المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6194 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
التلقيح insemination والإخصاب fertilization في الابقار
2024-11-01
الحمل ونمو الجنين في الابقار Pregnancy and growth of the embryo
2024-11-01
Elision
2024-11-01
Assimilation
2024-11-01
Rhythm
2024-11-01
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31

وحدة الطاقة - إلكترون فولت
13-8-2021
خطـوات قـرار مـنح القـروض والسلـف من المصارف
29-8-2022
التلوث المائي Water pollution
26-11-2015
تأثير زيادة مستوى الماء الأرضي على النبات
29-6-2016
Null subjects
10-8-2022
يحيى بن زياد بن عبد الله
14-08-2015


محمّد بن موسى ابن المتوكّل  
  
3387   03:10 مساءاً   التاريخ: 28-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الرابع الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-8-2016 1093
التاريخ: 17-9-2016 2009
التاريخ: 25-8-2016 1484
التاريخ: 28-8-2016 1282

اسمه:

محمّد بن موسى ابن المتوكّل(...ـ...).

 

أقوال العلماء فيه:

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله : فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام).

ـ قال السيد الخوئي : قد أكثر الصدوق الرواية عنه ، وذكره في المشيخة في طرقه إلى الكتب في ثمانية وأربعين موردا ، فقد روى عن سعد بن عبدالله ، وعبدالله بن جعفر بن جامع الحميري ، وعبدالله بن جعفر الحميري ، وعلي بن إبراهيم ، وعلي ابن الحسين السعد آبادي ، ومحمد بن أبي عبدالله الاسدي الكوفي ، ومحمد بن يحيى العطار ، والظاهر أنه كان يعتمد عليه .

ـ  وثقه العلامة ، وابن داود في القسم الاول صريحا .

ـ أدعى ابن طاووس في فلاح السائل : الفصل ، في فضل صلاة الظهر وصفتها ، عند ذكر الرواية الواردة عن الصادق عليه السلام ، أنه ما أحب الله من عصاه : الاتفاق على وثاقته . وقد مر ذلك في إبراهيم بن هاشم ، فالنتيجة أن الرجل لا ينبغي التوقف في وثاقته .

 

نبذه من حياته:

 أحد مشايخ الصدوق (المتوفى381هـ)، وكان من كبار المحدّثين، راوية للكتب، و هو أحد رواة كتب الفقيهين: الحسين بن سعيد، وعلي بن مهزيار الاَهوازيين، و تبلغ كتب الحسين بن سعيد ثلاثين كتاباً، منها: الوضوء، الصلاة، الزكاة، الصوم، الحجّ، الحدود، روى عن: عبد اللّه بن جعفر الحميري، وسعد بن عبد اللّه الاَشعري، وعليّ ابن إبراهيم بن هاشم القمّي، وعلي بن الحسين السعد آبادي، ومحمد بن يحيى العطار، وغيرهم من أعلام الطائفة، روى عنه محمد بن علي بن بابويه المعروف بالصدوق في كتبه كثيراً.

 

أثاره:

أمّا كتب ابن مهزيار فهي مثل كتب الحسين بن سعيد، وزاد عليها ستة كتب.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج18/ رقم الترجمة 11878، وموسوعة طبقات الفقهاء ج465/4.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)