أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-21
749
التاريخ: 1-12-2014
2724
التاريخ: 2024-04-06
705
التاريخ: 27-02-2015
2544
|
قوله تعالى:{الْبَيَانَ}[2]:الاسم الأعظم الّذي علم به كلّ شيء[3].
قوله تعالى:{بِحُسْبَانٍ}[4]:بحساب معلوم[5].
قوله تعالى:{وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ}[6]:[النبات] الّذي ينجم ويطلع في الأرض ولا ساق له،[{وَ الشَّجَرُ} الّذي له ساق][7].
قوله تعالى:{يَسْجُدَانِ}[8]:ينقادان[9].
قوله تعالى:{ذَاتُ الْأَكْمَامِ}[10]:أوعية التمر[11].
قوله تعالى:{ذُو الْعَصْفِ}[12]:الورق اليابس[13].
قوله تعالى:{وَالرَّيْحَانُ}[14]:المشموم[15].
قوله تعالى:{آلَاءِ}[16]:النِّعمة[17].
قوله تعالى:{صَلْصَالٍ}[18]:الطينُ اليابسُ[19].
قوله تعالى:{كَالْفَخَّارِ}[20]:الخَزف[21].
قوله تعالى:{مَّارِجٍ}[22]:من صافٍ من الدّخان[23].
قوله تعالى:{الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ}[24]: مشرقي في الشتاء والصّيف ومغربيهما[25].
قوله تعالى:{يَلْتَقِيَانِ}[26]:يتجاوران[27].
قوله تعالى:{اللُّؤْلُؤُ}[28]:كبار الدّر وصغاره[29].
قوله تعالى:{الْمَرْجَانُ}[30]:الخرز الأحمر[31].
قوله تعالى:{الْمُنشَآتُ}[32]:مرفوعات الشُّرُع[33].
قوله تعالى:{وَجْهُ رَبِّكَ}[34]:دينه[35]،أو الأئمّة (عليهم السلام)[36]،أو وجوده[37].
قوله تعالى:{ذُو الْجَلَالِ}[38]: الاستغناء المطلق[39].
قوله تعالى:{وَالْإِكْرَامِ}[40]:الفضل العامّ[41].
قوله تعالى:{الثَّقَلَانِ}[42]:الجنُّ والإنسُ[43].
قوله تعالى:{أَقْطَارِ}[44]:جوانب[45].
قوله تعالى:{بِسُلْطَانٍ}[46]:قوّة وقهر[47].
قوله تعالى:{شُوَاظٌ}[48]:اللّهب من النار[49].
قوله تعالى:{نُحَاسٌ}[50]:صفر مذاب[51].
قوله تعالى:{وَرْدَةً}[52]:حمراء كوردة النّبات[53] ،أو كلون الفرس المورّدة[54]،[55].
قوله تعالى:{كَالدِّهَانِ}[56]:الأدِيم الأحمر[57].
قوله تعالى:{حَمِيمٍ آنٍ}[58]:ماء حارّ بلغ الغاية في الحرارة[59].
قوله تعالى:{ذَوَاتَا أَفْنَانٍ}[60]:ألوان وأَغْصان[61].
قوله تعالى:{بَطَائِنُهَا}[62]:باطنها[63].
قوله تعالى:{إِسْتَبْرَقٍ}[64]:الديباجُ الغَليظُ[65].
قوله تعالى:{وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ}[66]:ثمرها قريب للمتناول.
قوله تعالى:{لَمْ يَطْمِثْهُنَّ}[67]: يَمسَسْهنّ[68].
قوله تعالى:{مُدْهَامَّتَانِ}[69]: خَضْراوان[70].
قوله تعالى:{نَضَّاخَتَانِ}[71]:فوّارتان[72]،أو تفوران[73].
قوله تعالى:{خَيْرَاتٌ حِسَانٌ}[74]: صَوَالِحُ الْمُؤْمِنَاتِ[75].
قوله تعالى:{حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ}[76]:بيض مخَدَّراتٌ[77].
قوله تعالى:{رَفْرَفٍ}[78]:وسائد، أو نمارق، أو ضرب من البسط[79].
قوله تعالى:{عَبْقَرِيٍّ}[80]: ثَوْبٌ مَوْشِىُ[81].
[1]سورة الرحمن مكية، في قول أكثر المفسرين، و قال الحسن: مدنية، و هي ألف و ستمائة و ست و ثلاثون حرفا، و ثلاثمائة و واحد و خمسون كلمة، و ثمان و سبعون آية.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: [من قرأ سورة الرحمن رحم الله ضعفه، و كان مؤديا شكر ما أنعم الله عليه] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /164.
[2]سُورَة الرّحْمن،الآية : 4.
[3]تفسير جوامع الجامع :4 / 217 ، عن الصّادق(عليه السلام)، و البحر المحيط فى التفسير:10/55 ، عن الصّادق(عليه السلام).
[4]سُورَة الرّحْمن،الآية : 5.
[5]جاء في كتاب العين :3 /149 : قوله: عزّ و جلّ: {الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ بِحُسْبانٍ} ، أي قُدّر لهما حساب معلوم في مواقيتهما لا يعدوانه و لا يجاوزانه.
[6]سُورَة الرّحْمن،الآية : 6.
[7]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /170 ، ومابين المعاقيف أثبتهُ منه.
[8]سُورَة الرّحْمن،الآية : 6.
[9]تفسير الصافي :5 /106.
وفي تهذيب اللغة :11 /88 : النَّجم: كل ما نَبَتَ على وجه الأرض مما ليس له ساق، و معنى سجودهما: دَوَران الظِّلِّ معهما.
[10]سُورَة الرّحْمن،الآية : 11.
[11]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:9 /178.
وفي تهذيب اللغة :9 /343 : أما قول اللَّه جلّ و عزّ: {وَ النَّخْلُ ذاتُ الْأَكْمامِ} [الرحمن: 11]، فإنّ الحسن قال: أراد سبائب اللِّيف زُينَتْ بها، و قال شمر: الكُمّة: كلُّ ظرفٍ غطّيتَ به شيئاً و ألبستَه إيّاه فصار له كالغلاف. و من ذلك أكمام الزَّرع: غُلُفها التي تخرج منها، و قال الزجّاج في قوله: {وَ النَّخْلُ ذاتُ الْأَكْمامِ} [الرحمن: 11]، قال: عَنَى بالأكمام ما غطَّى. و كلُّ شجرةٍ تُخرج ما هو مكمَّم فهي ذاتُ أكمام، و أكمام النَّخلة: ما غطَّى جُمَّارَها من السَّعَف و اللِّيف و الجِذع. و كلُّ ما أخرجتْه النَّخلةُ فالطَّلعة كُمُّها قِشرها.
[12]سُورَة الرّحْمن،الآية : 12.
[13]تبصير الرحمن و تيسير المنان :2 / 312.
وفي معانى القرآن:3 /113 : العصف، فيما ذكروا: بقل الزرع؛ لأن العرب تقول: خرجنا نعصف الزرع إذا قطعوا منه شيئا قبل أن يدرك فذلك العصف، و الريحان هو رزقه، و الحب هو الذي يؤكل منه.
وفي تهذيب اللغة :2 /26 : يقال للتبْن: عَصْف و عَصِيفة.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :1 /446: العَصْفُ و العَصْفَةُ، و العَصِيفة، و العُصافة عن اللِّحيانىّ: ما كان على ساق الزّرع من الورق اليابس. و قيل: هو ورقه من غير أن يُعَيَّن بيُبْسٍ و لا غيره. و قيل: ورقه و ما لا يُؤْكل.
[14]سُورَة الرّحْمن،الآية : 12.
[15]احكام القرآن للجصاص:5/299، والحجة للقراء السبعة:6 /246.
وفي معانى القرآن:3 /113 : الريحان فى كلام العرب: الرزق، و يقولون: خرجنا نطلب ريحان اللّه. الرزق عندهم ، و قال بعضهم: ذو العصف المأكول من الحب، و الريحان: الصحيح الذي لم يؤكل.
وفي تهذيب اللغة :2 /26 : قال أبو إسحاق في قوله: ذُو الْعَصْفِ وَ الرَّيْحانُ ذو الوَرقِ، و الرزقُ، و العرب تقول سبحانَ اللَّهِ و رَيْحَانُه. قال أهْلُ اللُّغَةِ: معناه و استِرْزَاقُه.
[16]سُورَة الرّحْمن،الآية : 13.
[17]مجاز القرآن :2 / 243 ، و بحر العلوم :3 /380.
[18]سُورَة الرّحْمن،الآية : 14.
[19]تهذيب اللغة :12 /79.
وفي الصحاح :5 /1745 : الصَّلْصَالُ: الطِينُ الحُرُّ خلط بالرمل فصار يَتَصَلْصَلُ اذا جفّ؛ فإِذا طبخ بالنار فهو الفَخّار.
[20]سُورَة الرّحْمن،الآية : 14.
[21]جمهرة اللغة :1 /589 ، وزاد : المتَّخَذ من الطين. و في التنزيل:{مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ} ، قالوا: هو حَمْأَة الغدير إذا جفّ فسمعت له صلصلةً كالخَزَف، و اللّه أعلم.
[22]سُورَة الرّحْمن،الآية : 15.
[23]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /171.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/ 445 : من صاف من نار.
وفي كتاب العين :6 /121 : المارِج من النار: الشعلة الساطعة، ذات لهب شديد.
وفي جمهرة اللغة :1 /466 : أي متفرِّق الشُّعاع.
وفي تهذيب اللغة :11 /51 : المارجُ اللَّهَبُ المختلِطُ بسوَادِ النَّار، و قال الفرَّاء: المارجُ هاهنا نارٌ دُون الحجابِ، منها هذه الصواعق، و يُرَى جِلْدُ السماءِ منها.
وفي الصحاح :1 /341 : نارٌ لا دُخَان لها خُلِقَ منها الجانُّ.
[24]سُورَة الرّحْمن،الآية : 17.
[25]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/171.
وفي كتاب العين :4 /410 : قوله تعالى: {رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَ رَبُ الْمَغْرِبَيْنِ}، الأول أقصى ما تنتهي إليه الشمس في الصيف، و الآخر أقصى ما تنتهي إليه في الشتاء، و بين الأقصى ما تنتهي إليه الشمس في الصيف، و الآخر أقصى ما تنتهي إليه في الشتاء، و بين الأقصى و الأدنى مائة و ثمانون مغربا.
[26]سُورَة الرّحْمن،الآية : 19.
[27]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 171.
وفي كتاب العين :6 /120 : أي لاقى بين البحر العذب و الملح قد مَرَجَا فالتقيا، لا يختلط أحدهما بالآخر.
[28]سُورَة الرّحْمن،الآية : 22.
[29]التبيان في تفسير القرآن :9/470 ،و مجمع البيان في تفسير القرآن :9 / 305.
[30]سُورَة الرّحْمن،الآية : 22.
[31]مجمع البيان في تفسير القرآن :9 / 305.
وفي تهذيب اللغة :11 /175 : قال المفسرون: المرجانُ صغار اللُّؤلؤ، و اللؤلؤ: اسم جامعَ للحَبِّ الذي يخرُج من الصَّدَفة، و المرجانُ أشدُّ بياضاً، و لذلك خُصَّ الياقوتُ و المرجان فشَبَّه الحور العين بهما.
و قال أبو الهيثم: اختلفوا في المرجان، فقال بعضهم: هو صغار اللؤلؤ، و قال بعضهم: هو البُسَّذ، و هو جوهر أحمر، يقال إن الجِنّ تُلقيه في البحر، و بيت الأخطل حجة للقول الأول:
كأنما القَطْرُ مرجانٌ تُساقطُهُ إذا علا الرَّوْقَ و المَتْنيْنِ و الكَفَلا
[32]سُورَة الرّحْمن،الآية : 24.
[33]تهذيب اللغة :11 /287.
[34]سُورَة الرّحْمن،الآية : 27.
[35]تفسير القمي:2 /345.
[36]وروي تفسير القمي:2 /345 : قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ‘: >نَحْنُ الْوَجْهُ الَّذِي يُؤْتَى اللَّهُ مِنْهُ< ، وروي في التوحيد للصدوق(رحمه الله) :150 : قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام): نَحْنُ وَجْهُ اللَّهِ الَّذِي لَا يَهْلِكُ .
[37]وروري في التوحيد للصدوق(رحمه الله) :193 ، أَبِي جَعْفَرٍ الثَّانِي(عليه السلام):..إِذَا أَفْنَى اللَّهُ الْأَشْيَاءَ أَفْنَى الصُّوَرَ وَ الْهِجَاءَ وَ لَا يَنْقَطِعُ وَ لَا يَزَالُ مَنْ لَمْ يَزَلْ عَالِماً.
[38]سُورَة الرّحْمن،الآية : 27.
[39]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 / 172.
[40]سُورَة الرّحْمن،الآية : 27.
[41]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 / 172.
[42]سُورَة الرّحْمن،الآية : 31.
[43]تهذيب اللغة :9 /78 ، والصحاح :4 /1647 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 /174.
[44]سُورَة الرّحْمن،الآية : 33.
[45]النكت و العيون تفسير الماوردى :5 /434.
[46]سُورَة الرّحْمن،الآية : 33.
[47]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 / 449.
[48]سُورَة الرّحْمن،الآية : 35.
[49]لطائف الإشارات :3 /510 ، وزاد : لا دخان معه.
وفي كتاب العين :6 /278 : الشُّوَاظ: اللهب الذي لا دخان فيه.
[50]سُورَة الرّحْمن،الآية : 35.
[51]لطائف الإشارات :3 /510 .
[52]سُورَة الرّحْمن،الآية : 37.
[53]تفسير الصافي :5 /111.
[54]الفرس الورد: هو بين الكميت و الأشقر، لونه أحمر يضرب إلى الصفرة. أي كانت كلون الفرس الوردة و الكميت الورد يتلون، فيكون كما قال. ينظر: معاني القرآن و إعرابه للزجاج: 5 / 80. و لسان العرب: 1 / 267.
[55]تفسير مقاتل بن سليمان:4 /200.
[56]سُورَة الرّحْمن،الآية : 37.
[57]تهذيب اللغة :6 /117 ، و الصحاح :5 /2115.
[58]سُورَة الرّحْمن،الآية : 44.
[59]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /174.
وفي كتاب العين :8 /400 : أي: قد انتهى حره.
وفي الصحاح :6 /2273 : أى بالغٍ إنَاهُ فى شدَّة الحَرّ.
وفي تفسير غريب القرآن :380 : «الحميم»: الماء المغلي. و «الآني»: الذي قد انتهت شدة حرة.
[60]سُورَة الرّحْمن،الآية : 48.
[61]تهذيب اللغة :15 /335.
[62]سُورَة الرّحْمن،الآية : 54.
[63]جاء في كتاب العين :7 /440 : في بعض التفسير: بَطائِنُها: ظَوَاهِرُهَا.
وفي تهذيب اللغة :13 /251 : قد تكون البِطانة ظِهارة، و الظِّهارة بطانة، و ذلك أن كل واحد فيها قد يكون وجها. و قد تقول العرب: هذا ظَهْرُ السماء لظاهرها الّذي تراه.
[64]سُورَة الرّحْمن،الآية : 54.
[65]الصحاح :4 /1450.
[66]سُورَة الرّحْمن،الآية : 54.
[67]سُورَة الرّحْمن،الآية : 56.
[68]كتاب العين :7 /412.
[69]سُورَة الرّحْمن،الآية : 64.
[70]تهذيب اللغة :6 /124 ، وزاد : تَضرِب خُضرَتُهما إلى السّواد.
[71]سُورَة الرّحْمن،الآية : 66.
[72]مجاز القرآن:2/246 ، و غريب القرآن و تفسيره: 363.
[73]تفسير القمي :2 /346 ، و تفسير غريب القرآن : 383.
[74]سُورَة الرّحْمن،الآية : 70.
[75]الكافي :8 /156 ، عن أبي عَبْدِ اللَّه(عليه السلام).
[76]سُورَة الرّحْمن،الآية : 72.
[77]الكافي:8 /156 ، عن أبي عَبْدِ اللَّه(عليه السلام).
[78]سُورَة الرّحْمن،الآية : 76.
[79]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/ 175.
[80]سُورَة الرّحْمن،الآية : 76.
[81]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :9 / 197.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|