآية : 5.
[11]جامع البيان فى تفسير القرآن :30 / 43 ، و تفسير ابن ابى زمنين:491 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/707.
وفي معانى القرآن :3 / 239 : عن عكرمة قال: حشرها: موتها.
[12]سُورَة التّكوير،الآية : 6.
[13]المعنى من تفردات المؤلف +.
وجاء في تهذيب اللغة :10 /304 : في قوله: {وَ إِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ} 6 [التكوير: 6] كان عليُّ بنُ أبي طالبٍ رضيَ اللَّه عنه يقولُ: مَسْجُورٌ بالنّارِ أَيْ مَمْلُوءٌ. و قال الفراء: المَسْجُورُ في كلامِ العَرَبِ: المَمْلُوءُ، و قد سَجَرْتُ الإنَاءَ و سَكَرْتُهُ إذا ملأتَهُ، و قال لبيدٌ:
مَسْجُورَةً متجاوراً أقلامُهَا
و قال الفراء في قوله: وَ إِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ 6 أي أفضَى بعْضُها إلى بَعضٍ فَصَارَ بَحْراً وَاحِداً. و قال الربيعُ بن خَيثَمٍ: وَ إِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ 6 [التكوير: 6]: فَاضَتْ و قال قَتَادَةُ: ذَهَبَ مَاؤُها. و قال كَعْبٌ: البحر: هو جَهَنَّمُ يُسْجَرُ. و قال الزَّجَّاجُ: قُرِئ سُجِّرَتْ، و سُجِرَتْ و مَعنَى سُجِّرَتْ: فُجِّرتْ، و معنى سُجِرَتْ: مُلِئَتْ. و قيل: جُعلت مياهُهَا نِيرَاناً بهَا يعذبُ أَهْلُ النارِ.
[14]سُورَة التّكوير،الآية : 7.
[15]تفسير القمي:2/407.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :385 : فقد قيل: معناه: قرن كلّ شيعة بمن شايعهم في الجنّة و النار
وفي الطراز الأول :4 /116 : قُرِنَتْ كلُّ نفسٍ بشَكلِها، أَي ضُمَّ كلُّ واحدٍ إلى من يُشاكِلهُ و يُجانِسهُ من صالحٍ أَو طالحٍ، أَو قُرِنَتْ الأرواحُ بالأَجسادِ، أَو بِكُتُبِها و أَعمالِها، أَو نفوسُ المؤمنين بالحورِ العينِ و نفوسُ الكافرين بالشّياطين.
[16]سُورَة التّكوير،الآية : 8.
[17]جامع البيان فى تفسير القرآن:30 /46 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 448 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى:10 /139.
وفي معجم مقاييس اللغه :6 /78 : وأد: الواو و الهمزة و الدال: كلمةٌ تدلُّ على إثقال شىءٍ بشىء. يقال للإبل إذا مَشَت بثَقَلِها: لها وئيدٌ. قال: * ما للجمالِ مشِيَهُا وَئيدَا *
أى مشياً بِثِقَل. و الموءودة من هذا، لأنَّها تُدفَن حيّة، فهى تَثْقَل بالتُّراب الذى يعلوها.
[18]سُورَة التّكوير،الآية : 11.
[19]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /290.
وفي تهذيب اللغة :10 /7 : قال الفراء: يعني نُزعت فطُويتْ، و في قراءة عبد اللَّه قُشِطَتْ بالقاف و المعنى واحد، و العرب تقول: القافور و الكافور، و القُسْطُ و الكُسْطُ، و إذا تقاربَ الحرفان في المخرَج تعاقبا في اللغات ، و قال الزَّجاج: معنى كُشِطَتْ و قُشِطَتْ: قُلِعَتْ كما يُقْلَعُ السَّقْفُ. و قال الليث: الكَشْطُ: رَفْعُكَ شيئاً عن شَيْءٍ قد غطاهُ و غَشِيهُ من فوقِه، كما يُقْشَطُ الجِلْدُ عن السَّنامِ و عن المسلوخةِ.
وفي تفسير ابن ابى زمنين :492 : قال مجاهد: يعنى: اجتبذت .
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى:10/140 : أي فعلت و نزعت و جذبت عن أماكنها ثم طويت.
[20]سُورَة التّكوير،الآية : 12.
[21]تفسير مقاتل بن سليمان :4/ 602 ، و تفسير القرآن العظيم:10 / 3403 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/ 449 ، و تفسير ابن ابى زمنين: 492.
[22]سُورَة التّكوير، الآية : 15.
[23] ( بَهْرَامُ ) عن تهذيب اللغة :10 /39 ، وفي ج7 /164،ذكر : الْمِرِّيخُ- من الكَوَاكب- بَهْرَامُ.
[24]مجمع البيان في تفسير القرآن:10 /677 ، عن علي ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /450.
وفي كتاب العين :4 /199 : الخُنَّسُ: الكواكب الخمسة التي تجري و تَخْنُسُ في مجراها حتى يخفى ضوء الشمس، و خُنُوسُهَا: اختفاؤها بالنهار.
[25]سُورَة التّكوير،الآية : 16.
[26]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /290.
[27]سُورَة التّكوير، الآية : 16.
[28]تفسير الصافي:5 /292.
وفي كتاب العين :5 /312 : النجوم التي تستمر في مجاريها. و تَكْنِسُ في مخاويها، أي: مغايبها و مساقطها.
وفي تهذيب اللغة :10 /39 : قال الزجاج: الكُنَّسُ: النجومُ تَطْلُعُ جاريةً، و كُنوُسها: أن تَغِيب في مغاربها التي تغيبُ فيها.
[29]سُورَة التّكوير،الآية : 17.
[30]الصحاح :3 /949، و النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /236.
وفي كتاب العين :1 /74 : عَسْعَسَ الليل: أقبل و دنا ظلامة من الأرض.
وفي جمهرة اللغة :1 /203 : عَسْعَسَ الليلُ عَسْعَسَةً، إذا اعتكر ظلامه.
وفي المحيط في اللغة :1 /80 : عَسْعَسَ الليلُ: أقْبَلَ. و أَدْبَرَ، مجازُه أنه رقَّةٌ من الظُّلْمة .
وفي المحكم و المحيط الأعظم :1 /70 : قيل: عَسْعَسَتُه قبل السَّحَر.
[31]سُورَة التّكوير،الآية : 18.
[32]معانى القرآن:3 /242 ، ومابين المعقوفتين أثبتهُ منه.
[33]سُورَة التّكوير،الآية : 20.
[34]الصحاح :6 /2191.
[35]جمهرة اللغة :2 /983.
[36]سُورَة التّكوير،الآية : 23.
[37]معانى القرآن :3/ 95 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :27 /26 ،و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/713.
[38]الخصال :2 /582 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).
[39]سُورَة التّكوير،الآية : 24.
[40]جمهرة اللغة :1 /148.
وفي كتاب العين :7 /10 : أي بمكتوم لما أوحي إليه من القرآن.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|