أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-05-2015
6873
التاريخ: 26-11-2015
6084
التاريخ: 26-11-2015
6026
التاريخ: 9-05-2015
6607
|
«يمكن أن يكون ثمّ فرق بين الرجاء والطمع، يتمثّل في أنّ المراد من
الطمع الأمل بمغفرة المعاصي أو غفران مطلق النقائص ، كما يحكي اللّه تعالى قول
خليل الرحمن : {وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ
لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ } [الشعراء : 82] ، في حين يكون الرجاء
الأمل بثواب اللّه وترقّب رحمته الواسعة، كما يمكن أن يكون المراد هو العكس ...
وعلى كلّ حال، فإنّ الرجاء والطمع بالذات المقدّسة والانقطاع عن الخلق والاتصال
بالحق، هو من لوازم الفطرة المخمورة وموضع ثناء ذات الحقّ المقدّسة والمعصومين
عليهم السّلام» (1).
___________________________
(1)-
شرح حديث جنود عقل وجهل : 195.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|