المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


بعيونهم: شاخت ولم تتخاذل عن عهدها الذي قطعته منذ عقود مضت


  

2462       10:40 صباحاً       التاريخ: 2018-10-26              المصدر: alkafeel.net
هي رفيقة درب الحسين منذ أزمنة مضت، منذ ان كانت الطرق الميسمية السبيل الوحيد للخلاص من أزلام النظام البائد، لخطاها على الطريق ذكريات أحبة رحلوا.
لتحتضن الدروب التي احتضنت زائري سيد الشهداء بدفء دعائها وبركة خطاها على طريق المشاية وهي ترسم بكل خطوة جنة من جنان الله القابعة تحت اقدامها، الحاجة (سكنة عباس) المسافرة من جنوب الفرات صوب مدينة كربلاء، قاصدة العهد الذي قطعته على نفسها للزهراء عليها السلام بالمواساة، فما تخلفت عن وعدها حتى بعد ان بلغت الثمانين من العمر.
ولم يكسر عزمها كل أولئك الشهداء من ابنائها الذين صدقوا ما عاهدوا طريق الحسين، حتى قضوا نحبهم وما بدلوا تبديلاً، فسلام على قلبك يا أم العراقيين وانت برفقة ابنك العراق تتجهين لتؤدين أعمال زيارة الاربعين، وسلام على شيبتك الطاهرة ايتها الصابرة المصلية.
يذكر ان مشروع بعيونهم هو مشروع اعلامي تبناه قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة يهدف الى توثيق ونقل الصورة والوجه الحقيقي لزيارة اربعينية الإمام الحسين من خلال فريق اعلامي عربي واجنبي يعمل في مؤسسات إعلامية متنوعة.


Untitled Document
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
زيد علي كريم الكفلي
التَّمْيِيزُ الطَّبَقِيُّ وَمُشْكِلَاتُ الْعَالَمِ...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل فيه عيسى عليه‌ السلام شمعون...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... سيدتي لكي تبتعدي عن الزنا...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك نصب فيه موسى عليه‌ السلام وصيه يوشع بن...
محمدعلي حسن
ما عقاب الحاسد؟
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل الله تعالى النار فيه على إبراهيم...
جواد مرتضى
المباهلة
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك انتصر فيه موسى عليه السلام على السحرة...
جواد مرتضى
نبذة من سيرة الامام الهادي (عليه السلام)
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 12)
زيد علي كريم الكفلي
مَسِيرَةٌ الْمَنَايَا...الْإِمَامُ الْحُسَيْنُ...
زيد علي كريم الكفلي
لَا شَيْءَ يُعْجِبُنِي ....