أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2018
2176
التاريخ: 22-5-2022
1669
التاريخ: 2024-10-09
216
التاريخ: 2024-09-03
382
|
نعم هي عرضة لذلك. وإليك قائمة بالفيروسات وطريقة التخلص منها:
الفيروس الأول: الغيرة
تصنيفه: فتاك.
أسبابه: الرغبة بالامتلاك، الشك بالشريك الآخر الافتقاد إلى الصراحة.
طريقة العلاج: احترام حرية وخصوصية الشريك الآخر الصراحة التامة والمناقشة الهادئة الموضوعية الابتعاد عن الاختلاط قدر الإمكان.
الفيروس الثاني: الكذب
تصنيفه: قاتل.
أسبابه: الخوف التقصير الهروب وعدم المواجهة.
طريقة العلاج: تجاوز الأخطاء البسيطة للشريكين معرفة الواجبات والمسؤوليات لكليهما الاعتراف بالأخطاء ببساطة حين حدوثها.
الفيروس الثالث: العنف
تصنيفه: خطر جداً.
أسبابه: العناد والتحدي والجدال الاستفزازي ضعف الشريك الآخر وعدم التكافؤ بعض الفيروسات في هذا الموضوع.
طريقة العلاج: الصبر، المسايرة، التسامح، القناعة العطف والحميمة في العلاقة الزوجية الصدق والصراحة في كل الأحوال.
الفيروس الرابع: تدخل الأهل
تصنيفه: خطير جداً.
أسبابه: تسرب المشاكل الشخصية خارج المنزل كثرة الزيارات للأهل واطلاعهم على تفاصيل خاصة وبدون مبرر.
طريقة العلاج: المحافظة على سرية وخصوصية العلاقة الزوجية والاعتدال في الزيارات والاهتمام في شؤون المنزل والعائلة أولاً.
الفيروس الخامس: الأنانية
تصنيفه: خطير.
أسبابه: حب الذات، عدم الشعور بالمسؤولية.
طريقة العلاج: احترام حاجات ورغبات الطرف الآخر المشاركة بين الطرفين في السراء والضراء.
الفيروس السادس: البخل
تصنيفه: خطير.
أسبابه: طبع سيء، وصفة منفرة.
طريقة العلاج: الحمد والشكر على عطاء الله والتمتع بالرزق الحلال واليقين بأن الموت قريب دائماً.
الفيروس السابع: الملل
تصنيفه: خطير.
أسبابه: روتين الحياة، الافتقار إلى التجديد في الأمور اليومية، الفراغ.
طريقة العلاج: السعي إلى التجديد حتى في أبسط الأمور، قليل من التغير وخلع ثوب المثالية قد يفيد ملء الفراغ بأشياء مفيدة وأفكار متجددة.
الفيروس الثامن: الكسل
تصنيفه: خطير.
أسبابه: منشأ ذاتي الاتكالية.
طريقة العلاج: تنظيم الحياة اليومية الاعتماد على الذات قدر الإمكان الإحساس بالمسؤولية وأرجو أن تكون مناعتكم قوية من كل هذه الفيروسات.
تقع مسؤولية انحراف الزوج وانبهاره بأية امرأة أخرى... على زوجته التي لم تعرف كيف تحتفظ به.. هذا ما تؤكده ميلسا ساندرز الأمريكية والتي قامت بتأليف كتاب (الزوجة والحبيبة).
وتقول ميلسا إنها تأكدت بعد تجربتها الشخصية أن انحراف الأزواج يرجع في معظم الأحيان إلى جهل الزوجات بالأسلوب الذي يجب أن يتعاملن مه مع أزواجهن لتحصينهم أمام رقة ونعومة أية امرأة أخرى.
وتضيف ميلسا التي قامت باستطلاع للرأي على نحو ألف سيدة يتراوح عمر زواجهن من ثلاثة أعوام وعشرين عاماً لإثبات ما توصلت إليه من خلال تجربتها الشخصية أنه من الأمور الهامة التي يجب أن تفطن إليها كل زوجة، أنه قد لا تؤدي أحياناً سوء معاملة الزوج إلى انحراف الزوجة فإن معظم حالات انحراف الأزواج تأتي نتيجة لجفاف معاملة زوجاتهم لهم.
وتقول ميلسا إنه من الخطأ أن تعتقد الزوجة أن اهتمام زوجها بها أمر مفروغ منه، لأن ذلك يجعلها تتصرف بلا مبالاة فيما يتعلق بجلب اهتمام زوجها الذي سريعاً ما يمل وينزلق في تيارات أخرى ملقياً باللوم عليها.
وتؤكد أن جلوسك مع زوجك لمدة ساعة على الأقل يومياً تكونين خلالها متفرغة له تماماً، تتجاذبين معه أطراف الحديث في الشؤون التي تهمه يعد أنفع وأجدى من قيامك بأي عمل آخر مهما كلفك ذلك من تضحيات.
وتحذر ميلسا التي فازت بلقب الزوجة المثالية في ثلاث مسابقات متوالية، كل زوجة من أن تفطن إلى أن هناك مراحل حرجة في عمر الزواج يزيد فيها فرصة انحراف الزوج، مثل قدوم الأطفال وتزايد أعباء وإرهاقها مع الصغار ساعات الليل والنهار.
وتنصح كل زوجة بعدم الانهماك في خدمة الأطفال بشكل جائر على حق الزوج. وتقول إنه من الأفضل إشراك الزوج في بعض الشؤون الأسرية مثل بعض الرعاية بالأطفال، وعدم الاعتقاد بأن إبعاده تماماً عن هذا المجال يعد تفانياً من جانبها لخدمة أسرتها. لأن ذلك من شأنه أن يبعد الزوج عن جو الأسرة ويفقده الشعور بالانتماء بما قد يساعد على انجذابه في أي تيار آخر.
وتضيف بأن هناك مرحلة حرجة أخرى تأتي مع تقدم سنوات الزواج عندما يبلغ الأبناء سن المراهقة وتنغمس الأم في مشاكل أبنائها. وأيضاً قد يؤدي تقدمها في العمل وتحقيقها لمركز مرموق أن يشعر الزوج أنها ليست في حاجة إليه أو أن هناك شيئاً آخر يشغلها عنه.
وتقول ميلسا إنها ليست نصيحة خيالية أو متنافية مع تطور العصر أن تقول لكل زوجة إنه يجب عليها أن تغدق على زوجها بكلمات المجاملة الرقيقة التي تشعره باهتمامها البالغ مهما بلغ عمره أو عمر زواجهما، فالمرأة بحكم طبيعتها أكثر قدرة على العطاء وهذا العطاء يعد الباعث الحقيقي لقيام زوجها بدوره بعطائها.
وأخيراً تؤكد أن المرأة الذكية لا يمكنها فقط أن تحتفظ بزوجها بل يكون في استطاعتها أن تستدعيه إليها حتى لو انزلق نحو امرأة أخرى، فتقول أولاً عليك بالابتعاد عن الغضب الشديد مثل هذه الحالة وتأكدي أنك قد أسهمت في هذا الموقف ولو بقدر من سلبيتك وابتعادك وجدانياً عن زوجك.. واعلمي دائماً أن المحبة كفيلة والود الصادق، كفيل بأن يضمد الجراح مهما كانت عميقة.. وإن جزاء الزوجة التي تتمتع بهذا القدر الكبير من ضبط النفس عادة ما يكون مضاعفة حب زوجها لها.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ندوات وأنشطة قرآنية مختلفة يقيمها المجمَع العلمي في محافظتي النجف وكربلاء
|
|
|