المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6197 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية الماشية في جمهورية مصر العربية
2024-11-06
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05

شروط رفع دعاوى الحيازة
11-3-2018
ملاحظة العالم سباهي زاده لظاهرة المد والجزر
2023-07-08
أسرار الحج
20-2-2019
كيمياء المطر والثلج والضباب أوجه التشابه والاختلاف
2023-12-23
في العصمة
7-1-2023
ما المقصود بالمواد الخاملة Inert Ingredients المضافة للمبيد؟
2023-10-15


داود بن كورة القمي أبو سليمان  
  
1449   02:31 مساءً   التاريخ: 8-8-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 -ص383
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الرابع الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-9-2020 2090
التاريخ: 25-8-2016 1162
التاريخ: 26-8-2016 1336
التاريخ: 28-8-2016 1630

داود بن كورة القمي أبو سليمان في التعليقة هو من مشايخ الكليني والظاهر جلالته وقال النجاشي داود بن كورة أبو سليمان القمي هو الذي بوب كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى وكتاب المشيخة للحسن بن محبوب السراد على معاني الفقه له كتاب الرحمة في الوضوء والصلاة والزكاة والصوم والحج أخبرنا محمد بن علي القزويني حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى حدثنا داود وقال الشيخ في رجاله في باب من لم يرو عنهم ع داود بن كورة القمي بوب كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى وفي الفهرست مثله وزاد له كتاب الرحمة مثل كتاب سعد بن عبد الله اه‍ .

وهو أحد العدة عن أحمد بن محمد بن عيسى.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف برواية أحمد بن محمد بن يحيى عنه داود بن مافنة الصرمي مافنة بالميم والألف والفاء المكسورة والنون المشددة كما في التوضيح وقال ابن الأثير في أخبار أبي كاليجار الديلمي فاتاه العادل ابن مافنة بمال ومن ذلك قد يظن أنه من أسماء الديلم قال النجاشي داود بن مافنة الصرمي مولى بني قرة ثم بني صرمة منهم كوفي روى عن الرضا ع يكنى أبا سليمان وبقي إلى أيام أبي الحسن صاحب العسكر ع وله مسائل إليه أخبرنا ابن النعمان حدثنا ابن حمزة حدثنا ابن بطة حدثنا أحمد بن محمد عن داود بها اه‍ وقوله ثم بني صرمة منهم اي انه مولى بني صرمة الذين هم بطن من بني قرة وتقدم داود الصرمي من أصحاب علي بن الحسين ع غير هذا.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)