أقرأ أيضاً
التاريخ: 25/9/2022
1334
التاريخ: 10-12-2015
25631
التاريخ: 11-2-2016
5590
التاريخ: 10-1-2016
12929
|
قال تعالى {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا} [مريم : 3] .
في قوله تعالى (إِذ نادى ربّه نداءً خفياً) طُرح هذا السؤال بين المفسّرين ، وهو أن «نادى» تعني الدعاء بصوت عال ، في حين أن «خفياً» تعني الإِخفات وخفض الصوت ، وهذان المعنيان لا يناسب أحدهما الآخر.
إِلا أننا إِذا علمنا أن «خفياً» لا تعني الإِخفات ، بل تعني الإِخفاء ، فسيكون من الممكن أن زكريا حين خلوته ، حيث لا يوجد أحد سواه ، كان ينادي ويدعو الله بصوت عال.
والبعض قال : إِن طلبه هذا كان في جوف الليل حيث كان الناس يغطون في النوم.
والبعض الآخر اعتبر قوله تعالى : {فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ} [مريم : 11] التي ستأتي في الآيات التالية ، دليلا على وقوع هذا الدعاء في الخلوة.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|