رسول الله (صلى الله عليه وآله): لركعتان يصلّيهما متزوّج أفضل من رجلٍ عَزَبٍ يقوم ليله ويصوم نهاره(1).

وعنه (صلى الله عليه وآله): المتزوّج النائم أفضل عند الله من الصائم القائم العزب(2).

وعنه (صلى الله عليه وآله): من تزوّج فقد أحرز شطر(3) دينه، فَلْيَتَّقِ الله في الشطر الثاني(4).

 وعنه (صلى الله عليه وآله): من تزوج فقد أعطي نصف العبادة(5).

وعنه (صلى الله عليه وآله): خيار أمتي المتأهلون، و شرار أُمَّتِي العُزاب(6).

وعنه (صلى الله عليه وآله): من تزوج أحرز نصف دينه.

وفي حديث آخر: فليتق الله في النصف الآخر ــ أو الباقي ــ(7).

الإمام السجاد (عليه السلام): من تزوّج لله عزّ وجلّ، ولصلة الرحم، توجه الله تعالى بـتـاج الملك(8).

الإمام الباقر (عليه السلام): إن ركعتين يصليهما رجل متزوّج أفضل من رجل يقوم ليله ويصوم نهاره أعزب(9).

الإمام الصادق (عليه السلام): ركعتان يصليهما المتزوج أفضل من سبعين ركعة يصليها أعزب(10).

______________________________

(1) الفقيه 3: 384/ 2 ، عنه في الوسائل 14: 26/1.

(2) جامع الأخبار: 272/ 741، عنه في البحار 103: 221/ 25.

(3) الشطر: نصف الشيء (اللسان).

(4) المحجة البيضاء 54:3.

(5) روضة الواعظين: 375، عنه في البحار 103: 220/ 22.

(6) جامع الأخبار: 273، عنه في البحار 103: 221/ 32.

(7) الكافي 5: 328/2، عنه في المحجة البيضاء 55:3.

(8) الفقيه 3: 385/1، عنه في الوسائل 14: 31/6.

(9) قرب الإسناد: 20/67، عنه في البحار 103: 217/1.

(10) الكافي 5: 328/1، عنه في الوسائل 14: 6/1، وانظر: البحار 103: 219/15.