المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17751 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الموطن الاصلي للفجل
2024-11-24
التربة المناسبة لزراعة الفجل
2024-11-24
مقبرة (انحور خعوي) مقدم رب الأرضين في مكان الصدق في جبانة في دير المدينة
2024-11-24
اقسام الأسارى
2024-11-24
الوزير نفررنبت في عهد رعمسيس الرابع
2024-11-24
أصناف الكفار وكيفية قتالهم
2024-11-24

أسلوب العقاب
19-4-2017
المبيدات الحشرية الميكروبية Microbial Insecticides
12-2-2019
[اليهود من سكان الكوفة]
6-4-2016
لجش
2-11-2016
Primitive Prime Factor
16-9-2020
استبشاراً بما نصير إليه
25-8-2017


ابن الأزعر  
  
1305   11:14 صباحاً   التاريخ: 8-1-2023
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 41.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-26 1005
التاريخ: 2023-03-17 2300
التاريخ: 2023-02-12 1205
التاريخ: 2023-03-08 919

ابن الأزعر :

هو أبو حبيب ، وقيل : أبو حبيبة ، وقيل : أبو مليل بن الأزعر بن زيد بن العطاف بن ضبيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو الأنصاري ، الأوسي ، الضبعي ، وأمّه عمرو بنت الأشرف بن العطاف .

صحابي منافق ، ومن رؤساء المنافقين الذين ابتلي بهم النبي صلّى اللّه عليه وآله ، ومع نفاقه وتلوّن سلوكه شهد أحدا وبقيّة المشاهد مع النبي صلّى اللّه عليه وآله ، وقيل : شهد بدرا .

القرآن المجيد وابن الأزعر

كان من المنافقين الاثني عشر الذين أسّسوا وبنوا مسجد الضرار ، فشملته الآية 107 من سورة التوبة : {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ . . . .} « 1 »

_________

( 1 ) . أسباب النزول ، للواحدي ، ص 212 وفيه اسم أبيه الأرعد بدل الأزعر ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ، ج 4 ، ص 177 ؛ أسد الغابة ، ج 5 ، ص 168 و 305 ؛ الإصابة ، ج 4 ، ص 41 و 185 ؛ البداية والنهاية ، ج 3 ، ص 237 و 326 وج 5 ، ص 20 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 2 ، ص 158 و 206 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 5 ، ص 98 وفيه اسمه أبو حنيفة الأزهر ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 2 ، ص 625 وفيه اسم أبيه الأغرر ؛ تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 389 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 8 ، ص 254 ؛ الدر المنثور ، ج 3 ، ص 277 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج 2 ، ص 169 و 344 وج 4 ، ص 174 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 3 ، ص 464 ؛ المحبر ، ص 468 ؛ المغازي ، ج 1 ، ص 159 وج 3 ، ص 1045 و 1047 و 1048 .

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .