أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-2-2020
1324
التاريخ: 31-10-2016
945
التاريخ: 31-10-2016
854
التاريخ: 24-8-2017
916
|
( الْبُلُوغُ الَّذِي يَجِبُ مَعَهُ الْعِبَادَةُ [ومنها الصوم] الِاحْتِلَامُ ) وَهُوَ خُرُوجُ الْمَنِيِّ مِنْ قُبُلِهِ مُطْلَقًا فِي الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى ، وَمِنْ فَرْجَيْهِ فِي الْخُنْثَى ، ( أَوْ الْإِنْبَاتُ ) ؛ لِلشَّعْرِ الْخَشِنِ عَلَى الْعَانَةِ مُطْلَقًا ، ( أَوْ بُلُوغُ ) أَيْ : إكْمَالُ ( خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً ) هِلَالِيَّةً ( فِي الذَّكَرِ ) وَالْخُنْثَى ، ( وَ ) إكْمَالُ ( تِسْعٍ فِي الْأُنْثَى ) عَلَى الْمَشْهُورِ ، ( وَقَالَ ) الشَّيْخُ ( فِي الْمَبْسُوطِ وَتَبِعَهُ ابْنُ حَمْزَةَ : بُلُوغُهَا ) أَيْ : الْمَرْأَةِ ( بِعَشْرٍ ، وَقَالَ ابْنُ إدْرِيسَ : الْإِجْمَاعُ ) وَاقِعٌ ( عَلَى التِّسْعِ ) ، وَلَا يُعْتَدُّ بِخِلَافِهَا ؛ لِشُذُوذِهِ وَالْعِلْمِ بِنَسَبِهِمَا ؛ وَتَقَدُّمِهِ عَلَيْهِمَا وَتَأَخُّرِهِ عَنْهُمَا ، وَأَمَّا الْحَيْضُ وَالْحَمْلُ ؛ لِلْمَرْأَةِ فَدَلِيلَانِ عَلَى سَبْقِهِ ، وَفِي إلْحَاقِ اخْضِرَارِ الشَّارِبِ ، وَإِنْبَاتِ اللِّحْيَةِ بِالْعَانَةِ قَوْلٌ قَوِيٌّ ، وَيُعْلَمُ السِّنُّ بِالْبَيِّنَةِ وَالشِّيَاعِ ، لَا بِدَعْوَاهُ ، وَالْإِنْبَاتُ بِهِمَا ، وَبِالِاخْتِبَارِ ، فَإِنَّهُ جَائِزٌ مَعَ الِاضْطِرَارِ إنْ جَعَلْنَا مَحَلَّهُ مِنْ الْعَوْرَةِ ، أَوْ بِدُونِهِ عَلَى الْمَشْهُورِ وَاحْتِلَامٌ بِهِمَا ، وَبِقَوْلِهِ ، وَفِي قَبُولِ قَوْلِ الْأَبَوَيْنِ ، أَوْ الْأَبِ فِي السِّنِّ وَجْهٌ .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|