سبب نزول قوله تعالى: {وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا} [الإسراء: 26]

القرآن الكريم وعلومه

عدد المواضيع في هذا القسم 17639 موضوعاً

تأملات قرآنية

علوم القرآن

الإعجاز القرآني

قصص قرآنية

العقائد في القرآن

قضايا أخلاقية في القرآن الكريم

قضايا إجتماعية في القرآن الكريم

مقالات قرآنية

التفسير الجامع

آيات الأحكام

Untitled Document

أبحث عن شيء أخر

أضيف حديثاً

تربية ماشية اللبن في البلاد الأفريقية

2024-11-06

تربية الماشية في جمهورية مصر العربية

2024-11-06

The structure of the tone-unit

2024-11-06

IIntonation The tone-unit

العباءة العربية .. إرث الآباء واعتزاز الأبناء

التاريخ / 20-09-2024

مختارات

الجبال مخازن مياه الأنهار

16-4-2016

علي بن حسين بن صافي الطريحي

28-7-2016

repertoire (n.)

2023-11-08

الحب في الحياة الزوجية

1-2-2020

Chromatin

21-12-2015

إعـادة الهيكلـة التنظيميـة للمنظمات (إعادة تصميم الهيكل التنظيمي ومميزاته)

2024-10-27

سبب نزول قوله تعالى: {وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا} [الإسراء: 26]

3456

03:49 مساءً التاريخ: 30-1-2022

المؤلف : محمد علي أسدي نسب

الكتاب أو المصدر : جامع البيان في الاحاديث المشتركة حول القران.

الجزء والصفحة : ص466.

القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / أسباب النزول /

أقرأ أيضاً

دور الإمام علي عليه السّلام في رواية الأسباب‏

التاريخ: 24-04-2015

2208

روايات أسباب النزول1

التاريخ: 13-11-2020

4554

تقييد أسباب النزول بالأحداث الواقعة في زمن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم‏

التاريخ: 24-04-2015

1944

كتابا التنزيل المديني والعياشي

التاريخ: 2024-10-14

246

عن طريق أهل السنة:

1- تفسير ابن كثير: عن أبي سعيد الخدري ، قال : لما أنزلت : (وات ذا القربي حقه) دعا رسول الله (صلى الله عليه واله) فاطمة فأعطاها فدك.(1)

عن طريق الإمامية:

2- تفسير العياشي : عن أبان بن تغلب ، قال : قلت لأبي عبدالله (عليه السلام)، كان رسول الله (صلى الله عليه واله): أعطى فاطمة فدكاً؟ قال : كان وقفها ، فأنزل الله : (وآت ذا القربي حقه) فأعطاها رسول الله (صلى الله عليه واله) حقها ، قلت : رسول الله (صلى الله عليه واله) أعطاها؟ قال : بل الله أعطاها(2).

______

1- تفسير ابن كثير٣١:٣.

2- تفسير العياشي ٢: ٢٨٧ حديث ٤٧، وانظر حديث ٤٨.

المكي و المدني

وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

المحكم والمتشابه

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

الناسخ و المنسوخ

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .