أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-02-2015
![]()
التاريخ: 18-11-2014
![]()
التاريخ: 17-10-2014
![]()
التاريخ: 27-11-2014
![]() |
من الأدلّة على عدم وجود النقص في القرآن ثبوت كونه مجموعاً على عهد الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) ، موجوداً كذلك بين المسلمين كما يدل على ذلك من الأخبار في كتب الفريقين ، ومن ذلك أخبار أمره (صلى الله عليه وآله وسلم) بقراءة القرآن وتدبّره وعرض ما يروى عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) عليه ... وقد تقدم بعضها ، وإنّ جماعة من الصحابة ختموا القرآن على عهده ، وتلوه ، وحفظوه ، يجد أسماءهم من راجع كتب علوم القرآن ، وإنّ جبرئيل كان يعارضه (صلى الله عليه وآله وسلم) به كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين (1).
وكل هذا الذي ذكرنا دليل واضح على أنّ القرآن الموجود بين أيدينا هو نفس القرآن الذي كان بين يدي الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وصحابته على عهده فما بعد ، من غير زيادة ولا نقصان.
وقد ذكر هذا الدليل جماعة .
__________________
(1) روى ذلك عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في جميع الكتب الحديثيّة وغيرها ، حتى كاد يكون من الأمور الضرورية.
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
أصواتٌ قرآنية واعدة .. أكثر من 80 برعماً يشارك في المحفل القرآني الرمضاني بالصحن الحيدري الشريف
|
|
|