المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية الماشية في جمهورية مصر العربية
2024-11-06
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05



العدسة المكبرة  
  
7574   04:07 مساءاً   التاريخ: 15-1-2016
المؤلف : فريدريك بوش ، دافيد جيرد
الكتاب أو المصدر : اساسيات الفيزياء
الجزء والصفحة :
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / علم البصريات / مواضيع عامة في علم البصريات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-1-2021 4459
التاريخ: 10-1-2016 9628
التاريخ: 10-11-2020 1826
التاريخ: 9-1-2021 1614

العدسة المكبرة

تعتبر العدسة المكبرة من أبسط الاجهزة البصرية (الشكل 1))). إنها مجرد عدسة مجمعة، وهي أحد أهم الاجزاء في العديد من الأجهزة البصرية. وتتلخص وظيفتها في تكوين صورة مكبرة لجسم صغير موضوع قريباً من العين.

وبإمكاننا فهم كيفية عمل العدسة المكبرة إذا رجعنا إلى الشكل 2)) ، فحجم الصورة المتكونة على الشبكية يزداد كلما صار الجسم أقرب فأقرب من العين. على أن العين البشرية غير قادرة على التركيز جيداً على أجسام أقرب من النقطة القريب. وإذا وضعنا عدسة مجمعة أمام العين، كما في الشكل 3)) فسنرى الصورة التقديرية التي تكونها. وحتى لو كان الجسم يقع أقرب من النقطة القريبة (أي من القرب بحيث لا يمكن رؤيته بوضوح) فإن الصورة ستتكون عند النقطة القريبة، فتقوم العين باعتبار الصورة المكبرة على أنها الجسم. وعلى ذلك تكون الصورة التي تكونها عدسة العين على الشبكية هي نفس الصورة التي تنتج عن نسخة مكبرة الصورة التي تنتج عن نسخة مكبرة من الجسم موضوعة عند النقطة القريبة. وهذه الصورة التي على الشبكية أكبر بكثير مما لو كان الجسم الحقيقي الصغيرة يشاهد بالعين المجردة، ولذلك يتضح الكثير جداً من التفاصيل.

وتستخدم طريقتان لقياس أثر التكبير في هذه الحالة. فالتكبير هو M = I/O وهو ما يعرف بالتكبير الخطي، وقد أثبتنا أنه مكافئ وراءها مباشرة، ولنطلق على المسافة بين العدسة والنقطة القريبة للعين pn وكما هو واضح في الشكل (3) فإن= pn  iعندما تكون الصورة التي كونتها العدسة عند النقطة القريبة. وعندئذ يكون لدينا

(1)              

وقد استعنا بمعادلة العدسة للتعويض عن i/f – 1/i بالكمية 1/p.

وتنطوي الطريقة الثانية لوصف التكبير على استخدام كمية تسمى التكبير الزاوي وهو ما سنقوم بتعريفه بالرجوع إلى الشكل (4 أ) فإنه يقابل زاوية مقدارها ϕ عند العين. أما إذا وضع على مسافة أقل من بعد النقطة القريبة ثم نظر إليه عبر العدسة المكبرة فإن الجسم سيقابل زاوية مقدارها 'ϕ عند العين. وعندئذ نعرف:

(2)                 

الشكل 1)): لماذا كان الجزء المكبر فقط هو الذي يقع عند البؤرة بالنسبة للكاميرا التي التقطت هذه الصورة؟

الشكل 2)): عند اقتراب جسم من العين، فإن الصورة التي تتكون على الشبكية تصير أكبر.

الشكل (3)

الشكل 4)): تتركز العين في كلتا الطرقتين على النقطة القريبة. (أ) عندما يكون الجسم عند النقطة القريبة فإن الزاوية التي تقابله عند العين (وعلى الشبكية) هي ϕ. (ب) وعندما يقع الجسم على مسافة أقرب من النقطة القريبة للعين فإن زاوية أكبر من ذلك هي التي تقابله ('ϕ). ولأن الصورة التي كونتها العدسة المكبرة تقع عند النقطة القريبة، فإن العين تراها بوضوح.

ولكي نحصل على معادلة للتكبير الزاوي في الحالة الراهنة فإننا نرى بالرجوع غلى الشكل 4)) أن :

ولما كانت الزوايا التي تحدث في مثل هذا المواقف صغيرة، فإننا نستطيع أن نضع الزوايا نفسها مكان ظلها، مما يعطي:

وهي معادلة شبيهة بالمعادلة ((1 للتكبير الخطي:

وكما نرى، فالتعريفات يؤديان إلى نفس النتائج عند الظروف الراهنة. وغالباً ما ترى الصورة من الناحية العملية عند مالانهاية بالعين المسترخية بدلاً من رؤيتها عند النقطة القريبة pn ومن ثم p = f ويصبح التكبير ببساطة هو

(3)       

ويعتمد التكبير كما هو واضح على أسلوب استخدام العدسة المكبرة.

وللعدسة المكبرة النموذجية البسيطة عادة بعد بؤري قيمته 5 أو 10 cm. وحيث ان pn = 25 cm، فإن مثل هذه العدسة المكبرة ستوفر تكبيراً يتراوح بين 2.5 و 5. وبعبارة اخرى ، فلو بقيت كل العوامل ثابتة، فإن مثل هذه العدسة ستتيح لنا رؤية تفاصيل تصل أبعادها إلى نحو خمس (1/5) الحجم الذي تراه العين المجردة. على أنه ــ من المعتاد ــ أخذ العوامل الاخرى في الاعتبار، ومنها تشوش الصورة نتيجة الزيغ الكري والزيغ اللوني للعدسة. وهناك أيضاً إنه حتى مع العدسات التامة النقاء، يحد الحيود من درجة إدراك التفاصيل التي يمكن تحليلها.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.