أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-9-2020
1978
التاريخ: 2023-04-26
1252
التاريخ: 1-10-2021
1893
التاريخ: 5-4-2019
1860
|
قال البعض : اليأس هو عبارة عن فقدان الامل بالدعاء. فلا أمل له بالوصول الى هدفه مع الدعاء.
والقنوط هو عبارة عن سوء الظن برب العالمين، ان الله لا يرحمه، ولا يقبل توبته وسوف يعذبه، وان ما نزل عليه من المصائب هو عقوبة منه تعالى.
يؤيد هذا المعنى فقرات من الدعاء التاسع والثلاثين في الصحيفة السجادية حيث يقول (لا أن يكون يأسه قنوطاً) يعني ان لا يكون انعدام أملي من النجاة ناشئاً من سوء الظن بك، وإنما من قلة الحسنات وزيادة السيئات، وإلا فأنت أهل لأن لا ييأس منك احد من المذنبين.
لا شك ان سوء الظن برب العالمين هو من كبائر الذنوب ومن صفات المشركين والمنافقين، كما جاء في سورة الفتح {وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ } [الفتح : 6].
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية والثقافية يجري اختبارات مسابقة حفظ دعاء أهل الثغور
|
|
|