أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014
1549
التاريخ: 12-10-2014
2720
التاريخ: 17-10-2014
1117
التاريخ: 2024-09-02
270
|
اختلف المفسِّرون في مكّيّة السورة أم مدنيّتها، على قولين:
1- مكّيّة السورة وإليه ذهب أكثر المفسِّرين. واستدلّوا عليه بالآتي:
• أنّها نزلت في حيّين من قريش: بني عبد مناف بن قصي، وبني سهم بن عمرو، تكاثروا، وعدّوا أشرافهم، فكثّرهم بنو عبد مناف، ثمّ قالوا: نعدّ موتانا، حتّى زاروا القبور، فعدّوهم، وقالوا: هذا قبر فلان، وهذا قبر فلان، فكثّرهم بنو سهم، لأنّهم كانوا أكثر عدداً في الجاهليّة[1].
• أنّها تحمل خصائص السور المكّيّة، لجهة قصر آياتها، وشدّة لهجتها، وتناولها لموضوع المعاد والحساب.
2- مدنيّة السورة وإليه ذهب بعض المفسِّرين. واستدلّوا عليه بالآتي:
• أنّها نزلت في اليهود، قالوا: نحن أكثر من بني فلان، وبنو فلان أكثر من بني فلان، ألهاهم ذلك، حتّى ماتوا ضلّالاً[2].
• أنّها نزلت في فخذ من الأنصار تفاخروا[3].
وواقع الحال أنّ السورة بطبيعة سياقها تحتمل كلّاً من المكّيّة والمدنيّة.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|