أقرأ أيضاً
التاريخ: 24/9/2022
![]()
التاريخ: 14-3-2022
![]()
التاريخ: 29-12-2021
![]()
التاريخ: 18-8-2016
![]() |
هو فقد ما يحتاج إليه , و لا يسمى فقد ما لا حاجة إليه فقرا.
فإن عمم ما يحتاج إليه و لم يخص بالمال ، لكان كل موجود ممكن محتاجا ، لاحتياجه إلى دوام الوجود و غيره من الحاجات المستفادة من اللّه سبحانه ، و انحصر الغنى بواحد واجب لذاته و مفيد لوجود غيره من الموجودات ، أعني اللّه سبحانه.
فهو الغنى المطلق ، و سائر الأشياء الموجودة فقراء محتاجون , و قد أشير إلى هذا الحصر في الكتاب الآلهي بقوله تعالى : {وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ } [محمد : 38].
وإن خص بالمال لم يكن كل الناس فقراء ، بل من فقد المال الذي هو محتاج إليه كان فقيرا بالإضافة إليه ، والفقر بهذا المعنى هو الذي نريد بيانه هنا.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|