المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6252 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
أنـواع اتـجاهـات المـستهـلك
2024-11-28
المحرر العلمي
2024-11-28
المحرر في الصحافة المتخصصة
2024-11-28
مـراحل تكويـن اتجاهات المـستهـلك
2024-11-28
عوامـل تكويـن اتـجاهات المـستهـلك
2024-11-28
وسـائـل قـيـاس اتـجاهـات المستهلـك
2024-11-28



زيد بن خالد الجهني المدني  
  
4528   01:16 مساءً   التاريخ: 8-9-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7-ص97
القسم : الحديث والرجال والتراجم / أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-17 1276
التاريخ: 21-9-2020 1443
التاريخ: 24-12-2015 3743
التاريخ: 24-12-2015 3434

زيد بن خالد الجهني المدني توفي بالمدينة سنة 68 وهو ابن 85 سنة وقيل مات بمصر سنة 50 وهو ابن 78 وقيل توفي سنة 78 وهو ابن 85 وقيل توفي سنة 72 وهو ابن 80 سنة وقيل توفي بالكوفة في آخر خلافة معاوية حكي ذلك كله في الاستيعاب.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص وأصحاب علي ع وفي الاستيعاب قيل يكنى أبا عبد الرحمن وقيل أبا طلحة وقيل أبا زرعة كان صاحب لواء جهينة يوم الفتح وفي الإصابة وأسد الغابة شهد الحديبية مع رسول الله ص وفي الإصابة حديثه في الصحيحين وغيرهما وفي هامش تهذيب التهذيب كان من المهاجرين الأولين.

من روى عنهم :

في الإصابة وتهذيب التهذيب روى عن النبي ص وعن عثمان وأبي طلحة وعائشة لم يذكر انه روى عن علي مع عد الشيخ له من أصحابه كما مر إذ لا منافاة.

الذين رووا عنه:

في الاستيعاب روى عنه ابناه:

1- خالد.

2- أبو حرب وروى عنه .

3- أبو أسامة بن عبد الرحمن.

4- بسر بن سعيد.

وفي أسد الغابة روى عنه من الصحابة:

5- السائب بن يزيد الكندي.

6- السائب بن خلاد الأنصاري ومن التابعين زيادة على ما مر.

7- عبيد الله بن عبد الله بن عتبة .

8- ابن المسيب .

9- أبو سلمة بن عبد الرحمن.

10- غروة وفي الإصابة روى عنه .

11- مولاه أبو عمرة وفي تهذيب التهذيب روى عنه .

12- عبد الرحمن بن أبي عمرة وقيل أبو عمرة الأنصاري.

13- أبو الحباب سعيد بن يسار.

14- عبيد الله الخولاني.

15- عبد الله بن قيس بن مخرمة.

16- عطاء بن أبي رباح.

17- عطاء بن يسار .

18- يزيد مولى المنبعث.

19- أبو سالم الجيشاني.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)