أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
6889
التاريخ: 2-03-2015
3482
التاريخ: 2024-02-14
1224
التاريخ: 17-10-2014
2073
|
قوله تعالى:{لِأَوَّلِ الْحَشْرِ}[2]: الْجَلاء إلى الشّام[3].
قوله تعالى:{الْجَلَاءَ}[4]: الخروج من أوطانهم[5].
قوله تعالى:{مِن لِّينَةٍ}[6]:نخلة كريمة[7].
قوله تعالى:{مَّا أَفَاءَ اللَّـهُ}[8]:ردّ [عليه][9].
قوله تعالى:{أَوْجَفْتُمْ}[10]:أجريتم على تحصيله[11].
قوله تعالى:{رِكَابٍ}[12]:ما يركب من الإبل[13].
قوله تعالى:{دُولَةً}[14]:يتداول ويدور بينهم[15].
قوله تعالى:{وَيُؤْثِرُونَ}[16]:يقدّمون[17].
قوله تعالى:{خَصَاصَةٌ}[18]:فقر وحاجة[19].
قوله تعالى:{غِلًّا}[20]:حقدًا[21]،وعداوة[22].
قوله تعالى:{رَهْبَةً}[23]:خوفًا[24].
قوله تعالى:{جُدُرٍ}[25]:حيطان[26]،واسوار.
قوله تعالى:{جَمِيعًا}[27]:مجتمعين[28].
قوله تعالى:{شَتَّىٰ}[29]:متفرّقين[30].
قوله تعالى:{عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ}[31]:ماغاب عن الحسّ وماحضر له ،أو المعدوم والموجود، أو السرّ والعلانيّة[32].
قوله تعالى:{الرَّحْمَـٰنُ}[33]: الَّذِي يَرْحَمُ بِبَسْطِ الرِّزْقِ[34]،أو الْعَاطِفِ عَلَى خَلْقِهِ بِالرِّزْقِ[35].
قوله تعالى:{الرَّحِيمُ}[36]:الرؤف بعباده المؤمنين.
قوله تعالى:{الْقُدُّوسُ}[37]: الْبَرِيْءُ مِنْ شَوَائِبِ الْآفَاتِ الْمُوجِبَاتِ /15/ لِلْجَهْلِ[38].
قوله تعالى:{السَّلَامُ}[39]:السالم من كلّ نقص وآفة[40].
قوله تعالى:{الْمُؤْمِنُ}[41]:واهب الأمن[42].
قوله تعالى:{الْمُهَيْمِنُ}[43]:الرقيب، الحافظ[44]،أو الشاهد[45].
قوله تعالى:{الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ}[46]:الّذي ينفذ مشيئته في كلّ أحد.
قوله تعالى:{الْمُتَكَبِّرُ}[47]:الّذي تكبرّ عن كلّما يوجب حاجة ونقصانًا[48].
[1]سورة الحَشر مدنيّة، و هي ألف و سبعمائة و ثلاثة عشر حرفا، و أربعمائة و خمس كلمات، و أربع و عشرون آية، قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الحشر لم يبق جنّة و لا نار و لا كرسيّ و لا حجاب و لا السّموات السّبع و لا الأرضون السّبع و الهوامّ و الرّيح و الطّير و الدّوابّ و الجبال و الشّمس و القمر و الملائكة، إلّا صلّوا عليه، فإن مات من يومه أو ليلته مات شهيدا، و من قرأ سورة الحشر ثمّ مات من يومه أو ليلته غفر اللّه له كلّ خطيئة عملها] . و باللّه التوفيق، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/233.
[2]سُورَة الْحشَر، الآية : 2.
[3]تهذيب اللغة :4 /106، وفيه : نزلت في بني النَّضِير، و كانوا قوماً من اليهود عاقدوا النبي صلى اللّه عليه و سلم لما نزل المدينة ألا يكونوا عليه و لا له، ثم نَقَضُوا العهد و ما يلوا كُفَّار أهل مكة فقصدهم النبي صلى اللّه عليه و سلم ففارَقُوه على الْجَلاء من منازلهم فجلَوْا إلى الشّام.
[4]سُورَة الْحشَر، الآية : 3.
[5]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /236.
وفي جمهرة اللغة :2 /1044 : الجلاء من قولهم: جلا القومُ عن منازلهم جَلاءً، إذا خرجوا عنها.
[6]سُورَة الْحشَر ،الآية : 5.
[7]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /500.
وفي الغريب المصنف :2 /488 : اللِّينَةُ أيضا نَخْلُ الدَّقَل.
وفي جمهرة اللغة :2 /674 : الدَّقَل: دَقَل السَّفينة، عربي معروف ، و الجمع أدقال و دِقال. و أهل المدينة يسمون النخل الذي يسمّيه أهل البصرة الدَّقَل: اللِّين و اللُّون، واحدتها لِينة و لُونة، و هو من قوله تعالى: {ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ }، و تُجمع لِياناً.
وفي تهذيب اللغة :15 /266 : كُل شيء من النَّخل سِوَى العَجْوة، فهو من اللِّين.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :10 /426 : اللِّيْنَةُ و اللُّوْنَةُ: كُلُّ ضَرْبٍ مِنَ النَّخْلِ ما لم تكن عَجْوَةً وَ بَرْنِيّا.
[8]سُورَة الْحشَر،الآية : 7.
[9]أحكام القرآن للجصاص:5/317.
وفي تهذيب اللغة :15 /414 : «فالفيء» في كتاب اللَّه تعالى على ثلاثة معان، مَرجعها إلى أصل واحد، و هو الرُّجوع.
[10]سُورَة الْحشَر،الآية : 6.
[11]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/ 199.
وفي جمهرة اللغة :1 /490 : أي ما حملتموها في الوِجاف.
وفي تهذيب اللغة :11 /145 : يعني ما أفَاءَ اللَّهُ على رسوله من أمْوال بني النَّضِير، مما لم يُوجف المسلمون عليه خَيْلًا و لا ركاباً، و الرِّكاب: الإبل، و الوَجيف: دُونَ التَّقريب من السَّير.
وفي الصحاح :4 /1437 : أى ما أعملتم.
[12]سُورَة الْحشَر،الآية : 6.
[13]كشف الاسرار و عدة الابرار :8 / 246 ، و التفسير الكبير:29 /506.
[14]سُورَة الْحشَر، الآية : 7.
[15]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /200.
[16]سُورَة الْحشَر،الآية : 9.
[17]النكت و العيون تفسير الماوردى:5/ 505.
[18]سُورَة الْحشَر،الآية : 9.
[19]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/242 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /394.
وفي كتاب العين :4 /134 : الخَصَاصَةُ: سوء الحال.
وفي تهذيب اللغة :6 /292 : الخَصاصة: الخَلَّة و الحاجة و ذو الخَصاصة، ذو الخَلَّة و الفقر.
[20]سُورَة الْحشَر،الآية : 10.
[21]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /200.
[22]مفردات ألفاظ القرآن :610.
[23]سُورَة الْحشَر،الآية : 13.
[24]تفسير ابن ابى زمنين :403.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :366 : الرَّهْبَةُ و الرُّهْبُ: مخافة مع تحرّز و اضطراب.
[25]سُورَة الْحشَر،الآية : 14.
[26]جامع البيان فى تفسير القرآن:28 /31.
[27]سُورَة الْحشَر،الآية : 14.
[28]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2 /1084 ، وزاد : متّفقين.
[29]سُورَة الْحشَر،الآية : 14.
[30]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:9 / 284 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 / 507.
[31]سُورَة الْحشَر،الآية : 22.
[32]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/202.
[33]سُورَة الْحشَر،الآية : 22.
[34]التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري ‘: 28.
[35]التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري ‘: 34.
[36]سُورَة الْحشَر،الآية : 22.
[37]سُورَة الْحشَر،الآية : 23.
[38]تفسير القمي:2 /360.
[39]سُورَة الْحشَر،الآية : 23.
[40]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /202.
[41]سُورَة الْحشَر،الآية : 23.
[42]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/ 509.
[43]سُورَة الْحشَر،الآية : 23.
[44]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/ 509.
[45]تهذيب اللغة :6 /176.
[46]سُورَة الْحشَر،الآية : 23.
[47]سُورَة الْحشَر،الآية : 23.
[48]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/ 203.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
جامعة كربلاء: مشاريع العتبة العباسية الزراعية أصبحت مشاريع يحتذى بها
|
|
|