المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13859 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

تأريخ السياحة
29-5-2020
Quantifier Elimination
20-1-2022
William Vallance Douglas Hodge
11-10-2017
شروط نجاح الكاتب الإذاعي- الموهبـة الذاتية أو الاستعداد الشخصي
12-9-2021
نتائج تنفيذ الموازنة الاستثمارية
15-6-2022
s-fix (n.)
2023-11-15


زراعة الثوم وعمليات الخدمة  
  
8698   01:54 صباحاً   التاريخ: 22-3-2016
المؤلف : عبد الحميد عبد السلام ارحيم
الكتاب أو المصدر : محاصيل الخضر غذاء وشفاء
الجزء والصفحة : ص 105-116
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / الثوم /

زراعة الثوم

ميعاد الزراعة

يرتبط ميعاد الزراعة بالعديد من العوامل أهمها الصنف ــ منطقة الزراعة ــ طريقة الزراعة (محمل أو غير محمل) كما يتضح ذلك مما يلي:

السلالة

الوجه البحري

الوجه القبلي

محمل

غير محمل

محمل

غير محمل

ثوم بلدي

النصف الاول من سبتمبر

النصف الثاني من سبتمبر

النصف الاول من اغسطس

النصف الاول من سبتمبر

ثوم صيني

النصف الثاني من سبتمبر واوائل اكتوبر

النصف الثاني من اكتوبر

النصف الاول من سبتمبر

النصف الثاني من سبتمبر واوائل اكتوبر

يجب ملاحظة انه كلما تمت الزراعة مبكراً كلما زاد المحصول ولكن إذا كانت درجة الحرارة عالية، يجب تأخير الزراعة حتى تتحسن الظروف الجوية خاصة في حالة زراعة الثوم غير المحمل.

التربة المناسبة

أفضل انواع الأراضي لزراعة الثوم هي الأراضي الطميية الخصبة الجيدة الصرف غير الملحية والخالية من الأمراض خاصة مرض العفن الأبيض ويمكن زراعته في الأراضي الرملية مع الاهتمام بإضافة الأسمدة العضوية والعناصر الصغرى وإضافة الأسمدة الكيماوية في الصورة المناسبة كما يجب عدم زراعته عقب بصل وأن يتبع في زراعته دورة ثلاثية.

إعداد وتجهيز الأرض للزراعة

أولاً: في حالة زراعة الثوم المحمل

يجب ان يختار المحصول الملائم لتحميل الثوم عليه ومن أفضل المحاصيل في هذا المجال محصول الذرة فتتم زراعة الثوم على خطوط الذرة قبل الرية الاخيرة للذرة بشرط ان تكون خطوط الذرة مفككة وخالية  من الحشائش.

ثانياً: في مجال زراعة الثوم المفرد (كمحصول رئيسي)

تحرك الأرض جيداً مرتين متعامدتين لتهوية التربة واقتلاع الحشائش على أن يضاف 20 متر مكعب من السماد القديم المتحلل الخالي من الإصابة بالأمراض بالإضافة إلى 25 وحدة فسفور للفدان بين الحرثتين الاولى والثانية ثم يضاف 15 وحدة آزوت للفدان وذلك بعد التزحيف ثم تخطط الأرض بمعدل 12 خط في القصبتين وتروي رية كدابة وفي حالة وجود الحشائش بدرجة كثيفة يمكن الرش بالاستوسب بمعدل 1,7 لتر للفدان قبل الرية الكدابة اما إذا لم يتم الرش بمبيد الحشائش قبل الرية الكدابة فيمكن استخدام الجول بمعدل 750 سم للفدان عندما تصل نباتات الثوم إلى عمر 3 ورقات.

كمية التقاوي وشروط التقاوي الجيدة

تختلف كمية التقاوي حسب الصنف وطريقة الزراعة (محمل أم غير محمل) ففي حالة الثوم البلدي يحتاج الفدان إلى 250 كجم رؤوس ينتج عنها التفصيص 120 كجم فصوص تقريباً  وفي حالة الثوم الصيني يحتاج الفدان إلى حوال 350 كجم رؤوس ينتج عن تفصيصها حوالي 250 كجم فصوص مطابقة للمواصفات وصالحة للزراعة أما في حالة سلالتي الثوم السدس 40، سدس 41، فيحتاج الفدان إلى حوالي 400 كجم رؤوس اما في حالة الزراعة محملاً فيحتاج الفدان إلى نصف هذه الكميات ويشترط في التقاوي الجيدة ما يلي:

1ـ ان تكون التقاوي مطابقة للصنف المطلوب زراعته.

2- أن تكون الرؤوس منتظمة الشكل وكبيرة الحجم ونسبة التفريغ بها قليلة.

3- أن تكون عدد الفصوص بالرأس قليل وحجم الفص كبير.

4- أن تكون التقاوي خالية من الإصابات المرضية والحشرية.

إعداد التقاوي للزراعة

بعد انتخاب التقاوي الجيدة يتم تفصيص الرؤوس (قبل الزراعة بمدة قصيرة حيث جد أن هناك علاقة عكسية بين طول الفترة بين التفصيص والزراعة ونسبة الإنبات)، وبعد التفصيص تنتخب الفصوص الموجودة في المدارات الخارجية وتستبعد الفصوص الموجودة داخل الرأس نظراً لصغر حجمها (خاصة في الصنف البلدي والصنف الصيني القديم المتدهور).

اما الفصوص الكبيرة الحجم الموجودة في المدارات الخارجية فيستبعد منها الفصوص الضامرة او المكسورة أو المفرغة ثم تنقع الفصوص المنتخبة في الماء لمدة 24 للمساعدة على زيادة نسبة وسرعة الإنبات كما أن هذه العملية تساعد على التخلص من معظم الأفراد الأكاروسية للحلم الدودي التي تكون موجودة داخل الفصوص وتتم هذه العملية بوضع التقاوي في أجوله من الخيش محكمة الغلق وبشرط ألا يمتلئ الجوال الاخرى حتى يسمح بمرور الماء داخل التقاوي وحتى يسمح بزيادة الفصوص في الحجم بوضعها في الماء دون أضرار وعلى أن تجري هذه العملية بعيدة عن المساحات المراد زراعتها وفي حالة المساحات الصغيرة يمكن وضع التقاوي في أواني وتغيير الماء كل 3-4ساعات، ولزيادة الاحتياطات يمكن نقع التقاوي بعد ذلك في محلول الكبريت الميكروني بمعدل  2,5 جرام/لتر مادة لمدة نصف ساعة بحيث تنتهي فترة النقع في اماء ومحلول الكبريت عندما تكون بالتربة نسبة معقولة من الرطوبة تسمح بمرور عال الزراعة ولغرس الفصوص فيها وأن تنتخي مدة النقع في صباح يوم الزراعة ويجب استخدام بعض المطهرات الفطرية خلال فترة النقع حسب توصيات المعاهد المختصة.

هذا وبعد النقع تزرع الفصوص على الريشتين في حالة التخطيط بمعدل 12 خط في القصبتين او على ريشة واحدة في حالة التخطيط بمعدل 14 خط في القصبتين (وهو المفضل في حالة سلالتي سدس 40، 41) وتكون مسافة الزراعة بين الفصوص حوالي 10 سم وتغرس الفصوص بحيث تكون قاعدتها لأسفل تحت سطح التربة وقمتها في مستوى سطح التربة للمساعدة على سرعة الإنبات وحمايتها من القوارض وأشعة الشمس المباشرة كما يجب الاحتفاظ بكمية من تقاوى نفس الصنف المنزرع لاستخدامها في الترقيع عند الضرورة لذلك.

الري:

يعتبر الري من الامور الهامة التي تلعب دوراً كبيراً ومؤثراً في إنتاج وجودة محصول الثوم، وكذا قدرته التخزينية.

ويختلف ميعاد الري والفترة بين الريات وكمية الماء المضافة للتربة على حسب نشاط النبات في أطواره الفسيولوجية المختلفة وكذلك نوع التربة.

ري الثوم بالأراضي الجديدة

يتوقف المقنن المائي اللازم لري الثوم بالأراضي الجديدة على منطقة الزراعة، ونوع التربة وميعاد الزراعة ــ وعموماً يفضل أن يتم الري بالرش او بالتنقيط يومياً في مثل هذه الأراضي، ويمكن حساب كمية المياه اللازمة للمحصول بمساعدة بيانات الأرصاد الجوية الزراعية.

وفي ضوء ذلك يتم معايره النقاطات في الحقل، أو حساب معدل تساقط مياه الرش على المساحة المنزرعة وكذلك حساب زمن التشغيل اليومي لنظام الري بناء على ذلك.

وتقسيم الاطوار الفسيولوجية لنمو الثوم إلى ما يلي:

1ـ طور النبات:

الثوم من محاصيل الخضر سطحية الجذور حيث توجد جذوره في القدم العلوي من سطح التربة ولا تتعمق لأكثر من 25-30 سم وتنتشر جانبياً إلى مسافة 15-20 سم، وتبدأ الجذور التي تخرج من الساق القرصية في الظهور بعد أيام من الزراعة، ولكن لا تتكون تلك الجذور إلا إذا كانت المنقطة التي تخرج مها الجذور مغطاة بأرض رطبة في المرحلة الاولى من حياة النبات، حتى يسرع ذلك من الإنبات وظهور البادرات فوق سطح التربة، بينما الإسراف في الري يسبب تعفن الفصوص وعموماً، فإنه يفضل ري الثوم في هذه الفترة كل 10 أيام في الأراضي الثقيلة، كل 2-4 أيام في الأراضي الرملية.

2- طور النمو الخضري:

يبدأ طور النمو في الثوم من بد الإنبات ويستمر حتى الأسبوع 21 من تاريخ الزراعة وتبلغ أقصى فترة للنشاط في النمو وتكوين الأوراق عندما يكون عمر النبات 15-18 أسبوع وهي الفترة التي تسبق تكوين الرؤوس مباشرة.

لذلك يجب أن تتوفر الرطوبة الكافية في التربة للنباتات أثناء طور النمو الخضري، ويتم ذلك بالري كل حوالي أسبوعين في الأراضي الثقيلة، وكل حوالي 6-3 أيام في الأراضي الرملية.

3- طور التبصيل أو مرحلة تكوين الرؤوس:

تعتبر فترة تكون الرؤوس (الفترة من الأسبوع 18 إلى الأسبوع 21 من تاريخ الزراعة) من الفترات الحرجة بالنسبة للري حيث يؤدي تعطيش النباتات عند ابتداء تكوين الرؤوس إلى صغر حجم الرؤوس وبالتالي انخفاض المحصول. كما أن الإفراط في الري يؤدي إلى ظهور بعض العيوب مثل:

1ـ تكوين النباتات ذات أعناق سميكة.

2- زيادة نسبة الرطوبة في الرؤوس والفصوص.

3- رداءة لون القشرة الخارجية.

كما أن عدم انتظام الري خلال تلك المرحلة أي تكرار التعطيش والري يؤدي إلى تكوين رؤوس غير منتظمة مشوهة صغيرة الحجم.

4- طور النضج

وفيه يجب الامتناع عن ري الثوم قبل التقليع بفترة 2-3 أسبوع حسب نوع الأرض والظروف الجوية السائدة حيث ان عدم الامتناع عن الري قبل التقليع بفترة كافية يؤدي إلى تكوين جذ      ور ثانوية وانخفاض القدرة التخزينية للمحصول وزيادة نسبة الإصابة بالأعفان.

العزيق ومقاومة الحشائش

هناك عدة طرق لمقاومة الحشائش منها:

1ـ الطرق الزراعة مثل اتباع الدورة الزراعية المناسبة ــ الزراعة المنتظمة.

2- الطرق الميكانيكية مثل نقاوة الحشائش ــ العزيق (وفي حالة صعوبة العزيق تنقى الحشائش يدوياً.

3- الطرق الكيماوية:

أ- مبيدات يمكن استخدامها قبل الزراعة مثل لاستومب 50% EC بمعدل 750 سم/فدان يتم رشه مع 400 لتر ماء على الأرض عقب التخطيط وقبل الرية الكدابة مباشرة.

 ب – مبيدات يمكن استخدامها بعد الزراعة مثل الجول 24% EC بمعدل 750سم/فدان (400 لتر ماء) يتم رشه عندما تكون نباتات الثوم 4-3 ورقات.

التسميد

يعتبر التسميد في الثوم من الوسائل الهامة جداً للنهوض بالمحصول كما ونوعاً مع الحصول على أعلى عائد ممكن من إضافة السماد..

التسميد الورقي

يجب الرش بالعناصر الصغرى (حديد ــ زنك ــ منجنيز) بمعدل 5 كجم سلفات حديد زنك للفدان على دفعتين أو ثلاثة حسب برنامج التسميد الأرضي المستخدم حتى يتوافق ميعاد الرش بالسماد الورقي مع إضافة العناصر الكبرى في التسميد الأرضي على ان تبدأ الدفعة الاولى بعد شهر من تمام الإنبات.

ثانياً: التسميد في الأراضي الجديدة

تفتقر الأراضي الرملية والجبرية بدرجة كبيرة إلى المادة العضوية لذا ينصح بإضافة الأسمدة البلدية إليها بمعدل من 35-40 متر مكعب للفدان، من زرق الدواجن في حالة توفرها)، كما يراعي إضافة سماد السوبر فوسفات بمعدل 150 – 200 كجم سوبر فوسفات للفدان، ومائة كيلو جرام سلفات نشادر وكذلك 50 كيلو جرام سلفات بوتاسيوم للفدان وذلك أثناء تجهيز الأرض للزراعة.

هذا ويجب إضافة السماد مع مياه الري وذلك باتباع الري بالتنقيط نظراً لثبوت كفاءته العالية كنظام في الري والتسميد معاً لأنه يقلل من فقد الأسمدة ومياه الري في الأراضي الرملية، كما يقلل من فقد الأسمدة الآزوتية في الأراضي الجيرية، وكذلك من ترسيب العناصر الغذائية المضافة من خلال الأسمدة مع مكونات التربة.

وعادة ما يتم التسميد في هذه الحالة بحقن المحلول السمادي المركز في مياه الري بنسب معينة، أو بإذابة السماد اللازم في كمية من الماء تكفي لري المساحة المطلوبة وتستخدم في الري مباشرة.

هذا على أن يتم الري بالسماد خلال يومين ثم تروي الأرض بمياه فقط في اليوم الثالث، ثم يلي ذلك تكرار هذا النظام مرة اخرى بنفس المنوال.

ولتحضير المحلول السمادي المركز، يمكن استشارة المرشد البستاني واخصائي المحصول في ذلك، وعموماً يجب تحليل التربة وكذلك النبات في مراحل نموه المختلفة للوصول إلى كميات السماد المطلوبة.

وفيما يلي المقننات السمادية الموصى بها في الأراضي حديثة الاستصلاح

المجموعة (أ)

السماد المستخدم

اكتوبر

نوفمبر

ديسمبر

يناير

فبراير

مارس

ابريل

نترات نشادر 33,5%

400

400

350

300

300

250

250

حمض الفسفوريك

95

95

100

100

100

90

80

سلفات بوتاسيوم 48%

600

600

650

700

700

650

600

سلفات ماغنيسيوم

250

250

300

300

200

200

200

المجموعة (ب)

نترات كالسيوم

300

300

250

250

200

200

200

ثالثاً: الأراضي الجيرية:

كمية السمات التي تذاب بالجرام/ متر مكعب في مياه الري

المجموعة (أ)

السماد المستخدم

اكتوبر

نوفمبر

ديسمبر

يناير

فبراير

مارس

ابريل

منترات نشادر 33.5%

400

400

350

300

300

250

250

حمض الفسفوريك

100

100

100

120

120

120

100

سلفات بوتاسيوم 48%

700

700

700

700

650

650

600

سلفات ماغنيسيوم

250

250

250

250

250

250

250

سلفات بوتاسيوم

700

700

700

700

650

650

600

 
تقليع المحصول

يجب أن لا يتم تقليع المحصول إلا بعد ظهور علامات النضج التي يمكن تلخيصها فيما يلي:

1ـ اصفرار المجموع الخضري.

2- رقاد النباتات في الحقل (في حالة الثوم البلدي).

3- سهولة التفصيص وتصلب قشرة الفص.

بعد التقليع الذي يجب أن يتم باستخدام أوتاد حديدية مدببة حتى لا تتجرح الرؤوس يتم فرز المحصول واستبعاد المصابة او المجروحة ثم يوضع المحصول في الشمس وعلى أرض جافة في مراود لمدة رؤوس المرود المجاورة وتغطى حواف المراود بالقش لحماية الرؤوس ثم بعد ذلك ينقل المحصول إلى مكان مظلل جيد التهوية لمدة اسبوع آخر.

ويعاد فرزه وتدريجه وإعداده حسب الغرض من الاستخدام (تقاوى ــ تصدير ــ استهلاك محلي).

كمية المحصول

ــ الثوم البلدي: يعطي الفدان حوالي 8-10 طن بعد العلاج التجفيفي

ــ الثوم الصيني العادي: يعطي الفدان4-5 طن بعد العلاج التجفيفي

ــ السلالة سدس 40: يعطى الفدان حوالي 8 طن بعد العلاج التجفيفي أو سدس 41




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.