أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-05-2015
2676
التاريخ: 2024-04-02
723
التاريخ: 5-05-2015
2232
التاريخ: 2023-12-09
1116
|
قوله تعالى:{عَن جُنُبٍ}[2]:عن بُعْدٍ[3].
قوله تعالى:{قُصِّيهِ}[4]:ابتَغِى أَثَرَه[5].
قوله تعالى:{وَاسْتَوَىٰ}[6]:الْتَحَى[7].
قوله تعالى:{فَوَكَزَهُ}[8]:ضربه بجُمعِ كَفِّهِ[9].
قوله تعالى:{فَقَضَىٰ}[10]: قتَلَه[11].
قوله تعالى:{يَتَرَقَّبُ}[12]:ينتظر القتل[13].
قوله تعالى:{لَغَوِيٌّ}[14]:غاوٍ[15].
قوله تعالى:{يَبْطِشَ}[16]:يفتك ويقتل[17].
قوله تعالى:{جَبَّارًا}[18]:متطاولًا على النّاس[19].
قوله تعالى:{يَأْتَمِرُونَ}[20]:يتشاورون[21].
قوله تعالى:{تِلْقَاءَ مَدْيَنَ}[22]:قبالة مدين قرية شعيب (عليه السلام)، أو سميّت بذلك باسم مدين بن إبراهيم‘[23].
قوله تعالى:{أُمَّةً}[24]:جماعة[25].
قوله تعالى:{تَذُودَانِ}[26]:تمنعان[27].
قوله تعالى:{يُصْدِرَ الرِّعَاءُ}[28]:يصرف الرُّعاة مواشيهم[29].
قوله تعالى:{فَقِيرٌ}[30]:محتاج[31].
قوله تعالى:{قَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ}[32]:حكى لهُ الخبر[33].
قوله تعالى:{ثَمَانِيَ حِجَجٍ}[34]:[ثمان]سنين[35].
قوله تعالى:{أَشُقَّ}[36]:أكلفك المشقّة والتعب[37].
قوله تعالى:{الْأَجَلَ}[38]:الوعد والزّمان المضروب.
قوله تعالى:{أَوْ جَذْوَةٍ}[39]:عود غليظ[40]،أو قطعة/11/غليظة من الحطب فيها نار بغير لهب[41]، ومعناه جمرة كبيرة.
قوله تعالى:{شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ}[42]: الْفُرَاتُ [43].
قوله تعالى:{الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ}[44]: هِيَ كَرْبَلَاءُ ،كذا روي[45].
قوله تعالى:{مِنَ الرَّهْبِ}[46]:الخوف[47].
قوله تعالى:{رِدْءًا}[48]:معينًا[49].
قوله تعالى:{مِنَ الْمَقْبُوحِينَ}[50]:ممّن قبح وجوههم[51].
قوله تعالى:{بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ}[52]:جانب جبل الطّور الغربيّ[53].
قوله تعالى:{ثَاوِيًا}[54]:مقيمًا[55].
قوله تعالى:{نَبْتَغِي}[56]:نتطلب[57].
قوله تعالى:{نُتَخَطَّفْ}[58]:نخرج[59].
قوله تعالى:{يُجْبَىٰ}[60]:يحمل إليه[61].
قوله تعالى:{بَطِرَتْ}[62]: الْبَطرُ :هو الطغيان عند النِّعمة، أو التجبر وشدّة النشاط[63].
قوله تعالى:{فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنبَاءُ}[64]:انقطعت عنهم الأخبار، أو هم انقطعوا عنها ومنعوا فلا يرون ولا يسمعون[65].
قوله تعالى:{الْخِيَرَةُ}[66]:الاختيار[67].
قوله تعالى:{سَرْمَدًا}[68]:دائمًا[69]، وأبدًا.
قوله تعالى:{مِنَ الْكُنُوزِ}[70]:الأموال المذخورة[71].
قوله تعالى:{لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ}[72]: لثقل الجماعة الكثيرة[73].
قوله تعالى:{مِن فِئَةٍ}[74]: أعوان ،وأنصار[75].
[1]سورة القصص مكّيّة إلّا آية واحدة إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ الآية فإنّها نزلت بالجحفة بين مكّة و المدينة و عدد حروف السّورة خمسة آلاف و ثمانمائة حرف و ألف و أربعمائة و إحدى و أربعون كلمة و ثمان و ثمانون آية و عن رسول اللّه صلّـي اللّه عليه و سلّم أنّه قال: [من قرأ سورة القصص لم يبق ملك في السّموات و الأرض إلّا شهد له يوم القيامة أنّه كان صادقا كلّ شيء هالك إلّا وجهه له الحكم و إليه ترجعون] راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :5 / 49.
[2]سورة القصص الآية : 11.
[3]تفسير التسترـي: 118 وتفسير غريب القرآن:281.
وقي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:2 /581 : أي عن ناحية.
[4]سورة القصص الآية : 11.
[5]مجاز القرآن :2/98 و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :5/53 و الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7 /238.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان :2/594 و غريب القرآن و تفسيره :289 وجامع البيان فـي تفسير القرآن:20 / 25 وتفسير القرآن العظيم:9 /2948: اتبعي اثره.
[6]سورة القصص الآية : 14.
[7]تفسير الصافي :4 /83.
وفي تهذيب اللغة :13 /85 : قولُ اللَّه جلَّ و عزَّ:{وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ اسْتَوـي} [القصص: 14] قيل: إنّ معنـي اسْتَوـي ههُنا بلغَ الأربعين قلت: و كلامُ العَرَب أن المجتمِع من الرجال و المستوِيَ هو الذي تمّ شَبابُه و ذلك إذا تمّت له ثمان و عشرون سَنة فيكون حينئذ مجتمِعا و مستوِيا إلـي أن تتمّ له ثلاثٌ و ثلاثُون سَنَةً ثم يَدخُل في حَدِّ الكُهولة و يَحتمل أن يكون بُلوغُ الأربعين غايةَ الاستواء و كمال العقل و الحُنْكة و اللَّه أعلم.
[8]سورة القصص الآية : 15.
[9]تهذيب اللغة :10 /176 وزاد : الوكْزُ: الطَّعْنُ.
وفي الصحاح :3 /901 : الأصمعـي: وَكَزَهُ مثل نَكَزَهُ أـي ضربه و دفَعَه و يقال: وَكَزَهُ أيضاً: ضربه بجُمْع يَدِه علـي ذَقْنه.
وفي فقه اللغة :227 : فصل في ضروب ضرب الأعضاء: الضَّرْبُ بالراحة علـي مقدم الرأس: صَقْعٌ. و علـي القفا: صَفْعٌ و علـي الوجه: صَكٌ و به نطق القرآن . و علـي الخَدِّ ببسْطِ الكف: لَطْمٌ. و بقبض الكف: لَكْمٌ. و بكلتا اليدين: لَدْمٌ. و علـي الذَقَنِ و الحَنَكِ: وَهْزٌ و لَهْزٌ. و علـي الصدر و الجنب بالكف: وَكْزٌ و لَكْزٌ.
[10]سورة القصص الآية : 15.
[11]الصحاح :6 /2463 زاد : كأنَّه فرغ منه.
[12]سورة القصص الآية : 18.
[13]قريبًا منه : مجمع البحرين :2 /72.
وفي تفسير غريب القرآن :281 : أي ينتظر سوءا يناله منهم.
وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:2 /585 : قال قتادة: خائفا من قتله النفس يترقب الطلب.
وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :2 / 122 : ينتظر و يلتفت متـي يلحق و يؤخذ.
[14]سورة القصص الآية : 18.
[15]التبيان في تفسير القرآن:8 /138 وزاد : أي عادل عن الرشد ظاهر الغواية.
وفي بحر العلوم :2/ 602 : يعني: ضال بيّن و يقال: جاهل بين و يقال: ظاهر الغواية و قد قتلت لك الأمس رجلا و تدعوني إلـي آخر؟
وفي مفردات ألفاظ القرآن :620 : الْغَيُ: جهل من اعتقاد فاسد و ذلك أنّ الجهل قد يكون من كون الإنسان غير معتقد اعتقادا لا صالحا و لا فاسدا و قد يكون من اعتقاد شيء فاسد و هذا النّحو الثاني يقال له غَيٌ.
[16]سورة القصص الآية : 19.
[17]جاء في المحكم و المحيط الأعظم :8 /22 : بَطَشَ به يَبْطِشُ بَطْشاً: سَطَا عليه فـي سُرْعَةٍ.
وفي شمس العلوم :1 /559 : البَطْش: الأَخْذ.
[18]سورة القصص الآية : 19.
[19]تفسير جوامع الجامع:2 / 388.
[20]سورة القصص الآية : 20.
[21]إيجاز البيان عن معاني القرآن:2 /641 وزاد : في قتلك أي: يأمر بعضهم بعضا.
[22]سورة القصص الآية : 22.
[23]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/174.
وفي معانـي القرآن :2/304 : يريد: قصد ماء مدين.
وفي تفسير غريب القرآن: 283 : أي تجاه مدين و نحوها.
[24]سورة القصص الآية : 23.
[25]تفسير القمي:1 / 323 و مجاز القرآن:2/ 101 و غريب القرآن و تفسيره :290.
[26]سورة القصص الآية : 23.
[27]مجاز القرآن:2 /101 وزاد : و تردان و تطردان.
وفي معانـي القرآن :2 /305 : تحبسان غنمهما.
وفي تفسير غريب القرآن:283 : أي تكفّان غنمهما.
[28]سورة القصص الآية : 23.
[29]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /175.
وفي تفسير غريب القرآن: 283 : أي يرجع الرعاء.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :7 /244 : معنـي الآية لا نسقي مواشينا {حَتَّـي يُصْدِرَ الرِّعاء} لأنّا لا نطيق أن نسقي و لا نستطيع أن نزاحم الرجال فإذا صدروا سقينا مواشينا ما أفضلت مواشيهم في الحوض.
[30]سورة القصص الآية : 24.
[31]بحر العلوم :2 /604.
[32]سورة القصص الآية : 25.
[33]بحر العلوم:2 / 604.
[34]سورة القصص الآية : 27.
[35]بحر العلوم :2 /605.
وفي معانـي القرآن :2/ 305 : يقول: أن تجعل ثوابـي أن ترعـي علـي غنمـي ثمانـي حجج.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي:5/62 : أي علـي أن ترعـي غنمي و يكون فيها أجرا إلـي ثمان سنين.
ومابين معقوفتين أثبتهُ منهما.
[36]سورة القصص الآية : 27.
[37]يقصد +: في هذه الثمانية حجج أن لا أكلفك خدمة سوـي رعي الغنم و قيل و ما أشق عليك بأن آخذك بإتمام عشر سنين راجع : مجمع البيان في تفسير القرآن :7 /390.
[38]سورة القصص الآية : 29.
[39]سورة القصص الآية : 29.
[40]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/176.
[41]مجمع البحرين :1 /82.
وفي الصحاح :6 /2300 : قال مجاهدٌ فـي قوله تعالـي: أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ أـي قطعة من الجمر. قال: و هـي بلغة جميع العرب و قال أبو عبيدة: الجِذْوَةُ مثل الجِذْمَةِ و هـي القطعة الغليظة من الخشب كانَ فـي طرفها نارٌ أو لم يكنْ.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :190 : الْجَذْوَةُ و الْجِذْوَةُ: الذي يبقـي من الحطب بعد الالتهاب و الجمع: جذـي. قال عزّ و جلّ:{أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ} [القصص/ 29].
وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي :2 /534 : و هو اصل الشجرة.
[42]سورة القصص الآية : 30.
[43]تهذيب الأحكام :6 /38 عن الصادق (عليه السلام).
[44]سورة القصص الآية : 30.
[45]تهذيب الأحكام :6 /38 عن الصادق (عليه السلام).
[46]سورة القصص الآية : 32.
[47]تفسير مقاتل بن سليمان:3 /344 و مجمع البيان في تفسير القرآن:7 /394.
[48]سورة القصص الآية : 34.
[49]الواضح فـي تفسير القرآن الكريم:2 / 124 و الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7/ 249.
[50]سورة القصص الآية : 42.
[51]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /179 وزاد : المطرودين.
[52]سورة القصص الآية : 44.
[53]تفسير الصافي:4/ 92.
وفي مجاز القرآن :2/ 106 : و هو حيث تغرب الشمس و النجوم و القمر .
وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:2/595 : غربي الجبل.
وفي الطراز الأول :2 /352 :{وَ ما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِ }أَي بجانِب الجبل- أَو المكانِ- الواقعِ في جهةِ الغَرْبِ و هو ناحيةُ الشَّامِ الَّتي فيها قُضيَ إِلـي موسـي عليْه السّلام أَمرُ الوحي فحُذِفَ الموصوفُ و أُقيمت صفتُهُ مقامَهُ.
[54]سورة القصص الآية : 45.
[55]غريب القرآن و تفسيره: 292 و الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :2 /125 و التبيان في تفسير القرآن:8 /183.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :181 : الثَّوَاءُ: الإقامة مع الاستقرار يقال: ثَوَـي يَثْوِي ثَوَاءً.
[56]سورة القصص الآية : 55.
[57]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /181.
[58]سورة القصص الآية : 57.
[59]بحر العلوم :2 /614 وزاد :و نسبي من مكة لإجماع العرب علـي خلافنا و هذا قول الحارث بن عامر النوفلي حين قال للنبي ’: ما كذبت كذبة قطّ فنتهمك اليوم و لكن متـي ما نؤمن بك تختلسنا العرب من أرضنا.
[60]سورة القصص الآية : 57.
[61]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /181 وزاد : و يجمع فيه.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :186 : الِاجْتِبَاءُ: الجمع علـي طريق الاصطفاء.
[62]سورة القصص الآية : 58.
[63]مجمع البحرين :3 /226.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :129 : الْبَطَرُ: دهش يعتري الإنسان من سوء احتمال النعمة و قلّة القيام بحقّها و صرفها إلـي غير وجهها.
[64]سورة القصص الآية : 66.
[65]جاء في تفسير غريب القرآن: 285 : أي عموا عنها- من شدة الهول يومئذ- فلم يجيبوا. و «الأنباء»: الحجج هاهنا.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :5/76 : أي فألبست عليهم الأجوبة يومئذ و لم يدروا ماذا يقولون من الفزع و التّحيّر.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن:7 /409 : أي فخفيت و اشتبهت عليهم طرق الجواب يومئذ فصاروا كالعمي لانسداد طرق الأخبار عليهم كما تنسد طرق الأرض علـي العمي و قيل معناه فالتبست عليهم الحجج عن مجاهد و سميت حججهم أنباء لأنها أخبار يخبر بها فهم لا يحتجون و لا ينطقون بحجة لأن الله تعالـي أدحض حجتهم و أكل ألسنتهم فسكتوا.
[66]سورة القصص الآية : 68.
[67]بحر العلوم:2 /616.
[68]سورة القصص الآية : 71.
[69]مفردات ألفاظ القرآن :408.
وفي كتاب العين :7 /341 : السَّرْمَدُ: دوام الزمان من ليل و نهار.
وفي الفروق في اللغة :111 : الفرق بين الدائم و السرمد: إن السرمد هو الذي لا فصل يقع فيه و هو اتباع الشيءالشيءو الميم فيه زائدة و العرب تقول شربته سرمدا مبردا كأنه اتباع.
[70]سورة القصص الآية : 76.
[71]مجمع البيان في تفسير القرآن :7 /416.
[72]سورة القصص الآية : 76.
[73]التفسير الكبير :25/ 14.
[74]سورة القصص الآية : 81.
[75]مجاز القرآن :2/111 وزاد : و ظهراء.
وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم:2 / 132: من جماعة و جند.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :650 : الْفِئَةُ: الجماعة المتظاهرة التي يرجع بعضهم إلـي بعض في التّعاضد.
|
|
دور في الحماية من السرطان.. يجب تناول لبن الزبادي يوميا
|
|
|
|
|
العلماء الروس يطورون مسيرة لمراقبة حرائق الغابات
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|