أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
2530
التاريخ: 4-05-2015
2188
التاريخ: 2024-04-21
758
التاريخ: 2024-01-23
1591
|
قوله تعالى:{ذِي الْمَعَارِجِ}[2]:الدرجات[3].
قوله تعالى:{كَالْمُهْلِ}[4]:الرَّصَاصُ الذَّائِبُ[5].
قوله تعالى:{كَالْعِهْنِ}[6]:كالصُّوف المصبوغ ألوانًا[7].
قوله تعالى:{حَمِيمٌ حَمِيمًا}[8]:قريب قريبًا[9].
قوله تعالى:{يُبَصَّرُونَهُمْ}[10]:يُعَرَّفُونَهُمْ[11].
قوله تعالى:{فَصِيلَتِهِ}[12]:عشيرته[13].
قوله تعالى:{تُؤْوِيهِ}[14]:تدنيه[15] في النّسب وعند الشَّدَائِد[16].
قوله تعالى:{لَظَىٰ}[17]:لهب خالِص[18].
قوله تعالى:{نَزَّاعَةً}[19]:قطاعة[20].
قوله تعالى:{لِّلشَّوَىٰ}[21]:الأطراف، أو جلدةُ الرّأس[22].
قوله تعالى:{تَدْعُو}[23]:َتَجُرُّ[24].
قوله تعالى:{فَأَوْعَىٰ}[25]:جعل المال في وِعاء[26]، وخابية[27].
قوله تعالى:{هَلُوعًا}[28]:شديد الحرص قليل الصّبر[29].
قوله تعالى:{الشَّرُّ}[30]:الْفَقْرُ وَ الْفَاقَةُ[31].
قوله تعالى:{جَزُوعًا}[32]:شاكيًا ضاجرًا.
قوله تعالى:{الْخَيْرُ}[33]:الغنى والسّعة[34].
قوله تعالى:{رَاعُونَ}[35]:حافظون[36].
قوله تعالى:{قَائِمُونَ}[37]:لاينكرون[38].
قوله تعالى:{عِزِينَ}[39]:فرقًا شتّى[40]،أوقعودًا[41].
قوله تعالى:{نُصُبٍ}[42]:عَلَمٍ[43].
قوله تعالى:{يُوفِضُونَ}[44]:يبادرون[45].
[1]سورة المعارج مكّيّة، و هي ألف و مائة و واحد و ستّون حرفا، و مائتان و ستّ عشرة كلمة، و أربع و أربعون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطاه اللّه ثواب الّذين هم لأماناتهم و عهدهم راعون، و الّذين هم على صلاتهم يحافظون] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/345.
[2]سُورَة المعارج،الآية : 3.
[3]بحر العلوم:3/494.
[4]سُورَة المعارج،الآية : 8.
[5]تفسير القمي:2 /386.
وفي تاج العروس :15 /705 : المُهْلُ أَيْضاً: ما ذَابَ من صُفْرٍ أَو حديدٍ، و هكذا فسِّرَ في التَّنْزِيلِ، و اللّهُ أَعْلَم، و هو قوْلُه تعالَى:{يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ}، و سُئِلَ ابنُ مَسْعود عن المُهْل فأَذَابَ فِضَّةً فجَعَلتْ تَميَّع و تَلوَّن، فقالَ: هذا مِن أَشْبَهِ ما أَنْتم رَاؤُون بالمُهْلِ، و قالَ بعضُهم: هو النَّحاسُ المُذَابُ، و قيلَ: هو الزَّيْتُ عامّتُه أَو دُرْدُيُّهُ، عن أَبي عَمْرو، و به فسَّرَ الزَّجَّاجُ قوْلَه تعالَى: يَوْمَ تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ . و قيلَ: هو العَكَرُ المُغْلى، و أَنْشَدَ ابنُ بَرِّي للأَفْوه الأَوْدِيّ:
و كأَنَّما أَسَلاتُهم مَهَنوءةٌ بالمُهْلِ من نَدَبِ الكُلومِ إذا جَرَى
شبَّهَ الدمَ حينَ يَبِس بِدُرْدِيِّ الزَّيْت، أَو رَقِيْقه.
[6]سُورَة المعارج،الآية : 9.
[7]كتاب العين :1 /108 ، و تهذيب اللغة :1 /104.
[8]سُورَة المعارج،الآية : 10.
[9]تفسير مقاتل بن سليمان :4/436 ، و مجاز القرآن:2/269 ، و غريب القرآن و تفسيره:389.
[10]سُورَة المعارج،الآية : 11.
[11]تفسير القمي :2 /386 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍعليه السلام ، و تفسير غريب القرآن لابن ملقن:496.
[12]سُورَة المعارج،الآية : 13.
[13]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:10/ 37 ، و الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز :2/1132.
[14]سُورَة المعارج،الآية : 13.
[15]>تضمه< عن أنوار التنزيل.
[16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /245.
[17]سُورَة المعارج،الآية : 15.
[18]كتاب العين :8 /169.
[19]سُورَة المعارج،الآية : 16.
[20]مجمع البحرين :4 /395.
وفي الصحاح :3 /1289 : بينهم نِزَاعَةٌ، أى خصومةٌ فى حقٍّ.
[21]سُورَة المعارج،الآية : 16.
[22]تهذيب اللغة :11 /303.
[23]سُورَة المعارج،الآية : 17.
[24]تفسير القمي:2 /386.
[25]سُورَة المعارج،الآية : 18.
[26]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/ 611.
[27]المعنى من تفردات المؤلف+ ، ويقصد بـالخابِية خَبَأَ الشيءَ يَخْبَؤُه خَبْأً: سَتَرَه، و منه الخابِيةُ و هي الحُبُّ، أَصلها الهمزة، من خَبَأْتُ، إلَّا أَن العرب تركت همزه؛ قال أَبو منصور: تركت العرب الهمز في أَخْبَيْتُ و خَبَّيْتُ و في الخابيةِ لأَنها كثرت في كلامهم، فاستثقلوا الهمز فيها ، راجع : لسان العرب :1 /62.
[28]سُورَة المعارج،الآية : 19.
[29]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 246.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب : 205 : قال: ضجرا جزوعا، نزلت في أبي جهل بن هشام .
وفي بحر العلوم:3 /496 : يعني: حريصا ضجورا بخيلا ممسكا فخورا، و قال القتبي: هَلُوعاً يعني: شديد الجزع. يقال: ناقة هلوع، إذا كانت شديدة النفس.
[30]سُورَة المعارج،الآية : 20.
[31]تفسير القمي :2 /386.
[32]سُورَة المعارج،الآية : 20.
[33]سُورَة المعارج،الآية : 21.
[34]تفسير الصافي: 5 /227.
[35]سُورَة المعارج،الآية : 32.
[36]تفسير ابن ابى زمنين :449 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /49 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى:7 / 39 ، وزاد : وافون.
[37]سُورَة المعارج،الآية : 33.
[38]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /246.
[39]سُورَة المعارج،الآية : 37.
[40]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 247.
[41]تفسير القمي:2 /386.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/351 : حلقا حلقا، و جماعة جماعة، و عصبة عصبة، و العزين: جماعة في تفرقة.
[42]سُورَة المعارج،الآية : 43.
[43]تهذيب اللغة :12 /147 ، والحجة للقراء السبعة :6 / 323.
فائدة :جاء في تهذيب اللغة :12 /147: قال أبو إسحاق: مَنْ قَرَأَ: إلى نَصْب، فمعناه: إلى عَلَم منصوبٍ يَسْتَبِقون إليه، و مَنْ قرأَ: إِلى نُصُبٍ، فمعناه: إلى أَصْنَامٍ، كقول: {وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ }[المائدة: 3]، و نحو ذلك.
وجاء في فقه اللغة : 319 : النّصب: حجر كان يُنْصب، و تُصَبُّ عليه الدماءُ للأوثان، و قد نطق به القرآن .
وذكر في الهامش : يشير إلى قوله تعالى في سورة المائدة آية 3 {وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ* وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ}. و في سورة المعارج آية 43 {كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ}.
[44]سُورَة المعارج،الآية : 43.
[45]تفسير الصافي :5 /229.
وفي تفسير القمي:2 / 387 : قَالَ إِلَى الدَّاعِي يُنَادَوْنَ.
وفي كتاب العين :7 /66 : أي يسرعون.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|