أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2016
1298
التاريخ: 24-8-2016
1010
التاريخ: 8-8-2017
676
التاريخ: 21-8-2016
887
|
اسمه:
تقي بن نجم بن عبيد الله(374 ـ 447 هـ)، شيخ الامامية أبو الصلاح الحلبي، تلميذ الشريف المرتضى، ولد سنة أربع وسبعين وثلاثمائة، ورحل إلى العراق ثلاث مرات، وقرأ على الشريف المرتضى، وعلى الشيخ الطوسي وهو أكبر منه.
أقوال العلماء فيه:
ـ قال الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم (عليهم السلام): " تقي بن نجم الحلبي ، ثقة ، له كتب ، قرأ علينا ، وعلى المرتضى " .
ـ قال أبن شهر آشوب في معالم العلماء : " أبو الصلاح تقي بن نجم الحلبي ، من تلامذة المرتضى - قدس الله روحه - له كتب ، كتاب البدايه في الفقه ( الكافي ) في الفقه ، كتاب شرح الذخيرة للمرتضى - رضي الله عنه - " .
نبذه من حياته :
كان علامة في فقه أهل البيت عليهم السلام ، متكلما، جليل القدر، مصنفا، وله فتاوى تبعه عليها كبار الفقهاء، وقرأ على أبي الصلاح جماعة من الفقهاء، منهم: القاضي ابن البراج الطرابلسي، والمفيد عبد الرحمان بن أحمد الخزاعي، والتواب بن الحسن بن أبي ربيعة الخشاب البصري، وثابت بن أسلم بن عبد الوهاب الحلبي، وآخرون.
أثاره:
صنف في الفقه كتاب البداية، وكتاب الكافي وبدأه بالمباحث الكلامية وختمه بها، وهو كتاب مشهور نقل عنه ابن إدريس في «السرائر» والعلامة الحلي في «المختلف» موارد من فتاواه.
وله تصانيف في الكلام، منها: تقريب المعارف العمدة، المسألة الشافية، المسألة الكافية، شرح الذخيرة للمرتضى، وشبه الملاحدة، وغيرها.
وفاته:
توفي بالرملة بعد رجوعه من الحج في المحرم سنة سبع وأربعين وأربعمائة.*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: معجم رجال الحديث ج4/رقم الترجمة 1920، وموسوعة طبقات الفقهاء ج75/5.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
وفد كلية الزراعة في جامعة كربلاء يشيد بمشروع الحزام الأخضر
|
|
|