أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-7-2016
2883
التاريخ: 28-7-2016
7373
التاريخ: 28-7-2016
3429
التاريخ: 28-7-2016
3519
|
[من اصحاب الامام الرضا ورواته ]
- رحيم عبدوس: الخنجي روى عن الامام أبي الحسن الرضا (عليه السّلام) و روى عنه علي بن الحكم .
- ريان بن شبيب: خال المعتصم العباسي ثقة سكن (قم) و روى عنه أهلها و جمع مسائل الصباح ابن نصر الهندي للامام الرضا (عليه السّلام) و قد روى عنه الامام الرضا (عليه السّلام) و روى عنه ابراهيم بن هاشم .
- الرّيان بن الصلت: الأشعري القمي أبو علي روى عن الامام الرضا (عليه السّلام) ثقة صدوق له كتاب جمع فيه كلام الامام الرضا (عليه السّلام) في الفرق بين الآل و الأمة و روى معمر بن خلاد قال: قال لي الريان بن الصلت و كان الفضل بن سهل بعثه إلى بعض كور خراسان: أحب أن تستأذن لي على أبي الحسن (عليه السّلام) فأسلم عليه و أودعه و أحب أن يكسوني من ثيابه و أن يهب لي من الدراهم التي ضربت باسمه قال: فدخلت عليه فقال لي مبتدئا: يا معمر بن ريان؟ أ يحب أن يدخل علينا فأكسوه من ثيابي و اعطيه من دراهمي؟ قال: قلت: سبحان اللّه!! و اللّه ما سألني إلّا أن أسألك ذلك له فقال: يا معمر ان المؤمن موفق قل له: فليجئ قال: فاذنت له فدخل عليه فسلم عليه فدعا له بثوب من ثيابه فلما خرج قلت: أي شيء أعطاك؟ و إذا في يده ثلاثون درهما .
- زكريا بن آدم: ابن عبد اللّه بن سعد الأشعري القمي ثقة جليل عظيم القدر كان له وجه عند الامام الرضا (عليه السّلام) له كتاب و روى الكشي انه سمع من بعض اصحابنا عن أبي طالب عبد اللّه بن الصلت القمي قال: دخلت على أبي جعفر الثاني (عليه السّلام) في آخر عمره فسمعته يقول: جزى اللّه صفوان بن يحيى و محمد بن سنان و زكريا ابن آدم عني خيرا فقد وفوا لي.
و روى محمد بن حمزة عن زكريا بن آدم قال: قلت للرضا (عليه السّلام): اني أريد الخروج عن أهل بيتي فقد كثر السفهاء فيهم فقال: لا تفعل فان أهل بيتك يدفع عنهم- اي البلاء- بك كما يدفع عن أهل بغداد بأبي الحسن الكاظم (عليه السّلام) ؛ و مما يدل على جلالة قدره و سمو مكانته ما رواه علي بن المسيب قال: قلت للرضا (عليه السّلام): شقتي بعيدة و لست أصل إليك في كل وقت فعمّن آخذ معالم ديني؟ فقال (عليه السّلام): من زكريا بن آدم القمي المأمون على الدين و الدنيا قال علي بن المسيب: فلما انصرفت قدمت على زكريا بن آدم فسألته عما احتجت إليه.
و روى محمد بن اسحاق و الحسن بن محمد قالا: خرجنا بعد وفاة زكريا بن آدم بثلاثة أشهر نحو الحج فتلقانا كتابه (عليه السّلام) في بعض الطريق فاذا فيه ذكرت ما جرى من قضاء اللّه به في الرجل المتوفي رحمه اللّه يوم ولد و يوم قبض و يوم يبعث حيا فقد عاش أيام حياته عارفا بالحق قائلا به: صابرا محتسبا للحق قائما بما يحبه اللّه و رسوله و مضى رحمه اللّه غير ناكث و لا مبدل فجزاه اللّه أجر نبيه و اعطاه خير أمنيته و ذكرت الرجل الموصى إليه و لم تعرف فيه رأينا و عندنا من المعرفة به اكثر مما وصفت- يعني الحسن بن محمد بن عمران- و قد كشفت هذه الرواية عن سمو مكانته عند الامام (عليه السّلام).
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|