أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-11-2014
7577
التاريخ: 5-11-2014
1950
التاريخ: 2-12-2015
11444
التاريخ: 7-11-2014
2237
|
القرآن الكريم كتابب دائم لكل الازمان وتسري احكامه على كل الناس، فيجري في الغائب كما يجري في الحاضر وينطبق على الماضي والمستقبل كما ينطبق على الحال. مثلا الآيات النازلة في حكم على أحد المؤمنين بشروط خاصة في عصر النبوة يسري ذلك الحكم على غيره لو توفرت تلك الشروط في العصور التالية أيضا، والآيات التي تمدح أو تذم بعض من يتحلى بصفات ممدوحة أو مذمومة تشمل من يتحلى بها ممن لم يعاصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
هذا هو الذي يسمى في ألسنة الأحاديث بـ«الجري» قال الأمام الباقر عليه السلام، في حديثه للفضيل بن يسار، عندما سأله عن هذه الرواية : ما في القرآن آية الا ولها ظهر وبطن وما فيها حرف الا وله حد ولكل حد مطّلع، ما يعني بقوله: ظهر وبطن؟ قال (عليه السلام): ظهره تنزيله وبطنه تأويله، منه ما مضى ومنه مالم يكن بعد، يجري كما يجري الشمس والقمر كلما جاء منه شيء وقع. الحديث.(1).
وفي بعض الأحاديث يعتبر بطن القرآن يعني انطباقه بموارد وجدت بالتحليل مثل الجري (2).
________________
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|