أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-4-2018
1775
التاريخ: 12-1-2016
2152
التاريخ: 21-4-2016
2179
التاريخ: 11-1-2016
2126
|
يُخطىء من يتصور بان على الأم ان تهمل حياتها وتزهد في دنياها من أجل الطفل وتصبح كمن نذر نفسه ووجوده من اجل الآخرين، بل لها الحق في ان تعيش ساعات من النهار او الليل لنفسها، تفكر بحالها، وتهتم بشؤونها وتحتاج مثل الآخرين الى الاستراحة والحياة الاجتماعية وهذا من الضروريات في حياتها. فإهمال هذا الجانب له عواقبه الوخيمة عليها. فيعتبر الشخص المنعزل ومن ليست له علاقة اجتماعية مريضا وعلى احسن الاحتمالات شخصا ليس ذا هدف في الحياة وبالتالي يعتبر من الناحية العلمية انعزالياً شاذاً. فيجب ان نعيش مع المجتمع ولا نتلون بألوانه والمهم هو عدم إغفال الطفل وعدم نسيان مسائله التربوية.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|