المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7232 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24
مواعيد زراعة الفجل
2024-11-24
أقسام الغنيمة
2024-11-24
سبب نزول قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون الى جهنم
2024-11-24

الاحتكاك
2024-09-12
فرط جنب الدرقية الاولى Primary hyperparathyroidism
10-2-2021
مقامات مرابطة العقل للنفس
22-4-2019
 البحث حول أخبار المهملين.
2023-07-27
أهمية وفوائد إدارة سلسلة التوريد
24-4-2016
موقف الاسلام من بيع المياه
21-1-2016


نـموذج التـخطيـط الإستـراتـيجـي طـبقاً للمـنافسـة العـالميـة  
  
1021   11:19 صباحاً   التاريخ: 2024-01-15
المؤلف : د . سامح عبد المطلب عامر
الكتاب أو المصدر : إدارة الاعمال الدوليـة
الجزء والصفحة : ص133 -136
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / مواضيع عامة في الادارة /

2- نموذج التخطيط الإستراتيجي طبقا للمنافسة العالمية : 

يتطلب نموذج المنافسة العالمية قيام الشركة الأم والشركات المتعددة الجنسيات بتحليل المتغيرات البيئية الدولية والإقليمية وتحليل متغيرات البيئة الداخلية للشركة.

أ ـ وتشمل البيئية والإقليمية والدولية :

المتغيرات السياسية.

المتغيرات الإجتماعية.

المتغيرات الإقتصادية.

وتقوم الشركة الأم بتحليل ودراسة هذه المتغيرات لمعرفة إحتمال ومدى تغييرها في المستقبل وليمكن جمع البيانات والمعلومات التي تمكن من التطوير لمزيج المنتجات وتقدير تكلفة التطوير فى ضوء ظروف ومناخ وبيئة الدول المضيفة. 

ب ـ المتغيرات الداخلية للشركة وتشتمل على :

ـ المستوى التكنولوجي.

ـ المستوى الفني.

ـ المزايا التسويقية.

ـ خطط الإنتاج.

ـ موارد الشركة.

ـ الأهداف الوظيفية.

لكي تتمكن الشركة من تكوين مزيج إنتاجي قادر على التميز والمنافسة العالمية وتحقيق أعلى كفاءة لإستغلال الموارد عبر البحار والاستحواذ على الأسواق العالمية.

ج ـ صياغة إستراتيجية التخطيط للمنافسة العالمية من خلال :

ـ تقدير المنافسة.

ـإكتشاف أسواق جديدة.

ـ تطوير الوضع التنافسي.

ـ تحديد مدى الدخول والخروج من المنافسة.

ويتم ذلك في ضوء:

ـ نظم الإنتاج ودرجة التخصص.

ـ قدرة الشركة على تعظيم الربح

ـ القيود أو التسهيلات المحلية والخارجة على نشاط الشركة.

ـ مرونة الإدارة في مواجهة أي ظروف .

ـ تحديد متطلبات صياغة إستراتيجية المنافسة العالمية .

ـ الهيكل التنظيمي الإداري .

ـ السلوك الإداري الفعال.

ـ التفويض الفعال للسلطة.

ـ فعالية إتخاذ القرارات.

ـ العلاقة مع الحكومات.

ـ الأهداف الوظيفية.

والشكل التالي رقم (8) يوضح عناصر إعداد وصياغة إستراتيجية المنافسة العالمية.

تحديات نموذج المنافسة العالمية

وتتضح تحديات ومعوقات المنافسة العالمية في:

- قيود الحكومات على نقل التكنولوجيا للدول النامية.

- طبيعة وتغير العلاقات السياسية والإقتصادية.

ـ تباين وإختلاف المنتجات التي تم إنتاجها وتوزيعها بين دولة وأخرى.

ـ صعوبة تنميط وتبسيط منتجات الشركة الأم نظراً لإختلاف أذواق المستهلكين في الفروع المختلفة بالدول المضيفة .

خلاصة القول أن المنافسة العالمية تتطلب من الشركة الأم إتساع نطاق عملها بالدولة

المضيفة والمنافسة عبر البحار - لذا فإن شهرة الشركة عامل هام جداً وفعال في التأثير على المنافسة العالمية. إلا أن قدرة الشركة على تطوير إستراتيجيات السوق والإنتاج وتطوير المنتجات وتوطيد العلاقات الإقتصادية وتوسيع نطاق الإستثمارات المباشرة في مختلف الدول يحقق مركز تنافسي عالمي أقوى وأكثر تمييزاً.  

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(*) محمود عثمان إسماعيل - مصطفى محمود هلال: "الإدارة الدولية"، بدون ناشر، جامعة القاهرة ، 2004 .




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.