المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6251 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
مناخ المرتفعات Height Climate
2024-11-28
التربة المناسبة لزراعة البطاطس Solanum tuberosum
2024-11-28
مدى الرؤية Visibility
2024-11-28
Stratification
2024-11-28
استخدامات الطاقة الشمسية Uses of Solar Radiation
2024-11-28
Integration of phonology and morphology
2024-11-28

استحباب التداني من البيت وأن يطوف ماشيا مع القدرة.
27-4-2016
توزيع اللغات وعلم اللغة الجغرافي
1-1-2019
الاتعاظ بما مضى من الدنيا
22-7-2016
شمع الأساس Wax Foundation
2024-05-28
Dickman Function
20-12-2018
لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ
30-01-2015


حمزة بن حمران بن أعين بن سنسن  
  
1825   11:25 صباحاً   التاريخ: 25-7-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 -ص240
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /

حمزة بن حمران بن أعين بن سنسن الشيباني في رسالة أبي غالب الزراري انه لقي أبا عبد الله جعفر بن محمد ع وروى عنه اه‍ .

وفي رجال الشيخ في أصحاب الباقر ع حمزة بن حمران بن أعين كوفي رجال الصادق ع حمزة بن حمران بن أعين الشيباني الكوفي وفي الفهرست حمزة بن حمران له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن حميد بن زياد عن سماعة  عنه وقال النجاشي حمزة بن حمران بن أعين الشيباني روى عن أبي عبد الله ع وأخوه أيضا عقبة بن حمران روى عنه له كتاب يرويه عدة من أصحابنا أخبرنا أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز حدثنا أبو القاسم علي بن حبشي بن قوني حدثنا حميد بن زياد قراءة حدثنا القاسم بن إسماعيل حدثنا صفوان بن يحيى عن حمزة بكتابه وفي التعليقة في الفهرست أيضا ما سيجئ في زرارة ورواية صفوان وابن أبي عمير وابن مسكان في الصحيح عنه تشعر بوثاقته ويؤيدها رواية ابن بكير وغيره من الأجلة عنه وكون رواياته شديدة ومقبولة إلى غير ذلك من الأمور التي منها قول النجاشي والشيخ في الفهرست ان كتابه يرويه عدة من أصحابنا وعده خالي المجلسي ممدوحا لان للصدوق طريقا إليه وقال جدي المجلسي الأول الحق ان رواياته سديدة ليس فيها ما يشينه مع صحة طريقه يعني الصدوق عن ابن أبي عمير وهو من أهل الاجماع اه‍.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يمكن معرفة حمزة بن حمران برواية ابن سماعة وصفوان بن يحيى عنه وزاد الكاظمي رواية أخيه عقبة بن حمران عنه. وعن جامع الرواة انه ذكر انه روى عنه محمد بن أبي عمير وعبد الله بن بكير وجميل بن صالح وجميل بن دراج ومحمد بن القاسم بن فضيل وابن مساكن وعبد الكريم بن عمرو الخثعمي وعبيد بن زرارة والحسن بن علي بن عبد الله وعلي بن رباط وعبد العزيز العبدي وهشام بن سالم وخالد بن نافع وإبراهيم بن محمد الأشعري وأبي ولاد ويونس وأبي العباس الزيات ومنصور بن يونس وحريز ومحمد بن سنان وأبي مالك الحضرمي السيد ناصر الدين حمزة بن حمزة بن محمد العلوي الحسيني عالم فاضل من تلاميذ فخر الدين ولد العلامة الحلي وصفه أستاذه المذكور في اجازته له بالسيد المعظم العالم الزاهد ناصر الدين حمزة بن حمزة وكتب له أستاذه المذكور كتاب تحصيل النجاة في أصول الدين سنة 736 ولما قرأه المترجم على المؤلف كتب له المؤلف بخطه إجازة عليه في سنة 736 في الرياض رأيت النسخة المقروءة على المؤلف مع اجازته وللمترجم أسئلة سال عنها شيخه المذكور واجابه عنها واجازه في يرويها عنه رآها صاحب الرياض مع كتاب تحصيل النجاة.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)