أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-8-2017
998
التاريخ: 20-11-2016
912
التاريخ: 23-8-2017
1221
التاريخ: 1-12-2016
3346
|
مسألة : ... أن الأفضل في كل صلاة تعجيلها ... [ولكن] يستثنى من ذلك موارد :
الأول : الظهر والعصر لمن أراد الإتيان بنافلتهما وكذا الفجر إذا لم يقدم نافلتها قبل دخول الوقت.
الثاني : مطلق الحاضرة لمن عليه فائتة و أراد إتيانها.
الثالث : في المتيمم مع احتمال زوال العذر أو رجائه و أما في غيره من الأعذار فالأقوى وجوب التأخير وعدم جواز البدار.
الرابع : لمدافعة الأخبثين ونحوهما فيؤخر لدفعهما.
الخامس : إذا لم يكن له إقبال فيؤخر إلى حصوله.
السادس : لانتظار الجماعة إذا لم يفض إلى الإفراط في التأخير وكذا لتحصيل كمال آخر كحضور المسجد أو كثرة المقتدين أو نحو ذلك.
السابع : تأخير الفجر عند مزاحمة صلاة الليل إذا صلى منها أربع ركعات.
الثامن : المسافر المستعجل.
التاسع : المربية للصبي تؤخر الظهرين لتجعلهما مع العشائين بغسل واحد لثوبها.
العاشر : المستحاضة الكبرى تؤخر الظهر والمغرب إلى آخر وقت فضيلتهما لتجمع بين الأولى والعصر وبين الثانية والعشاء بغسل واحد.
الحادي عشر : العشاء تؤخر إلى وقت فضيلتها وهو بعد ذهاب الشفق بل الأولى تأخير العصر إلى المثل وإن كان ابتداء وقت فضيلتها من الزوال.
الثاني عشر : المغرب و العشاء لمن أفاض من عرفات إلى المشعر فإنه يؤخرهما و لو إلى ربع الليل بل ولو إلى ثلثه.
الثالث عشر : من خشي الحر يؤخر الظهر إلى المثل ليبرد بها. الرابع عشر صلاة المغرب في حق من تتوق نفسه إلى الإفطار أو ينتظره أحد .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|