المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

Full Reptend Prime
24-11-2019
Consonants /kl, gl/
2024-03-05
التصوير الفنّي‏ للقران الكريم
2-03-2015
الدليل العقلي على حجية الخبر
19-7-2020
عدم تحميل الزوجة ما يجاوز نفسها
2024-09-08
كيفية التيمم
2024-06-18


محمّد المصطفى صلّى اللّه عليه وآله  
  
1292   04:08 مساءً   التاريخ: 2023-03-21
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 867-889.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / قصص الأنبياء / قصة النبي محمد صلى الله عليه وآله /

محمّد المصطفى صلّى اللّه عليه وآله:

 

هو محمّد وأحمد بن عبد اللّه بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصيّ بن كلاب المضريّ ، العدنانيّ ، القرشيّ ، وينتهي نسبه الشريف إلى إسماعيل بن إبراهيم خليل الرحمن عليهما السّلام ، وأمّه السيّدة آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب .

 

كان صلّى اللّه عليه وآله يكنّى بأبي القاسم ، وأبي إبراهيم ، وأبي الزهراء ، وكنيته في التوراة أبو الأرامل .

ألقابه كثيرة منها : الصادق ، والأمين ، والمصطفى ، وخاتم الأنبياء ، وسيّد المرسلين ، والماحي ، والحاشر ، والعاقب وغيرها .

هو نبيّ المسلمين ، وخاتم الأنبياء والمرسلين ، ومؤسّس كيان الأمّة الإسلاميّة ، وباني صروح مجدها وحضارتها ، ومجمع صفوف العرب المبعثرة ، ومنسّق شملهم المشتّت ، وواضع الأسس الرصينة لحياتهم الاجتماعيّة والاقتصاديّة والسياسيّة ، ومنقذ البشريّة من عوالم الجهل والتخلّف والصعود بهم إلى آفاق المعرفة والازدهار والتقدّم ، ومشعل هداية الأمم إلى معرفة اللّه عزّ وجلّ وتوحيده .

ولد صلّى اللّه عليه وآله بمكّة المكرّمة ، وقيل : في شعب أبي طالب عند الجمرة الوسطى ، وقيل :

في شعب بني هاشم يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأوّل ، وقيل : في الثاني عشر من شهر رمضان ، وقيل : في الثاني من ربيع الأوّل عام الفيل في السنة الثالثة والخمسين قبل الهجرة ، المصادف لسنة 570 ميلاديّة .

توفّي أبوه عبد اللّه والنبيّ صلّى اللّه عليه وآله حمل في بطن أمّه ، وقيل : توفّي بعد المولد النبويّ الشريف بشهر واحد ، وقيل : توفّي بعد مولده بسنتين .

ولمّا بلغ السادسة أو السابعة من عمره المبارك توفّيت أمّه فأصبح يتيم الأبوين ، فتولّى جدّه عبد المطّلب أمر تربيته ونشأته ، وكان يحبّه حبّا جمّا ، ويكنّ له كلّ الحنان والإجلال والإشفاق ، فكان لا يأكل طعاما إلّا والنبيّ صلّى اللّه عليه وآله معه .

لمّا بلغ الثامنة من عمره توفّي جدّه عبد المطّلب ، فتكفّله عمّه أبو طالب عليه السّلام ، فأحسن كفالته ورعايته وإعالته ، وكان يقدّمه على أولاده وذويه ، وأخرجه معه في تجارة إلى الشام وهو ابن 9 سنين . كان صلّى اللّه عليه وآله يتمتّع بمزايا وخصال حميدة كاعتقاده الراسخ باللّه سبحانه ، وإيمانه بوحدانيّته ، وشجاعته الفائقة ، وعلوّ همّته ، وتكامل عقله ، بالإضافة إلى صدقه وأمانته ونزاهته ، كلّ تلك المؤهّلات والسجايا الشريفة التي انفرد بها جعلت قريش وسائر الأقوام ينظرون إليه نظرة إجلال وإكبار واحترام حتّى لقّبوه بالصادق الأمين .

لمّا بلغ الخامسة والعشرين زوّجه عمّه أبو طالب عليه السّلام من خديجة بنت خويلد التي كانت من أثرى أثرياء وقتها ، وعمرها يومئذ أربعون عاما .

كان صلّى اللّه عليه وآله يكثر الذهاب إلى غار حراء - قرب مكّة - لعبادة الواحد الأحد ومناجاته والتضرّع إليه .

ولم يزل على عبادته في غار حراء حتّى بلغ الأربعين من عمره ، وفي الثامن عشر من شهر رمضان ، وقيل : في التاسع عشر منه دقّت ساعة الصفر عندما قررت السماء إرساله إلى الناس كافّة ليدعوهم إلى الهدى ودين الحقّ ، فنزل عليه أمين الرحمن جبرئيل عليه السّلام حاملا إليه رسالة من اللّه العزيز قائلا : يا محمد ! أنت رسول اللّه ، ثمّ قال :

{ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ } فقرأ النبيّ صلّى اللّه عليه وآله ذلك ، ثمّ نزلت عليه الآيات ، فكان أوّل ما نزل عليه من القرآن بعد اقرأ : { ن وَالْقَلَمِ وَما يَسْطُرُونَ} و {يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ} و {الضُّحى} ثمّ تتابعت عليه الآيات والسور .

أخذ صلّى اللّه عليه وآله يخبر بنبوّته من يطمئن إليه من أهل بيته ، فكان أوّل من أعلمه بذلك ابن عمّه الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام ، فأسرع إلى الإيمان به وتصديقه ، ثمّ آمنت به زوجته السيّدة خديجة عليها السّلام ، ثمّ تتابع الناس على الإيمان به وتصديقه واعتناق شريعته . وما مرّت الأيّام والليالي حتّى تكاثر عدد المسلمين ، فأعلن على رؤوس الأشهاد عن رسالته ، ودعا الناس إلى توحيد اللّه عزّ اسمه ونبوّته ، وطلب منهم نبذ الشرك وعبادة الأوثان وغيرها من العادات والتقاليد الجاهليّة ، وحثّهم على ترك ما يغاير العقل والمنطق .

وبمرور الأيّام علم الناس بأنّ شريعته هدفها الوحيد هو إنقاذهم من الجهالة والضلالة ، وإيصالهم إلى ما هو خيرهم وصلاحهم في دنياهم وآخرتهم .

أخذ صلّى اللّه عليه وآله يحارب الظلم بكلّ صنوفه وأشكاله ، كتسلّط الأغنياء على رقاب الفقراء ، ورزوح الضعفاء تحت سطوة الأقوياء والمستكبرين ، ودفن البنات أحياء تحت التراب ، وحرّم الربا وشرب الخمر والمسكرات ، وحرّم الزنى والقمار وغيرها من التصرّفات والعادات البذيئة واللاأخلاقيّة .

أعلن صلّى اللّه عليه وآله عن مفاهيم وأسس جديدة للناس منها :

« لا فرق بين عربيّ وأعجميّ وأسود وأبيض إلّا بالتقوى » .

« إنّ أكرمكم عند اللّه أتقاكم » .

« ائتوني بأعمالكم ولا تأتوني بأنسابكم » .

« بعثت لأتمّم مكارم الأخلاق » .

« لا إيمان لمن لا أمانة له ، ولا دين لمن لا عهد له » .

« أحبّ الجهاد إلى اللّه كلمة حقّ تقال لإمام جائر » .

« لكلّ شيء آفة تفسده ، وآفة هذا الدين ولاة السوء » .

وغيرها من الأوامر والنواهي القيّمة والمفاهيم الخيّرة التي تسعد الإنسان في كلّ زمان ومكان ، ولكنّ قريشا وغيرهم من الكفّار والمشركين وقفوا في وجه النبيّ صلّى اللّه عليه وآله ، وخالفوه ، وحاربوه بكلّ ما كانوا يملكون من حول وقوّة ؛ لأنّ ما جاء به النبيّ صلّى اللّه عليه وآله من شرائع وتقاليد كانت تصطدم مع تقاليدهم وسننهم الهوجاء التي نشئوا عليها ، فاتّفقوا وتحزّبوا على إيذائه ومخاصمته ومن آمن به وصدّقه من الناس ، فكان المحامي والمدافع عنه في هذه الفترة العصيبة من دعوته عمّه أبا طالب عليه السّلام وابن عمّه الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام .

وما استمرّت الأيّام والليالي حتّى توفّي أبو طالب عليه السّلام ، وبموته فقد النبيّ صلّى اللّه عليه وآله أكبر ناصر وسند لدعوته ، فانتهزت قريش وسائر المشركين فرصة موت أبي طالب عليه السّلام فأخذوا يحيكون المؤامرات للنبيّ صلّى اللّه عليه وآله والمسلمين ويستعملون شتى وسائل الإيذاء والتعذيب والتنكيل بالمسلمين ، فأمره اللّه سنة 622 م بترك مكّة والهجرة إلى المدينة لكي يتخلّص من أذى وشرور الكفّار والمشركين .

وبعد هجرته إلى المدينة واصلت فلول الكفر ملاحقته وإعلان الحرب عليه ، فعند ذاك قرّر إعلان الحرب عليهم وغزوهم في عقر دارهم ، وإليك جدولا بما قام به النبيّ صلّى اللّه عليه وآله من حروب وغزوات ضد أعداء اللّه :

في السابع عشر ، وقيل : في التاسع عشر من شهر رمضان من السنة الثانية للهجرة وقعت معركة بدر الكبرى .

وفي شهر شوّال من نفس السنة ، وقيل : في صفر سنة 3 هـ حدثت غزوة بني القينقاع .

وفي شهر شوّال من سنة 2 هـ ، وقيل : في المحرم من سنة 3 هـ وقعت غزوة الكدر .

وفي السابع من شوّال ، وقيل : في النصف منه سنة 3 هـ كانت غزوة أحد .

وفي سنة 3 هـ حدثت غزوة حمراء الأسد .

وفي شهر صفر سنة 4 هـ وقعت غزوة الرجيع .

وفي السنة 4 هـ ، وقيل : في المحرم سنة 5 هـ حدثت غزوة ذات الرقاع .

وفي شهر شعبان سنة 4 هـ كانت غزوة بدر الصغرى أو بدر الثانية أو غزوة السويق .

وفي شهر شوّال سنة 5 هـ حدثت غزوة الخندق أو غزوة الأحزاب .

وفي السنة 7 هـ كانت غزوة بني قريظة .

وفي السنة 6 هـ وفي شهر جمادى الأولى وقعت غزوة بني لحيان .

وفي نفس السنة المذكورة وقعت كذلك غزوة ذي قرد .

وفي شهر شعبان سنة 6 هـ كانت غزوة بني المصطلق .

وفي المحرم سنة 7 هـ حدثت واقعة خيبر .

وفي السنة 7 هـ وقعت كذلك غزوة وادي القرى .

وفي السنة 8 هـ حدثت غزوة غالب بن عبد اللّه الليثيّ .

وكذلك في السنة 8 هـ كانت غزوة ذات السلاسل .

وفي شهر جمادي الأولى من سنة 8 هـ حدثت غزوة مؤتة .

وفي العشرين من شهر رمضان سنة 8 هـ جاء نصر اللّه على يد نبيّه ، ففتح المسلمون مدينة مكّة المكرّمة .

وفي شهر شوّال من سنة 8 هـ كانت واقعة حنين .

وفي شهر شوّال من سنة 9 هـ حدثت معركة تبوك .

وفي شهر ربيع الآخر من سنة 9 هـ وقعت غزوة طىّ .

وفي السنة 10 هـ فتحت بلاد اليمن على يد الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام .

كان ذلك سردا لما قام به النبيّ صلّى اللّه عليه وآله من حروب وغزوات .

في شهر ذي الحجّة من السنة 10 هـ حجّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله حجّة الوداع ، وكانت آخر

حجّة حجّها ، وفي تلك الحجّة وعند غدير خمّ جمع المسلمين وألقى عليهم خطبة غرّاء ، وضع فيها النقاط على الحروف ، فعيّن للمسلمين من بعده خليفته ووصيّه ، ألا وهو الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام بقوله : « من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه . . . » إلى آخر كلامه .

ولم يمكث طويلا بعد حجّة الوداع حتّى مرض مرضه الذي توفّي فيه في المدينة المنوّرة يوم الاثنين الثامن والعشرين من شهر صفر ، وقيل في الثاني عشر من شهر ربيع الأول سنة 11 هـ ، ودفن فيها ، ومرقده الشريف أقدس ضريح لدى مسلمي العالم .

وبوفاته فقدت الإنسانيّة أشرف وأنبل مصلح ومنقذ لها من براثن الشرك والجهل والعبوديّة والعمى ، وبرحيله إلى الملكوت الأعلى خسرت البشريّة أشجع الناس طرّا ، وأعظمهم بلاغة وفصاحة .

أنجب من زوجته الأولى السيّدة خديجة بنت خويلد : القاسم وعبد اللّه وزينب ، ورقيّة وأمّ كلثوم وسيّدة نساء العالمين من الأوّلين والآخرين فاطمة الزهراء عليها السّلام .

وبعد وفاة خديجة تزوّج بعدد من النساء لم ينجبن إلّا زوجته مارية بنت شمعون القبطيّة أمّ ولده إبراهيم .

توفّي جميع أولاده في حياته إلّا ابنته فاطمة الزهراء عليها السّلام ، والتي زوّجها بأمر من اللّه إلى عليّ بن أبي طالب عليه السّلام ، فولدت للإمام عليه السّلام الحسن والحسين وزينب وأمّ كلثوم ومحسّنا الذي أسقطته عند هجوم الظالمين على دارها .

انحصرت نسبة كلّ منتسب إلى النبيّ صلّى اللّه عليه وآله بالإمامين الحسن والحسين عليهما السّلام . أمّا معاجز النبيّ صلّى اللّه عليه وآله فكثيرة يصعب حصرها ، منها : القرآن المجيد الذي أعجز الخلق من أن يأتوا بآية منه . وإرواؤه الكثيرين من الماء القليل ، وإخباره بالكائنات قبل تواجدها ، وتحويله الماء المالح إلى ماء عذب ، وإطعامه الخلق الكثير من الطعام القليل ، وغير ذلك من المعاجز الباهرة والكرامات الفائقة .

ومن الأعمال المهمّة التي قام بها النبيّ صلّى اللّه عليه وآله إرساله الرسائل والكتب إلى الملوك والرؤساء

الذين عاصروه يدعوهم فيها إلى الدين الإسلاميّ الحنيف ، منها : رسالة إلى كسرى ملك فارس ، ورسالة إلى قيصر ملك الروم ، ورسالة إلى النجاشيّ ملك الحبشة ، وأخرى إلى المقوقس ملك مصر ، ورسالة إلى الحارث الغسّانيّ ملك الشام وغيرها .

القرآن العزيز والنبيّ المصطفى صلّى اللّه عليه وآله

وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا . . . البقرة 23 .

وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ البقرة 43 .

وَلَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ آياتٍ بَيِّناتٍ . . . البقرة 99 .

إِنَّا أَرْسَلْناكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً . . . البقرة 119 .

وَلَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصارى . . . البقرة 120 .

قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ . . . البقرة 144 .

وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ . . . البقرة 150 .

آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ . . . البقرة 285 .

قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ . . . آل عمران 26 .

إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ . . . آل عمران 68 .

وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ . . . آل عمران 121 .

لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ . . . آل عمران 128 .

وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ . . . آل عمران 144 .

فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ آل عمران 159 .

وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ . . . آل عمران 161 .

لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ . . . آل عمران 164 .

الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ . . . آل عمران 172 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا . . . آل عمران 200 .

وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً النساء 41 .

أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ . . . النساء 54 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ . . . النساء 59 .

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ . . . النساء 60 .

وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ . . . النساء 69 .

وَأَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا النساء 79 .

إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ . . . النساء 105 .

يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ . . . النساء 153 .

إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ . . . النساء 163 .

يَسْئَلُونَكَ ما ذا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ . . . المائدة 4 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ . . . المائدة 11 .

إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . المائدة 33 .

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ . . . المائدة 41 .

إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ . . . المائدة 55 .

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ . . . المائدة 67 .

وَلَوْ كانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِ . . . المائدة 81 .

وَإِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ . . . الأنعام 35 .

وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ . . . الأنعام 52 .

وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ . . . الأنعام 54 .

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ . . . الأعراف 157 .

أَ وَلَمْ يَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ الأعراف 184 .

قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ

وَما مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ الأعراف 188 .

يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ . . . الأنفال 1 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ . . . الأنفال 27 .

وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . الأنفال 46 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ . . . الأنفال 64 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ . . . الأنفال 65 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى . . . الأنفال 70 .

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ . . . التوبة 33 .

عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ . . . التوبة 43 .

وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ . . . التوبة 61 .

اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ . . . التوبة 80 .

فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ . . . التوبة 83 .

وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ . . . التوبة 84 .

ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ . . . التوبة 113 .

لَقَدْ تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ . . . التوبة 117 .

أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ . . . يونس 2 .

قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ يونس 15 .

فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ . . . يونس 94 .

أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ . . . هود 17 .

نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ . . . يوسف 3 .

إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ الرعد 7 .

وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ . . . الرعد 32 .

وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا . . . الرعد 43 .

وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ الحجر 87 .

فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ الحجر 94 .

إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ الحجر 95 .

وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِما يَقُولُونَ الحجر 97 .

فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ الحجر 98 .

وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ الحجر 99 .

فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ النحل 98 .

ادْعُ إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ . . . النحل 125 .

سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا . . . الإسراء 1 .

وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ . . . الإسراء 26 .

وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوها فَقُلْ لَهُمْ قَوْلًا مَيْسُوراً الإسراء 28 .

وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ . . . الإسراء 29 .

وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ . . . الإسراء 73 .

وَلَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ . . . الإسراء 74 .

إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ . . . الإسراء 75 .

وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ . . . الإسراء 76 .

سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنا . . . الإسراء 77 .

أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ . . . الإسراء 78 .

وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ . . . الإسراء 79 .

وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ . . . الإسراء 80 .

وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْباطِلُ . . . الإسراء 81 .

وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ . . . الإسراء 85 .

وَلَئِنْ شِئْنا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ . . . الإسراء 86 .

إِنَّ فَضْلَهُ كانَ عَلَيْكَ كَبِيراً الإسراء 87 .

قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ . . . الإسراء 96 .

وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ . . . الإسراء 106 .

وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها . . . الإسراء 110 .

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ . . . الكهف 1 .

فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ . . . الكهف 6 .

نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ . . . الكهف 13 .

وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً الكهف 23 .

وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ . . . الكهف 24 .

وَاتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ . . . الكهف 27 .

وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا . . . الكهف 28 .

طه طه 1 .

ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى طه 2 .

وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ . . . طه 7 .

وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ . . . طه 114 .

وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً . . . طه 131 .

وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْها . . . طه 132 .

وَما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ . . . الأنبياء 34 .

وَإِذا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً . . . الأنبياء 36 .

وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ . . . الأنبياء 41 .

قُلْ إِنَّما أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ . . . الأنبياء 45 .

وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ الأنبياء 107 .

قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ . . . الأنبياء 108 .

وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَثَمُودُ الحجّ 42 .

وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى . . . الحجّ 52 .

قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ المؤمنون 1 .

الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ المؤمنون 2 .

وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ المؤمنون 3 .

وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ المؤمنون 4 .

وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ المؤمنون 5 .

إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ المؤمنون 6 .

وَالَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ المؤمنون 8 .

وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِمْ يُحافِظُونَ المؤمنون 9 .

أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ المؤمنون 10 .

الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ المؤمنون 11 .

لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً . . . النور 63 .

تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ . . . الفرقان 1 .

وَقالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ . . . الفرقان 7 .

إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً الفرقان 8 .

تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً . . . الفرقان 10 .

وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ . . . الفرقان 20 .

كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ . . . الفرقان 32 .

وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِّ . . . الفرقان 33 .

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً . . . الفرقان 54 .

لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ الشعراء 3 .

وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ الشعراء 214 .

وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ الشعراء 215 .

وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ النمل 70 .

فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ النمل 79 .

إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ . . . النمل 80 .

وَما أَنْتَ بِهادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ . . . النمل 81 .

إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَةِ . . . النمل 91 .

وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ . . . النمل 92 .

نَتْلُوا عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ . . . القصص 3 .

إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ . . . القصص 56 .

أَ فَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ . . . القصص 61 .

إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ . . . القصص 85 .

وَما كُنْتَ تَرْجُوا أَنْ يُلْقى إِلَيْكَ الْكِتابُ . . . القصص 86 .

وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ . . . القصص 88 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ . . . الأحزاب 1 .

وَاتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ . . . الأحزاب 2 .

وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا الأحزاب 3 .

النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ . . . الأحزاب 6 .

وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ . . . الأحزاب 7 .

وَإِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً الأحزاب 12 .

وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ . . . الأحزاب 13 .

لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ . . . الأحزاب 21 .

قالُوا هذا ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ . . . الأحزاب 22 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلًا الأحزاب 28 .

وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . الأحزاب 29 .

يا نِساءَ النَّبِيِّ . . . الأحزاب 30 .

وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ . . . الأحزاب 31 .

يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ . . . الأحزاب 32 .

وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . الأحزاب 33 .

وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . الأحزاب 36 .

وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ . . . الأحزاب 37 .

فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها . . . الأحزاب 37 .

ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ . . . الأحزاب 38 .

ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً الأحزاب 40 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً الأحزاب 45 .

وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ . . . الأحزاب 48 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ وَبَناتِ خالاتِكَ اللَّاتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ . . .

الأحزاب 50 .

تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلا جُناحَ عَلَيْكَ . . .

الأحزاب 51 .

لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ . . . الأحزاب 52 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ . . .

الأحزاب 53 .

كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ . . . الأحزاب 53

وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً . . . الأحزاب 53 .

إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً الأحزاب 56 .

إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . الأحزاب 57 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ . . . الأحزاب 59 .

يَسْئَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ . . . الأحزاب 63 .

يس يس 1 .

إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ يس 3 .

لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ فَهُمْ غافِلُونَ يس 6 .

فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ . . . يس 76 .

إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ . . . الزمر 2 .

قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ الزمر 11 .

وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ الزمر 12 .

قُلْ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي . . . الزمر 13 .

قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَهُ دِينِي الزمر 14 .

إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ الزمر 30 .

وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ . . . الزمر 36 .

قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ الزمر 38 .

إِنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ . . . الزمر 41 .

وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ الزمر 41 .

وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ . . . الزمر 65 .

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ . . . غافر 55 .

فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ غافر 56 .

قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَمَّا جاءَنِي الْبَيِّناتُ مِنْ رَبِّي وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ

لِرَبِّ الْعالَمِينَ غافر 66 .

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ . . . غافر 77 .

وَلَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ . . . غافر 78 .

كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ . . . الشورى 3 .

وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيًّا . . . الشورى 7 .

وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ . . . الشورى 13 .

فَلِذلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَقُلْ آمَنْتُ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ . . . الشورى 15 .

قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى . . . الشورى 23 .

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً . . . الشورى 48 .

وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا . . . الشورى 52 .

أَ فَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ . . . الزخرف 40 .

فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ . . . الزخرف 43 .

وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ الزخرف 44 .

فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ الزخرف 89 .

وَإِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ . . . الأحقاف 29 .

وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ . . . محمّد 16 .

وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ . . . محمّد 19 .

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ . . . محمّد 32 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ . . . محمّد 33 .

إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً الفتح 1 .

لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً الفتح 2 .

وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً الفتح 3 .

إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً الفتح 8 .

لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ . . . الفتح 9 .

إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللَّهَ . . . الفتح 10 .

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ . . . الفتح 11 .

بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ . . . الفتح 12 .

وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ . . . الفتح 13 .

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ . . . الفتح 18 .

لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ . . . الفتح 27 .

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ . . . الفتح 28 .

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ . . . الفتح 29 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ . . . الحجرات 1 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ . . . الحجرات 2 .

إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ . . . الحجرات 3 .

إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ . . . الحجرات 4 .

وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ . . . الحجرات 5 .

وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ . . . الحجرات 7 .

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ . . . الحجرات 15 .

بَلْ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ . . . ق 2 .

فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ . . . ق 39 .

وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبارَ السُّجُودِ ق 40 .

وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ . . . ق 41 .

فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ وَعِيدِ ق 45 .

فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ الذاريات 54 .

وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ الذاريات 55 .

وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ . . . الطور 21 .

فَذَكِّرْ فَما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ الطور 29 .

أَمْ يَقُولُونَ شاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ الطور 30 .

قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ الطور 31 .

وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ الطور 48 .

وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبارَ النُّجُومِ الطور 49 .

ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى النجم 2 .

وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى النجم 3 .

عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى النجم 5 .

ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى النجم 8 .

فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى النجم 9 .

فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى النجم 10 .

ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى النجم 11 .

أَ فَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى النجم 12 .

وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى النجم 13 .

لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى النجم 18 .

فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا . . . النجم 29 .

أَ فَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى النجم 33 .

فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ الواقعة 74 .

فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ الواقعة 96 .

قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها . . . المجادلة 1 .

إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . المجادلة 5 .

فَلا تَتَناجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ . . . المجادلة 9 .

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ . . . المجادلة 12 .

إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . المجادلة 20 .

يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . . . المجادلة 22 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ . . . الطلاق 1 .

رَسُولًا يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ مُبَيِّناتٍ . . . الطلاق 11 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ . . . التحريم 1 .

وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً . . . التحريم 3 .

فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ التحريم 4 .

عَسى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِنْكُنَّ . . . التحريم 5 .

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ . . . التحريم 9 .

ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ القلم 2 .

وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ القلم 3 .

وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ القلم 4 .

فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ القلم 5 .

فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ القلم 8 .

وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ القلم 9 .

وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ القلم 10 .

فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصاحِبِ الْحُوتِ . . . القلم 48 .

وَإِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ القلم 51 .

قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ . . . الجنّ 1 .

قُلْ إِنَّما أَدْعُوا رَبِّي وَلا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً الجنّ 20 .

قُلْ إِنِّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَداً الجنّ 21 .

قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً الجنّ 22 .

إِلَّا بَلاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسالاتِهِ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً الجنّ 23 .

يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ المزمّل 1 .

قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا المزمّل 2 .

أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا المزمّل 4 .

إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا المزمّل 5 .

إِنَّ لَكَ فِي النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلًا المزمّل 7 .

وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا المزمّل 8 .

رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا المزمّل 9 .

وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلًا المزمّل 10 .

إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولًا شاهِداً عَلَيْكُمْ . . . المزمّل 15 .

إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ . . . المزمّل 20 .

يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ المدّثّر 1 .

قُمْ فَأَنْذِرْ المدّثّر 2 .

وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ المدّثّر 3 .

وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ المدثّر 4 .

وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ المدثر 5 .

وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ المدثر 6 .

وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ المدثر 7 .

لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ القيامة 16 .

فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ القيامة 18 .

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى الأعلى 1 .

سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى الأعلى 6 .

وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرى الأعلى 8 .

فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرى الأعلى 9 .

ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى الضحى 3 .

وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى الضحى 4 .

وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى الضحى 5 .

أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى الضحى 6 .

وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى الضحى 7 .

وَوَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى الضحى 8 .

فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ الضحى 9 .

وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ الضحى 10 .

وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ الضحى 11 .

أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ الانشراح 1 .

وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ الانشراح 2 .

الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ الانشراح 3 .

وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ الانشراح 4 .

فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ الانشراح 7 .

وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ الانشراح 8 .

إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ الكوثر 1 .

فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ الكوثر 2 .

إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ الكوثر 3 .

وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً النصر 2 .

فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً النصر 3 . « 1 »

_____________

 

( 1 ) . الآثار الباقية ( الترجمة الفارسية ) ، راجع فهرسته ؛ اثبات الوصية ، ص 92 - 105 و 113 - 116 و 118 ؛ الاحتجاج ، ص 21 - 70 ؛ الاختصاص ، راجع فهرسته ؛ أسباب النزول ، للحجتي ، راجع فهرسته ؛ أسباب النزول ، للسيوطي ، ص 62 و 103 و 104 و 105 و 106 و 107 و 108 و 131 و 134 و 151 و 165 و 175 و 176 و 178 و 187 و 189 و 192 و 194 و 196 و 205 و 209 و 213 و 216 و 227 و 232 و 236 و 239 و 242 و 244 و 245 و 250 و 279 و 292 و 299 و 301 و 312 و 320 و 323 و 347 و 349 و 367 و 371 و 388 و 399 وغيرها ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 19 و 34 و 38 و 44  و 80 و 91 و 103 و 106 و 110 و 131 و 136 و 147 و 151 و 155 و 157 و 158 و 159 و 162 و 164 وغيرها ؛ اسعاف الراغبين - حاشية نور الأبصار - ص 7 - 113 ؛ الاشتقاق ، ج 1 ، ص 8 و 129 و 131 و 134 ؛ الأعلام ، ج 6 ، ص 218 و 219 ؛ أعلام قرآن ، راجع فهرسته ؛ أعلام النبوة ، للرازي ، راجع فهرسته ؛ أعلام الورى ، ص 5 - 147 ؛ أعيان الشيعة ، ج 1 ، ص 218 - 306 ؛ الأغاني راجع فهرسته ؛ أمالي الصدوق ، راجع فهرسته ؛ أمالي المفيد ، ص 36 و 40 و 81 و 103 و 108 و 115 و 134 وراجع فهرسته ؛ الامتاع والمؤانسة ، راجع فهرسته ؛ الأنباء ، ص 3 - 7 ؛ الانس الجليل ، ج 1 ، ص 174 - 226 ؛ الأنوار البهية ، ص 19 - 42 ؛ أيام العرب في الاسلام ، راجع فهرسته ؛ البدء والتاريخ ، ج 5 ، ص 1 - 65 ؛ البداية والنهاية ، راجع فهرسته ؛ بلوغ الإرب ، ج 1 وج 2 وج 3 وراجع الفهارس ؛ البيان والتبيين ، راجع فهرسته ؛ تاريخ الاسلام ( السيرة النبوية ) ص 17 - 137 و 143 - 172 و 209 - 599 ، ( المغازي ) ؛ تاريخ أنبياء ، للسعيدى ، ص 415 - 475 ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج 2 ، ص 775 - 852 ؛ تاريخ أهل البيت عليهم السّلام ، ص 68 و 91 و 92 و 121 و 129 و 137 و 143 و 147 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، راجع فهرسته ؛ تاريخ ابن خلدون ، راجع فهرسته ؛ تاريخ الطبري ، ج 2 ، ص 32 - 455 ؛ تاريخ أبي الفداء ، ج 2 ، ص 5 - 62 ؛ تاريخ گزيده ، راجع فهرسته ؛ تاريخ مختصر الدول ، ص 94 - 96 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 2 ، ص 7 - 122 ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تحف العقول ، ص 6 - 60 ؛ تفسير البحر المحيط ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص 4 و 18 و 90 و 100 و 104 و 110 و 111 و 116 و 121 و 170 و 179 و 182 و 192 و 207 و 208 و 282 و 312 و 359 و 526 و 573 و 574 ؛ تفسير أبي السعود ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير العسكري عليه السّلام ، راجع فهرسته ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع فهرسته ؛ تفسير القمي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تمدن اسلام وعرب ، ص 100 - 130 ؛ التنبيه والاشراف ، ص 195 - 246 ؛ تنزيه الأنبياء ، ص 105 - 131 ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 1 ، ص 21 - 44 ؛ التوحيد ، راجع فهرسته ؛ الثقات ، ج 1 ، ص 14 - 311 وج 2 ، ص 1 - 151 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 1 - 3 و 5 و 6 و 15 و 185 ؛ جمهرة النسب ، ص 29 و 30 ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ جوامع السيرة النبوية ؛ حياة القلوب ، ج 2 ؛ الحيوان ، ج 2 ، ص 271 وج 4 ، ص 443 ؛ دائرة المعارف ، لفريد وجدي ، ج 3 ، ص 481 و 501 - 560 ؛ داستانهاى شگفت‌انگيز قرآن مجيد ، ص 705 - 715 ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ دول الاسلام ، ص 5 و 6 ؛ ربيع الأبرار ، راجع فهرسته ؛ الروض الأنف ، راجع فهارسه ؛ الروض المعطار ، راجع فهرسته ؛ سعد السعود ، راجع فهرسته ؛ السيرة الحلبية ؛ سيرة المصطفى ، للحسني ؛ السيرة النبوية ، لابن إسحاق ؛ السيرة النبوية ، لابن كثير ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ؛ شذرات الذهب ، ج 1 ، ص 9 - 15 ؛ صبح الأعشى ، راجع فهرسته ؛ صفوة الصفوة ، ج 1 ، ص 46 - 225 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 1 ، ص 55 إلى آخر الجزء ، وج 2 من أوله إلى ص 333 ؛ العبر ، ج 1 ، ص 11 ؛ عصمة الأنبياء ، ص 92 - 114 ؛ العقد الفريد ، راجع فهرسته ؛ عيون الأثر ؛ الغارات ، راجع فهرسته ؛ فرهنگ معين ، ج 6 ، ص 1916 ؛ فضائل الخمسة ، ج 1 ، راجع فهرسته ؛ قصص الأنبياء ، للجويري ، ص 249 - 286 ؛ قصص الأنبياء ، للراوندي ، ص 281 - 372 ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص 159 ؛ قصص قرآن مجيد ، للسورآبادي ، راجع فهرسته ؛ قصص القرآن ، لمحمد أحمد جاد المولى ، ص 261 - 383 ؛ قصه‌هاى قرآن ، للصحفي ، ص 224 - 236 و 245 - 378 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 5 - 324 وراجع فهرسته ؛ الكشاف ، راجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، راجع فهرسته ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 43 ، ص 581 - 583 ؛ مجمع البيان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ مجمل التواريخ والقصص ، راجع فهرسته ؛ المحبر ، راجع فهرسته ؛ المخلاة ، راجع فهرسته ؛ المدهش ، ص 40 - 42 و 115 - 130 ؛ مرآة الجنان ، ج 1 ، ص 17 - 61 ؛ مروج الذهب ، ج 2 ، ص 272 - 303 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 2 ، ص 375 - 381 ؛ المعارف ، ص 70 - 90 و 97 ؛ مع الأنبياء ، ص 337 - 454 ؛ معجم أعلام القرآن ، ص 148 و 181 و 182 و 240 ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ منتخب التواريخ ، ص 2 - 81 ؛ منتهى الآمال ، ج 1 ، ص 3 - 125 ؛ المورد ، ج 7 ، ص 45 ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص 1657 و 1658 ؛ النبوة والأنبياء ، ص 222 - 232 ؛ نسب قريش ، راجع فهرسته ؛ نمونه بينات ، راجع فهرسته ؛ نور الأبصار ، ص 6 - 51 ؛ الوفاء بأحوال المصطفى صلّى اللّه عليه وآله .

------------------------------




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .