النبي (صلى الله عليه واله) والأئمة عليهم السلام مؤمنون ظاهراً وباطناً فيجب اتباعهم. |
1673
08:28 صباحاً
التاريخ: 2-6-2022
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-7-2022
1651
التاريخ: 23-6-2022
1649
التاريخ: 1-12-2015
5291
التاريخ: 6-4-2016
4832
|
قوله – سبحانه -: { وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا } [النساء: 115].
ظاهر الآية أنه يقتضي اتباع النبي ، والأئمة المعصومين ، لأنهم مؤمنون - على الحقيقة ـ ظاهراً(1)، وباطناً.
واتباع كل من أظهر الإسلام ، ليس بواجب ، لأنه(2) لا يوصف بذلك إلا مجازاً.
فلتها ثبت ذلك ، ثبتت إمامة أئمتنـا ـ عليهم السلام ـ لأنه لم تُدع(4) العصمة لسواهم ، ولا يجب اتباع من ليس بمعصوم.
_____
1- في (ش): فظاهراً. مع الفاء. وفي (ك) و(أ): وظاهراً. مع الواو..
2- في (ش) و(ك) و(أ): لأنهم.
3- في (أ): يثبت. بصيغة المضارع وبياء المضارعة المثناة من تحت .
4- في (ش) و(ك) و(هـ) و(أ): يدع. بياء المضارعة المثناة من تحت .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|