أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-7-2020
2283
التاريخ: 8-4-2022
2173
التاريخ: 19-2-2022
1951
التاريخ: 7-5-2020
3063
|
هو إطاعة شهوة البطن والفرج ، و شدة الحرص على الأكل و الجماع وربما فسر باتباع القوة الشهوية في كل ما تدعو إليه : من شهوة البطن و الفرج ، و حب المال ، و غير ذلك ، ليكون أعم من سائر رذائل قوة الشهوة ، و تتحقق جنسيته ، وعلى الأول يكون بعض رذائلها كحب الدنيا المتعلق بها أعم منه ، إلا أن القوم لما فسروه بالأول فنحن اتبعناهم ، إذ الأمر في مثله هين.
وبالجملة : رذيلة الشره من طرف الإفراط و لا ريب في كونه أعظم المهلكات لابن آدم ولذا قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلم) : «من وقى شر قبقبه و ذبذبه و لقلقه فقد وقى» ، و القبقب : البطن ، و الذبذب : الفرج ، و اللقلق : اللسان.
وقال (صلّى اللّه عليه و آله و سلم) :- «ويل للناس من القبقبين! فقيل : و ما هما يا رسول اللّه؟! قال : الحلق و الفرج».
وقال (صلّى اللّه عليه و آله و سلم) : «أكثر ما يلج به أمتي النار الأجوفان : البطن و الفرج».
وقال (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) : «ثلاث أخافهن على أمتي من بعدي : الضلالة بعد المعرفة و مضلات الفتن ، و شهوة البطن و الفرج».
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|