أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-3-2022
![]()
التاريخ: 21-9-2020
![]()
التاريخ: 19-9-2019
![]()
التاريخ: 2024-07-28
![]() |
إن حجمك ليس بحجم حسابك المصرفي، ولا بحجم المنطقة التي تعيش فيها أو نوعية العمل الذي تمارسه. فأنت حالك حال أي شخص آخر، مزيج معقد لا يمكن أن تتصوره من القدرات والحدود.
هناك نوع جديد من قرارات رأس السنة يزداد انتشارًا. فبدلاً من تفكير الناس في شيء يمثل عيبا فيهم، ومحاولة تحسين ذلك العيب، بدأ الكثيرون في اتخاذ أسلوب جديد؛ إنهم يحاولون أن يتقبلوا أنفسهم، أن يعترفوا في قرارة أنفسهم أنهم أشخاص كاملون وجيدون لا ينقصهم شيء بغض النظر عن الأخطاء وكل شيء آخر.
توضح كاثلين، وهي عضو في مجموعة تروج سياسة التقبل، أنها كانت تشعر كما لو أنها كانت داخل مصيدة لا تستطيع الخروج منها. وكانت تحاول أن تصحح نفسها وأن تغير نفسها، وإن الإخفاق في التغير كان أسوأ من المشكلة ذاتها. كانت تشعر مثل (المجنونة) بسبب الضغط من أجل التغير وعبء الإخفاق.
والآن، فإن كاثلين تقترح أن تتقبل نَفْسَكَ، وهذا لا يعني أن تتجاهل أخطاءك، أو لا تحاول بذل جهد لتحسين نفسك، إن ما يعنيه ذلك هو (الإيمان بقيمتك أولاً وأخيرًا ودائما).
في دراسة حول نظرة الكبار لذواتهم، وجد الباحثون أن الناس الذين يشعرون بالرضا والسعادة في أنفسهم يتقبلون الهزيمة ويفسرونها بعيدا عن أنفسهم، ويعدونها حالة منفصلة لا تَمُتُ بأي شكل إلى قدراتهم. أما الأشخاص غير السعداء فيأخذون الهزيمة ويضخمونها بشكل يمثل طبيعتهم، ويستخدمونها في التنبؤ بنتائج أحداث حياتهم المستقبلية.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|