المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11746 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

DEPOPULATION  OF  LOWER  ENERGY  LEVELS  IN FOUR-LEVEL  LASERS
14-3-2016
Deuterium
9-10-2018
أولياء الله يتمنون الموت
2024-08-13
ماهي الحورية Nymph؟
1-2-2021
Quercetin
27-10-2019
Real Polynomial
17-2-2019


تصنيف أسباب التلوث إلى حوادث متعمدة وغير متعمدة  
  
2142   01:31 مساءاً   التاريخ: 15-5-2016
المؤلف : احمد السروي
الكتاب أو المصدر : الكيمياء البيئية
الجزء والصفحة : ص 246
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الصناعية / كيمياء البيئة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2015 6388
التاريخ: 2023-11-01 731
التاريخ: 2023-10-24 1308
التاريخ: 2024-01-09 907

تصنيف أسباب التلوث إلى حوادث متعمدة وغير متعمدة.

التلوث غير المتعمد: ويشمل حوادث الناقلات وحوادث انفجار الانابيب النفطية فعلى سبيل المثال ما يلي:

  • حادث ناقلة النفط اليونانية بوتيانا قرب دبي.
  • حادث الناقلة تشيري دياك غرب جزيرة داس في الإمارات.
  • انفجار أحد الحقول النفطية البحرية السعودية في نوفمبر عام 1981 والذي نجم عنه تدفق حوالي 80 ألف برميل وكونت بقعة زيتية بلغ طولها 95 كم وصلت الشواطئ القطرية والبحرينية.
  • حادث انفجار أنابيب النفط في الاحمدي (الكويت) عام 1982.

والجدول التالي يوضح أهم كوارث غرق الناقلات التي حدثت عام 2001 و2002:

التلوث المتعمد: ويشمل إلقاء المخلفات النفطية من صهاريج النفط ونفايات محطات تكرير النفط.

  1. إلقاء المخلفات النفطية من صهاريج النفط

تقوم صهاريج نقل النفط، بعد تفريعها لحمولتها من النفط، بملئ حوالي 30% من سعة الصهر بماء البحر، من أجل حفظ توازن الناقلة، اثناء رحلة العودة إلى ميناء الشحن. ونظرا لأنه لا يمكن تفريغ كامل حمولة الصهريج من النفط، بنسبة 100% في ميناء التفريغ، فأنه يتبقى في هذه الصهاريج ما يقارب 1-1,5% من حمولتها الأصلية من النفط. وهذا القدر المتبقي من النفط في الصهريج بعد تفريغ الحمولة، يختلط مع الماء، الذي وضع في الصهريج من اجل حفظ التوازن أثناء رحلة العودة، ومن ثم يلقى في البحر، عندما يفرغ ماء التوازن عند ميناء الشحن. وعند الأخذ بالحسبان العدد الكبير لصهاريج نقل النفط، التي تفعل ذلك كل يوم، يتضح لنا مدى خطورة هذه النوع من تلوث مياه البحر بالنفط، في مناطق شحن النفط.

  1. نفايات محطات تكرير النفط

تعد محطات تكرير النفط من أهم مصادر تلوث المياه بالنفط، إذ تقدر كمية النفط الملقاة في البحر الأبيض المتوسط وحده، من خمسين محطة تكرير فقط، بحوالي 20 ألف طن من النفط سنويا.

ومن امثلة هذا النوع من التلوث المتعمد ذلك ما يلي:

  • تسرب النفط من حقوله نوروز البحرية عام 1983.
  • تسرب النفط من حقول الاحمدي نتيجة حرب 19991، وأدى هذا التسرب إلى حدوث دمار بيئي كبير أثر على الشواطئ الجنوبية للكويت والساحل السعودية بما تتضمن هذه السواحل من بيئات ايكولوجية هامة مثل الشعاب المرجانية وتجمعات الطيور والثروة السمكية.



هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .