أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-4-2016
![]()
التاريخ: 10-4-2022
![]()
التاريخ: 13-10-2014
![]()
التاريخ: 25-11-2014
![]() |
تعبير {آل فرعون} مشابه لتعبير "بني هاشم"، و"بني آدم"، و"آل موسى"، و"آل هارون" حيث إن المضاف إليه فيه (أي: فرعون، وهاشم، وآدم، وموسى، وهارون) ليس خارجاً عن حكم المضاف؛ بمعنى أن المقصود من آل فرعون هو شخص فرعون وكل أتباعه؛ كما أن المراد من "بني آدم" في الآية: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} [الإسراء: 70] هو شخص آدم (عليه السلام) وجميع ولده، وأن المقصود من "آل موسى" و "آل هارون" في الآية: {... وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ} [البقرة: 248] هو شخص موسى وهارون وكل أتباعهما، وأن المراد من "آل يعقوب" في الآية: {وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ} [يوسف: 6] هو شخص يعقوب وأبناؤه وتابعوه. بطبيعة الحال قد يكون المراد بسبب توفر القرينة الخاصة - من آل موسى وآل هارون الآية: {مَا تَرَكَ آلُ مُوسَى و...} هو خصوص موسى وهارون.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|